هذه هي الرسالة الثانية التي تعترف زوجتي أنها تخونني في غيبتي وتمارس السكس الحار مع حبيبها على فراشي، ولكن من عساه ان يكون حبيبها؟! من عساه يكون ذلك الذي فاز ربة الحسن والانوثة والخيانة في آنِ واحد؟! لا يهم من يكون ، إنما المهم ان الخيانة قد حصلت وها هي زوجتي تبعث رسالتها الثانية إلى حبيبها وها انا اطالعها فأتجرع كاسات السم الزعاف وها هو ما بعثت به.
” ها هو الصباح يا حبيبي قد اصبح وها هو زوجي راح يودعني بطريقته الخاصة فراح يركبني وينيكني ولم يقطع له عادة. فقد ركبني دونما إشارة ولا تمهيد وأولج ذبه فيّ وراح يدكك معاقل كسي حتى أنزل حليبه وخلاني بناري ولما ازل بشهوتي الحبيسة أكتوي بنارها وقد غادرني دونما كلمة وداع لطيفة رقيقة. هو في الواقع يا عمري لم يكن يعلم أنك قادم إليّ. على الفور نهضت لاتحمم وأتجهز لوصولك فوضعت من برفاني الذي تحبه ودقد اشتدت محنتي وأصبحت كاللبؤة اليت تبرك لاسدها لينيكها. حلقت شعر كسي لأنك تحبه حليق ولتستمع وأنت تمارس السكس الحار الشقي معي . يومها لم اداعب كسي مطلقاً لأني احببت أن أتركه لك بكامل طاقته وشهوته وعنفوان غريزته. يومها ابيت على نفسي أن امسه حتى تأتيني وتطاني فلبست الروب بعدما اكملت حمامي وارتديت السوتيان الاحمر الحرير والكلوت الاحمر الشريط الذي تحبه كذلك. وانتظرت. وراح قلبي يدق مع دقات عقارب الساعة الثالثة عصراً وقد هاتفتني أنك بالسلم وانبأتني أن أفتح باب شقتي لئلّا يرانا احد. فتحت الباب فوجدتك أمامي فجذبتك للداخل واغلقت بابي لاقفز عليك وأضمك إلى صدري وقد تطابقت شفتانا وادلعت لساني إلى دخل فمك امتص ريقك وتمتص ريقي في قبلة حارة ملتهبة. ضممتني إليك بشدة حتى كدت تكسر اضلعي واحسست أن أنفاسي تلاشت من نار القبلة وطولها لتهمس بعدها في اذني: ” وحشتيني يا حبيبتي…” ثم تاتي باسنانك على حشفة أذني تعضضها ولتنزل ماسحاً بشفتيك رقبتي وعنقي لتشعل نار السكس في جسدي المتشوق إلي السكس الحار .
بعدها لففت كفي على كفك لنمشي إلى الاريكة الممدة هناك في الصالون فأجلسك واجلس في حجرك فوق ذبك الذي شبّ وانتصب وقد ثار كسي وسال مائه من تحت الكلوت. وضعت كسي فوق ذبك من خلف ثيابنا ورحت افركه به وقد راحت كفاي تداعب شعر راسك ولساني يداعب لسانك فامتص لعابك لذيذ المذاق. أخذت يداك طريقهما إلى بزازي المتماسكة المستديرة تداعبهما وتلعب بهما من فوق الروب وقد انتثبت حلمتي لذلك اللعب لتحررهما انت بحركة رشيقة من يديك بأن تفكك جمالة صدري. رحت تلاعبهما وقد عظمت شهوتي ولم اعد اتحمل فنزلت من فوق فخذيك وجلست على الاريكة وقد ركعت انت بمقابل كسي فجردتني من كلوتي وقلت مداعباُ باسماً: ” دا انت مجهزاه عاﻵخر واوووو..” ورحت تتشممه كما تتنشق عبير وردة ثم إنك لم تطق الصبر فأكببت عليه بلسانك العريض الخشن وهجمت عليه كما لوكنت ستاكله. رحت تلحسه وتمص بظره وانا اتلوى كالمجنونة وقد باعدت بين فخذي على آخرهما وأنا اغنج واتمحن: ” آآآآآه… حبيبي…أيوههههه كداااااا..انت جننتني…. كمان روحي ..أأأأأح…. كسي مولع,,,حبييي ,,,كسي بيحبك… بيعشقك… آآآآح.” كنت أحس بانتشاء عجيب لم اعرفه من قبل وكانني لأول مرة اخبر السكس فصرت اتلوى كالمكة التي تتقلب في الزيت واصرخ تحت وفع ضربات لسانك على بظري ، لسانك المعجزة الممتع الذي يساوي ألف ذب مثل ذب زوجي الثقيل الذي لا يهتم إلا بشهوته. أحسست أن جسدي اشتعل ناراً وأحسست أن تنفسي يضيق وكأني أشد نفسي من خرم إبرة من كثافة اللذة ومن تجمع أحاسيس المتعة التي تغمرني. تصلبت اطرافي فقذفت شهوتي كما لم اقذفها في حياتي! رحت أرد لك الجميل والتقم ذبك المثير الوسيم مثلك فالعقه وامتصه وارشفه كما امصص مصاصة إلى أن تاوهت وقذفت مخزون خصيتيك من اللبن. التقطنا انفاسنا دقيقة ثم عاودنا ركوب مركب اللذة فاعتليتني كما يعتلي الاسد لبؤته التي تطلبه من بعيد. رحت تضع راس ذبك الحامي فوق مشافري وتداعبني حتى صرخت: ” آآآآه حبيبي…. دخله…. آآآآآح مش قادرة…. أرجوك بقا…” فابتسمت ورحت تهبط فوق جسدي وأنا أوسع ما بين فخذي للقادم الغازي الجديد وكسي يزغرد طرباً وقد أشرعت ذراعي لأحتضن ظهرك إليّ. هبطت ورحت انت تتعصر بزازي وتتناولهما مصاً ولحساً ولعقاً وذبك يزرعني هبوطاً وصعوداً وانا من نشوتي رحت القي برأسي يمنة ويسرة ونحن نمارس السكس الحار الممتع وقد ألقيت بساقي فوق ظهرك خشية ان يفارق ذبك الهائج كسي الممحون الشبق. راح ذبك ينتفخ اكثر واكثر ويملئ كسي فأحسست بسيل من المتعة الأبدية يضرب جسدي ورحت اقبض لا أرادياً بكسي على ذبك لأصرخ وتصرغ وانعر وتنعر ونذوب في بعضنا البعض وقد ألقيت شهوتك داخلي وقد ألقيت شهوتي معك فصرنا كأنما جسد وروح واحدة.”