السكس المنتظر مع سيدة محرومة

أهلاً بالجميع أنا رامي. وهذه القصة عن سيدة محرومة  كانت تحبني كثيراً (وهو ما قالته لي لاحقاً). في صيف العام الماضي بينما كنت أعمل تلقيت رسالة من رقم غير معروف تقول “أهلاً”. وبما أنني كنت مشغول في هذا الوقت لم أجب على الرسالة لكنني وصلتني نفس الرسالة من نفس الرقم في الساعة العاشرة مساءاً. وعلى فكرة نسيت أن أقدم بطلة هذه القصة “بسمة” والتي تتمتع بجسم مثالي والذي عرفته فيما بعد. ولديها بشرة فاتحة وأمكانيات مثيرة. وزوجها يعمل في شركة لخدمات الاتصالات ولديهما ابنان.  هي: أهلاً.  أنا: أهلاً، ممكن أعرف مين معايا؟  هي: أنت عندك صديقة؟ أنا: لا بس أنتي منين؟ هي: أحكي لي عن صديقة السابقة؟ أنا: أنا معرفش أنتي منين وأنا معنديش صديقة وهقفل السكة بااي. هي: هاااا أرجوك ما تقفلش السكة أنا بسمة من القاهرة. أنا: أهلاً يا ستي. عاملة ايه، ايه المفاجأة دي …! هي: أيوه أنا كنت بحاول أوصل لرقمك مرات كتيرة بس لقيته بصعوبة. وبهذه الطريقة أصبحنا نتحدث ونتدردش على الهاتف كل يوم لكن في أحد الأيام قالت لي فجأة أنها تحبني وتريد ممارسة الجنس معي وبالطبع شعرت بالصدمة ولم أعرف كيف أجيب عليها. وكنا نتحدث كل يوم في محادثات ساخنة على الهاتف ورسائل مثيرة وهي أعتادت أن ترسل لي صور عارية لها  وأنا أعتدت أن أرسل لها صور قضيبي والذي يبدو أنه جعلها أكثر رغبة في ممارسة الجنس معي. ولكي أصدمها قلت لها أنني سأتي إلى القاهرة من أجل اتمام بعض العمال وقلت لها أننا يمكننا أن نتقابل ونقضي بعض الوقت وهي وافقت على طول فهي سيدة محرومة.

أنا: أهلاً يا حبيبتي. هي: أهلاً أهلاً وصلت القاهرة؟ أنا: آه، لسة واصل حالاً وباستعد عشان أروح على المكتب وأول ما أخلص اللي ورايا هأجيلك على طول. هي: أوكيه يا حبيب قلبي تيجي بالسلامة.” وبمجرد أن أنتهيت من أعمالي أنطلقت إلى منزلها وفي الطريق أشتريت واقي ذكري من إحدى الصديليات ووصلت إلى منزلها. وعندما طرقت على باب منزلها فتحت هي لي الباب وأنا تسمرت هناك أنظر إلى إمكانيتها وغير قادر على أشيح بنظري عنها.  وهي حيتني ودعتني للدخول إلى منزلها وأنا طلبت أن أدخل إلى الحمام لأستفيق. وعندما أنتهيت جلسنا على الأريكة وتحدثنا عن حياتي العملية ومحتويات المنزل. وعندما سألتها عن حياتها الزوجية شعرت بأنها تضايقت وقالت لي أن زوجها ليس لديه الوقت لكي يهتم بها وهو يريد فقط المال. عندما سمعت ذلك قلت لها أننا هنا لكي أهتم بها وأرضي كل رغباتها. ووضعت يدي على كتفيها وهي لم تقاومني مثل أي سيدة محرومة  . شجعني هذا على أن أتحرك بيدي نحو نهديها. آآآآهههه ياله من شيء ناعم وبدأت أضغط على نهدهاالأيمن وهي كانت تتنفس بصعوبة وأخذتني على غرفة النوم. وأستلقيناعلى السرير وقالت لي: “رامي النهاردة أنا ملكك. أرجوك خليني مراتك ونيكني جامد.” وأنا بالطبع هجت عندما سمعت ذلك وقفزت عليها وبدأت أعض على شفتيها. وتبادلنا اللعاب ولعبنا بلسان بعض. ولا أعلم متى توقفنا عن التقبيل. لكن عندما فعلنا أتجهت إلى بزازها وبدأت أقبلها من فوق البلوزة وأضغط عليها وببطء فكيت حمالة صدرها وصدمت عندما رأيت هذه البلالاين الضخمة وبدأت أمصها مثل ذئب جائع وهي كانت تتأوه آآآه رامي مص جامد مش قادرة أرجوك مص كمان. وأنا بدأت أهيج أكثر وأكثر من هذه التأوهات ونزلت على فتحة الحب كله وبعبصتها من فوق الجيبة وفيما بعد قلعتها الجيبة والكيلوت حتى أصبحت عارية تماماً. وكان يوجد في الأسفل بعض الشعيرات الصغيرة على كسها. ظللت أتطلع إلى كسها وداعبته بأصابعي وهي كانت تتنفس بكل صعوبة وطلبت مني أن أريها قضيبي. فطلبت منها أن تقلعني بنفسها.

قلعتني ملابسي وأبقتني مرتدي لملابسي الداخلية وقبلت قضيبي من فوق البوكسر ومن ثم أخرجته وبدأت تمصه مثل طفل صغير وجد صدر أمه. وأنا كنت أضغط على رأٍها نحو قضيبي ولم أعد أستطيع التحمل وفردت ساقيها وبدأت أقبل شفتيها الورديتين. وهي كانت تتأوه بصوت عالي وتترجاني لكي أدخل قضيبي في كسها. وأنا مستمر في أدائي واجبي نحو كسها. كلتها كسها حتى قذفت كل حليبها على وجهي … آآآآه ياله من مذاق. شربت كل حليبها وفردت ساقيها وبدأت أفرك قضيبي على كسها وألعب فيه حتى أصبحت ترجااني أن أرحمها وأدخل قضيبي في كسها. دفعته دفعة بسيطة فصرخت بصوت عالي بسبب الألم. لكنني لم أستمع لصراخها وأدخلت قضيبي كله وأخرتقت كسها وهي تصرخ: أرجوك جامد نيكني جامد يا رامي مراتك عايزة تتناك جامد آآآآه آآآآه بيوجع. كل هذا جعلني أقوى ونكتها لحوالي ثلث ساعة وأصبحت على وشك القذفف. وسألتها أين تريدني أن أقذف مني. قالت لي في الداخل. فهي تريد أن تشعر بالسخونة في كسها. قذفت كمية كبيرة من المني في كسها وهي نظفت قضيبي بفمها. قبلنا بعضنا البعض وذهبنا إلى الحمام لنأخذ دش.