يوم خنت زوجي مع الشاب الذي لم يمارس الجنس من قبل

أنا مدام سامية 26 سنة متزوجة من عام واحد و يقال عني أني جميلة بيضاء البشرة كبيرة الصدر . لم أكن اعلم الكثير عن السكس لانني ولدت و نشات في ريف مصر فكان أول فيلم إباحي أراه في حياتي حينما التحقت بالجامعة. من ساعتها و انا مدمنة على الجنس و أفلامه إلا أنني لم أمارسه عملياً و تصبرت حتى أمارسه شرعياً عن طريق زوج المستقبل. سأحكي لكم عن يوم خنت زوجي مع الشاب الذي لم يمارس الجنس من قبل. تزوجت و انتقلت مع زوجي إلى حيث يسكن في المدينة في القاهرة بجوها المزدحم و حركة حياتها السريعة. كان زوجي دائماً ما يكون مشغولاً عني بعمله و حتى ثمرة الزواج أو الأنجاب كان قد أنكرني إياها على حسب خطته في الإنجاب. كان رغبتي تزداد يوماً بعد يوم فكنت لا أدع فرصة أجتمع بزوجي فيها حنى التقي به لقاء الأزواج غلا أنه و لضغوط العمل لم يكن يشبعني. بعد حوالي ثلاثة أشهر من الزواج سافر زوجي إلى دبي للعمل فكنت أعيش مع والديه في نفس المنزل. تزايدت شهوتي فلجأت للأفلام الإباحية فأشعلت ناري و أضافت مزيداً من البنزين فوق النار فكنت أدور في مثل دائرة مفرغة!

ذات يوم شاهدت فيلماً إباحياً فيه امرأة تضاجع رجلاً أجنبياً عنها بكل قوة فقدح ذلك ذهني و بدأت أتواصل اجتماعياً على شبكة الإنترنت باسم و صورة مزورين.بعثت بطلب صداقة إلى العديد منهم فقبلوني و بدأت في الدردشة الجنسية والتي كان من نتيجتها أن أعجبت بشاب شبق ولوع بالجنس كان ما زال بكراً لم يدخل دنيا. اتفقت معه على أن يمارس معي فقط مرة واحدة و عليه أن ينساني بعد ذلك فوافق فأخطرته أن يلتقني في مكان ما في الخارج. كان وسمياً خمري البشرة متوسط الطول مدكوك البدن. التقينا في كوفي شوب و تعارفنا سريعاً فكان ذلك يوم خنتزوجي معه . نفد صبري و أنا أحادثه و اشتعلت شهوتي وكان يحب المكوث للحديث غلا أنني تعجلته فأخذني غلى غرفة في فندق غير معروف.

كانت حلمتا صدري يوجعاني و احسس بحكة فيهما من لهيبي الداخلي فأسرع بي وهو يكاد يضحك على فرط شهوتي. كان هو ما زالا أعزباً لم يمارس الجنس من قبل قلقاً بعض الشيء. صعدنا إلى الغرفة و انتظرني بالخارج بينما أنا في الحمام فخلعت عباءتي التنكرية التي خرجت بها و خرجت عيله بالقميص و الكيلوت. لاحظت عليه أنه قلقاً تتعالى أنفاسه و منن وجيف قلبه فاقتربت منه فأخذ ينتفض قليلاً. أمسكت يديه و سحبت برأسه إلى ما بين بزازي المنتفخة و دسستها هنالك. كان هو بذات الوقت يفرك في خصري بكفيه الساخنتين و لمحت قضيبه يعلو شيئاً فشيئاً دافعاً مقدمة بنطلونه. لم يتحمل الشاب الذي لم يمارس الجنس من قبل شهوته المتصاعدة فدفعني قوق السرير فجأة و قفز فوقي. راح يقبلني في شفتي و احتضنني فانقلبت فوقه. راح يعصر طيزي بكفيه و يفعها بلطف ورحت أ أفرك كسي و طيزي في قضيبه.سريعاً خلع الشاب التي شيرت و القثى عني قميصي و سنتيانتي و راح يقرص حلمتيّ بقوة و انا أتألم قليلاً باستمتاع. قمت من فوقه و رحت أنزل بنطاله ثم لباسه لاجد امامي قضيباً طويلاً طول من قضيب زوجي! رحت أتمدد فوق جسده و ألحس راسه فانتصب سريعاً وهو يأن و تتوتر عضلات فخذيه.فجأة انقلب الشاب الذي لم يمارس الجنس من قبل واعتلاني وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري )ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه:” أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد احتمل أاااااااه أأأأأأأأى..” وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني . ثم نزلت يداي على بظري تلا. قام برفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص بزازي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومؤلم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيك وهو يسحق كسي بقضيبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج منيّه الحار. الحقيقة بعد ذلك اللقاء يوم خنت زوجي كنت على اتم استعداد أن أكرره إلا أن زوجي لم تطل غيبته و عاد بعد شهور قليلة.