نيكة رهيبة جدا و سكس حامي و كلام ساخن جدا – الجزء 2

 تتواصل وقائع نيكة رهيبة جدا و سكس حامي مع اقوى كلام جنسي ساخن في الجزء الثاني ملا قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك اغتصاب المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون