سكس محارم في رمضان قبل السحور مع خالتي الفاتنة تتحرش بي و أشتهيها الجزء الأول

كانت خالتي الفاتنة تتحرش بي و أنا أشتهيها خالتي تلك التي لم أرى في بضاضة جسمها و التفاف عودها و تقاسيم ملامحها السكسي قد أتت لتقضي عندنا أيام لأن زوجها كان قد أغضبها فوقعت معها في سكس محارم في رمضان قبل السحور وأبي وأمي فر غرفتهما نائمة . المشكلة أن خالتي تلك كنت قبل زواجها أستمني على تخيلها معي وكنت أتلصص عليها وهي عموماً لا تكبرني سوى بخمس سنوات فقط فهي الثالثة و العشرين وأنا في الثامنة عشرة وهي كانت تعلم ذلك. بعد نوم أبي وأمي أتت إلى جواري لنتحدث قليلاً فاشتهيت سيقانها اللامعة وجسدها الغض الطري. كانت بقميص نوم قصير فبدت لي ملفوفة بدون سنتيان قد تركت ابزازها على راحتهم وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص! لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول: مارلين مورلو يا جماعة…ضحكت وشكرتني وقد انتصب قضيبي على أغراءها فورا وابتسمت هي وظلت تتفرج على التلفاز معي وجلسنا حسب رغبتها على الأرض سوياً وأمسكت الريموت كنترول لتقلب بالمحطات ثم أعطته ليس وقالت: مش عارفة خد دور انت على حاجة حلوة…
أخبرتها أني تعبان مرهق وعليها أن تقلب هي في القنوات وأنا على وشك النعاس و تثاءبت فأمسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة تعرض أفلام جنسية فقلت لها :خالتي انا هاغفل نص ساعة جنبك عالسجادة أريح جسمي شوية…انتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية ومش عاوزك تنزعجي من شخيري من تعب شالغل طول اليووم…ضحكت وقالت: يعني هتطلع لمين لأمك ولا لأبوك..هما الأتنين بيشخروا…ابتسمت وراحت أغمض عيني أنام أو أتصنع النوم وكنت كل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون الى أن رأيت محطة جنسية فقلت وقعت خالتي بالشبكة. ثم بدأت الشخير حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوفأأأأأأأي آآآآآآآآخ … فتأكدت أني على وشك أن أقع في سكس محارم في رمضان قبل السحور مع خالتي الفاتنة تتحرش بي وأنا أشتهيها بقوة فراحت تلعب على كسها من فوق القميص تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض وكان منظره بين رجليها يأخذ العقل فبدأ زبي بالانتصاب.

أدرت وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر إليه مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام! مثلت دور الحالم وأنا أهمس بصوت خافت : نورة خالتي أنا بأحبك بأموت في جسمك…بزازك حلوة أوي… انتبهت فقالت: زياد انت صاحي…. لم أجبها فهزتني من كتفي: زياد انت صاحي؟!… لم أرد فاقتنعت أنني في سابع نومة وتأكدت من استغراقي بالنوم فتشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني فمدت كفها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك و نزلت يدها لبطني فلم أتحرك ثم أدلتها لزبي ورفعتها فورا فلم أصدر أي رد فعل فأعادت يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك فامسكت زبي وراحت خالتي الفاتنة تتحرش بي و أنا اشتهيها بكل قوة فصارت تدلكه وأنا لا أتحرك ففتحت سحاب الشورت و يدها وأمسكت زبي من فوق الكيلوت وعيونها تأكله بنهم كبير . لم أفتح عيني بالكامل حتى تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك فاخذت تهيج وتهمس: زبك حلو أوي يا مضروب… سخنت خالتي نورة وصارت تلعب به ولم أتحرك فعصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين لها أنني قربت أصحو من نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سحاب الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا: آسف يا خالتي لو كنت ضايقتك بشخيري أنا تعبان جدا… قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت رقبتك على الأرض فخفت توجعك في الصبح وحاولت أصحيك بس أنت رفضت ..ابتسمت وقلت: هاتي ايدك أبوسها وأشكرها …أمسكت يدها وأنا أمص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت ضاحكة: أنت بتعمل أيه…بتبوس ولا بتتحرش….ضحكنا كلانا وبعدها وخرجت لتنام بغرفتها وذلك حتى الصباح خرجت أنا لعملي وهي في البيت وكانت قد خرجت وعادت ليظلنا المساء مجدداً و توقعت بعد نوم والدي ووالدتي أن تحضر خالتي لغرفتي وهو ما كان فغرفتي مجهزة بكل وسائل التلسية و الترفيه. بالفعل لم تمض نصف ساعة من دخول أبواي لغرفت نومهما حتى حضرت خالتي على آخر حلاوة مكياج جميل جدا وعطر أخاذ وملابس رقيقة قصيرة بتهبل! افترشنا الأرض كأمس لأجدها تداعبني وتضحك قائلة : تعالى نام على رجلي أريح لرقبتك…ابتسمت وقلت: خايف أتعبك يا خالتي العزيزة…ابتسمت ابتسامة واسعة وقالت :تعبك راحة يا حبيبي…كانت أول مرة تلفظها حبيبي! استثارتني تلك الكلمة التي خرجت محملة بعطر فم خالتي الفاتنة ولم اكد أضع راسي لأنام حتى سألتني عن حلمي بالأمس.