أبي يتحرش بأمي ويتبادلان الغزل الصريح على طاولة الطعام

كان أبي يتحرش بأمي ويتبادلان الغزل الصريح على طاولة الطعام وكان ذلك من سنين فاتت تشاقيت فيها كفتاة صغيرة مراهقة سأحدثكم عنها ولأغرفكم بنفسي أولاً. اسمي دنيا أبلغ السابعة عشرة وحيدة أبي وأمي اللذين يبلغان من العمر الرابعة و الأربعين و الأربعين على التوالي. فتاة عادية يقولون أني جميلة إلا أنني أنكر ذلك القول فانا أعد نفسي سمينة حيث أبلغ الستين كجم بينما طولي لا يتجاوز مائة و ستين سم. الحقيقة ان كل من يراني يقول أني مثالية الطول و الوزن وذي وجه جذاب الملامح ولكني لا أراني جميلة وقد يكون هذا تواضع وقد يكون حقيقة ولا أدري حقيقة مشاعري! كنت آنذاك أحب الحديث عن الجنس مع صاحبات المدرسة أو قريباتي نديداتي و من توابع ذلك أن قد أحضرت لي إحداهن مجلة فيها صور جنسية روعة ! كنت أول مرة أرى فيها صور جنسية صريحة فالتهبت مشاعري فرحت أسهر طوال الليل أتفرج على الصور وأصبحت مدمنة على الصور!

ذات صبيحة نهضت الساعة العاشرة صباحاً وغسلت وجهي ثم ذهبت للمطبخ لأجد أمي تحضر الغداء سألتها : ليه بدري كدا؟! أجابتني ان بابا اليوم لم يذهب للعمل وأنه سيتناول غذائه باكراً. هززت رأسي ثم تناولت إفطاري في المطبخ ثم صعدت لغرفتي وأغلقت الباب و أخذت أشاهد الصور العارية وأدخل يدي من تحت البيجامة أداعب نفسي من الخارج حتى انتصف اليوم أو كاد. خرجت من غرفتي وذهبت للحمام فخلعت ثيابي واسترخيت في البانيو لأداعب نفسي أتحسس صدري و أبعص كسي وفجأة سمعت طرقات على الباب! كان هو أبي يريد أن يدخل الحمام فبسرعة نشفت نفسي وأفرغت البانيو ولبست ثيابي وخرجت لأجد أبي منتظراً جنب الباب وهو لابس روب النوم. دخل بابا الحمام وفي نفس الوقت سمعت ماما تناديني كي أوقظ أبي لننزل سوياً كي نتناول الغذاء . كان علي أن انتظر حتى أخبره و بالفعل نزلنا سوياً ثم قعدنا على الطاولة التي تتوسط الصالون فقدمت أنا و أمي أطباق الغذاء ثم جلست أمي إلى جانب أبي وأنا بقبالتهم. هنا راحت أمي تتغزل في أبي وراح أبي يتحرش بأمي ويتبادلان الغزل الصريح على طاولة الطعام ويهمسان بكلمات فهمت منها أن الليلة السابقة كانت حامية!

نسيا أو تناسيا لا أدري إذ راح أبي يقبل أمي من شفتيها و امتدت يد أمي كي تمسح شعر صدر أبي إذ كان لا يزال لابساً روب النوم وصدره عاري! دق قلبي وازداد ثقل أنفاسي و تحرجت و اصطنعت الغفلة وأرخيت راسي إلى صدري و كدت أدس وجهي في طبقي أمامي حتى أنتبه العاشقان! كان أبي يتحرش بأمي ويتبادلان الغزل الصريح على طاولة الطعام إلا أنهما انتبها لوجودي وكفا عن التحرش بالأيدي وراحا يستكملان التهام الغذاء و كان ما زلا يتهامسان يتغازلان حتى أن الملعقة سقطت من يدي تحت الطاولة. نزلت كي ألتقطها و فجأة ارتجف قلبي!!! نعم دق قلبي وتسمرت عيناي على قضيب أبي المشدود الكبير!! كان ابي لابساً الروب الذي كان مفتوحاً عن آخره فتدلى قضيبه كبيراً ملتفاً دسماً جسيماً رائعاً!! لم أشاهد ذكر من قبل قط!! يبدو ان أمي أسخنت أبي حتى أن ذكره قد شد من فرط الغزل و الهياج! لولا أن ينتبها لي لظللت طويلاً أتأمله فالتقطت ملعقتي وصعدت من جديد فلم يعرياني أنتباهاً و انتهيت من طعامي و رحت أغسل يدي ورجعت وقعدت جانبهما على الطاولة فانتهيا ونهض أبي فغسل يديه و كذلك أمي ثم رفعها فوق زراعيه فضحكت أمي وأخبرتني أن أرفع الأطباق لأنها هي و أبي سيستريحان قليلاً! كنت جد هائجة ساخنة ففعلت ما قالت و أتيت كي أتنصت على باب غرفتهما سمعت أمي تمد أبي وتطلق آهات: آآآه آآآآه آآآه إنت رهييييييييب أيوه أييييييوه آآآآآآهههههههه…ثم سمعتها تصدر انات ثم ضحكات وأحياناً تصرخ فوجدت يدي من دون قصدي تدخل تحت بنطالي تداعب ما بين فخودي. انتهيا فصعدت لغرفتي أسرح في زب قضيب وأبعص نفسي على مرآه و مرت أيام و أنا بالي مشغول بما شهدت وبما سمعت حتى زراتني ابنة خالتي ليلى بعد أيام من ذلك فأخبر تها أني شاهدت قضيب أبي عاري فظلت تضحك وقالت لي أن أبي وأمي خالتها أشقياء جداً فرحنا بالليل نتنصت على باب غرفة نومهما فنسمع أصوات آهات وضحك بس ولم نفهم من همساتهما شيئ فخطر ببالنا أن نضع في غرفتهما كاميرا تقوم بتصويرهما فوجدنا أننا ممكن أن يتم كشفنا فاكتفينا فقط بأن نتنصت عليهما. ولكن يبدو أن ابنة خالتي فلتت منهما كلمة أمام خالتي التي يبدو انها أخبرت أمي فمن ساعتها لم يتكرر اي موقف من مواقف تحرشات أبي وأمي الظاهرة وأصواتهما العالية التي كانت ترن في البيت فمل أعد من ساعتها ارى أبي إلا بكامل ثيابه محتشماَ ولم ارى أمي تداعب أبي بكلمات خارجة نابية.