نعيش معاً في جنس ثلاثي

أهلاً أنا جمال وهذه هي قصتي في جنس ثلاثي . أنتقلت حديثاً إلى هذه المدينة وأنا أبحث عن شقة. كان من الصعب الحصول على واحدة. وعندما بحثت على الأنترنت كان هناك شقة معروضة للمشاركة. وقد كانت قريبة من المكتب أيضاص. لذلك أتصلت وجأني صوت أنثوي. سألتها إذا كانت بحاجة إلى شريك في الشقة أم لا. فأخبرتني أنهما كان يبحثان عن فتاة لتشاركهما الشقة وليس فتى. تأسفت لها وأغلقت الهاتف. وبعد يويمن جائتني مكالمة من الفتاة وأخبرتني بأنها تريد أن تقابلني. وهما بحاجة إلى من يشاركهما في الشقة بصفة عاجلة. وأعطتني العنوان. ذهبت إلى الشقة في اليوم التالي لكي أقابلها. وطرقت على الباب وهي فتحت. وطلبت مني أن أدخل وأتفضل بالجلوس. كنت أبدو في شكل أنيق وهي قدمت لي نفسها. اسمها فادية. وهما يريدان شريك في الشقة بسرعة. لكنهما لم يجدا أي أحد. نادت على صديقتها لكي تقابلني وكانت جميلة وأخبرتني أن اسمها مارية. وبدأ يسألنني عن نفسي وإذا كانت لدي أي عادات سيئة. وكانت كلتا الفتاتين يعملان في شركة متعددة الجنسيات. وقد أخبراني عن الشقة وأن بها ثلاث غرف. وإحدى الغرفة ملحق بها حمام وحمام مشترك. وأخبراني بأنني يمكنني الإنتقال وإذا بدر مني إي سلوك سيء يقومان بطردي. وطلب مني أن أخبر أي أحد يسألني عني أنني أخو مارية. وافقت وفي اليوم التالي أنتقلت إلى هناك ولم أكن مهتم بهما لكنهما كانتا جميلتان. كل شيء مر على ما يرام وكأننا ثلاث أصدقاء.
وفي أحد الأيام كنت أستحم وعندما بحثت عن المنشفة لم تكن هناك. لذلك فتحت الباب وببطء بحثت عن الفتاتين. ولم أرى أي أحد. جريت من الحمام إلى غرفتي وفجأة فتح الباب الرئيسي. وكنت عاري تماماًً وهما عادا للتو من المول. كان مصدومين من رؤيتي عارياً. ووضعا يديهما ليغطيا فميهما. وأنا جريت إلى الغرفة وقلت لهما أني أسف. وخرجت لكي أشرح الأمر. وهما ذهبا إلى المطبخ ولما يقولا أي شء. وفي هذه الليلة كنت في غرفتي وكان هناك ضوء بالخارج وصوت همس. طرقت أذني لاسمع وكان يتحدثان عني. لم أستطع أن أسمع بوضوح لكنهما كقررا أن يناديا علي. وبعد قلقل سمعت طرق على الباب. مارة نادتني. فتحت الباب وهي طلبت مني أن أنضم لهما لكي أشاهد التفاز معهما. جلست على الأريكة وعلى يساري كانت فادية وعلى اليمين جلست مارية. بدأ الفيلم وكان عن فتى يتعلم الجنس. أنحنت فادية نحوي وبدأت تفرك بزازها على صدري. وكانت مركزة على الفيلم. ومن ثم يد وضعت على حجري. وكان مارية. نظرت إليها وكانت تشاهد التلفاز. نظرت إلى التلفاز وكان الفتى يحاول أن يغرى سيدة لكي يجرب ما تعمله. ومن ثم بدأت اليد تفرك في حجري. نظرت إلى مارية وكانت ما تزال تشاهد التلفاز. ومن ثم وقفت فادية وأخذت زجاجة بيرة من الثلاجة وأعطتها لنا. تناولنا البيرة وبعد البيرة تغير كل شيء إلى جنس ثلاثي. بدأ الفيلم يعرض الجنس. ومن ثم أنحنت فادية نحوي مبدأت تفرك بزازها مرة أخرى. وهذه المرة نظرت إلي, ومن ثم يد مارية بدأـ تفرك قضيبي. ونظرت إلى تعبيراتي. نظرت إليها لديقة وإلى التلفاز. وهي أدخلت يدها في البوكسر وبدأت تفرك قضيبي المنتصب. وبدأت تحلبه. وأنا الآن بقيت في الموود وبدأت أعتصر بزاز فادية. كانت ناعمة وكبيرة. وبدأت مارية تحلب قضيبي بقوة بينما كنت العب بحلمات فادية. ثم رفعت يدي من على بزاز فادية وأدخلتها في جيبة مارية وبدأت أفرك كسها. وهي لم تكن ترتدي أي كيلوت. وبدأت تتأوه. نظرت فادية إلى مارية وإلي. ولم يعجبها الأمر. وقفت لكن مارية لم تتوقف عن حلب قضيبي. وأنا لم أتوقف عن فرك كسها. فادية وهي غاضبة دفعت يد مارية من على قضيبي وبدأت تمص هي قضيبي في أحلى جنس ثلاثي.
عندما رأت مارية هذا أقتربت مني وبدأت تقبلني على الطريقة الفرنسية. وكانت مارية مشغولة بمص قضيبي بينما قلعت مارية التي شيرت وطلبت مني أن أمص بزازها. وجلست على بطني وجذبت رأسي نحو بزازها. وأنا مصيت حلماتها. وعندما رأت فادية هذا دفعت مارية بعيداً. وقلعت الجيبة ودفعت كسها على قضيبي وبدأت تضاجعني بكل قوة. أخذت بزازها في يدي وبدأت أعتصرها. ومارية دفعتني لكي استلقي على الأريكة وقلعت الجيبة وجلست على وجهي. وأنا بدأت أكل كسها. وكانتا كليهما تتأوهان. حركت مارية ورفعت فادية وبدأت أنيكها على قدر ما أستطيع. ومن ثم وضعتها على الأريكة وفردت ساقي مارية وبدأت أنيكها. ومن ثم رفعتها لأعلى ونيكتها في الهواء. كانت فادية جائعة جداً وكانت تبعبص كسها وهي ترانا. ومن ثم أنزلت مارية ووضعت مارية وفادية في وضع الكلبة وكانتا كليهما تريدان المزيد من الجنس والجنس العنيف. أخبراني بأن أنيكهما أكثر ومن ثم بدأت أنيك فادية وأجذبها من شعرها وهي أخبرتني أن أصفعها على مؤخرتها فضربت مؤخرتها بكل قوتي. ومن ثم قذفت على مؤخرتها. ومن حينها ونحن نمارس جنس ثلاثي بلا توقف.