حكايتي مع النيك مع خطيب أختي

أنا أنتمي إلى عائلة متوسطة الحالة من المنصورة. تتكون أسرتي من أمي وأختي الكبرى وأنا. توفي والدي منذ عامين، وأنا أبلغ من العمر العشرين عاماً الآن وأكمل دراستي في كلية البنات في مدينتي. أختي الكبرى بريئة جداً وخجولة. دائماً تتواجد ف المنزل وتساعد أمي في المهم اليومية. وأنا من تهتم بالمهام خارج المنزل. والجميع يناديني بالشيطانة الصغيرة. لكنني الشخص الذي يقدم النصائح لأمي وأختي. فأنا أحبهما كليهما وأتولى مسؤولية حمايتهما من أي شيء قد يحدث لهما. إلا أنني أصبح هيجانة من قراءة بعض الرويات أو عندما أشاهد بعض أفلام البورنو على المواقع الجنسية. وأنا لدي جهاز حاسوب نقال خاص بي في غرفتي وأمي وأختي لا يعلمان ما أشاهده. وفي بعض الأحيان أتصفح الإنترنت وأبحث عن بعض المواقع الجنسية لتزداد محنتي جداً. واستخدمي أصابعي لأطفئ لهيب شهوتي. وقد مارست الجنس مرة واحدة من قبل مع زميلي في الدراسة عندما كانت بيننا علاقة رومانسية. وقد زرت منزله مرة وكان بمفرده في هذا الوقت وتطورت الأمور بيننا حتى أنتهى بنا الحال في السرير. كان هذا الأمر منذ وقت طويل وهو الآن مسافر بالخارج منذ فترة طويلة من أجل إكمال الدراسات العليا ووعدني بالزواج عندما يعود. لكن لنعود إلى أسرتي الصغيرة. أختي كانت تأتيه عروض الزوج من علاقاتنا الأسرية وكنا أيضاً حريصين جداً في موضوع اختيار العريس لها. وأنا كنت حريص جداً على أن يكون الشخص الذي سيتزوج أختي حنون ومستقر. كنت أريد أن تكون حياتها أمنة وكما تحبها هي أيضاً.

ومن ثم جاء عرض للزواج والغريب بالنسبة لي أنني وجدت أختي معجبة بالشخص الذي كان في الصورة. كنت أرى وجهها يضيء وهو أمر لم أره من قبل عندما كانت تنظر إلى المائة صورة الأخرى التي أتت مع أقاربنا. قررت أن أتمم هذه الزيجة بأي طريقة وأخبرت أمي أن تطلب منهم القدوم لرؤية أختي. أتت أسرة العريس إلى المنزل في يوم جميل وقد أعجبوا بها أيضاً. وخاصة العريس. كان يبدو شاب وسيم ولديه عمل ممتاز. وقد أخبرونا أنهم سيعودون إلينا مع المزيد من التفاصيل بعد بضعة أيام. مرت الأيام وراء الأيام من دون أن نتلقى أي مكالمات أخرى من أسرة العريس. ومن ثم في أحد الأيام أتصلوا بنا وتحدثوا إلى والدتي. وقد ذكروا أنهم يتوقعون أن نشارك في تكاليف الزواج معهم. وعندما أخبرتني أمي بذلك، كنت أعلم أن هذا المر صعب جداً علينا حيث لم يكن لدينا الكثير من المال. كل ما تركه لنا والدنا أودعناه في البنك وكنا نعيش حياة بسيطة جداً من ريعه ومن هذه الوديعة أيضاً كان علي أن اكمل دراستي. لذلك أتصلت بهم وشرحت لهم الموقف الذي نحن فيه لكنهم لم يبدو أي اهتمام بمعرفة موقفي. كانوا سيئين جداً في التعامل. ظللت أفكر في الأمر لفترة طويلة وكنت قلقة لإن أختي كانت حقيقة معجبة بهذا الشاب وأنا لم أكن أريد لها أن تصاب الأحباط. على الرغم من أنني خضيت أن أختي قد لا تكون سعيدة في عائلتهم لكون عائلة زوجها جشعين على المال. لكننب توقعت أن الشاب سيكون طيب وبما أنهم سيسافر إلى الخارج بعد الزواج ويأخذ زوجته معه، أعتقدت أن ذلك سيحل مشكلتها. قررت أن أتحدث إلى الفتاة وأتعرف على نواياه. لو قرر أن يتحمل نفقات الزواج سيحل كل شيء أو …. ؟ هذا ما خشيته. خططت لكل حركة ومن ثم أتصلت بصديقتي في الكلية وسألتها إذا كان يمكنني أن استخدم منزلها ليوم واحدو. كانت فتاة غنية جداً ووالديها متواجدان بالخارج. كانت تعيش مع جدتها والمنزل مغلق في معظم الوقت. أخبرتني أنه يمكنني الحصول على المفاتيح في اليوم التالي. في اليوم التالي أتصلت بهاتفه وأخبرته أنني أريد أن أتحدث معه على إنفراد وأعطيته العنوان الذي يجب أن يذهب إليه. أخبرني أنه سيأتي إلي في المساء بعد أن ينهي عمله في المكتب.

أنتظرته وقد أتى في المساء. رحبت به وأعددت بعض الشاي لكلينا وبدأنا نتحدث. سألته عن مسائلة تكاليف الزواج، فأخبرني بأنه على الرغم من حبه لأختى كثيراً جداً، لكن ما باليد حيلة. اخبرته كل شي بوضوح عن موقفنا. تفهم الأمر لكنه كان قلق كيف عليه أن يخبر والديه. غضبت وأردت أن أقذفه بشيء ما بسبب جبنه. لكنني تمالكت أعصابي لإن أختي تحبه. ومن ثم ذهبت إلى الحمام لإضبط مكياجي وملابسي حتى يكون نهدي وفخاذي واضحة ومثيرة. خرجت ووقفت أمامه بينما كنت أمسح وجهي المبلل بالفوطة. لاحظت أنه ينظر على صدري وهو مذهول. علمت أن خطتي تصير في الاتجاه الصحيح. ذهبت إليه وجلست إلى جواره ونظرت في وجهه. كان وجهه محمر فهو لم يتوقع هذا. سائلته عما حدث وهو فقط تفوه بشيء ما لم أستطع فهمه ومن ثم أجبر نفسه على النظر إلى وجهي لكنه ظل يسقط بنظرة مرة بعد مرة على نهدي. كان العرق يتصبب منه تماماً كما أردت. وضعت يدي على وجهه وداعبت شعره ووبطء جذبته نحوي وسقط وجهه على صدري. احتضنته وهو بدأ يعض نهدي ويلحسهما داخل البلوزة. وضعت يدي على حجره وبدأت أدلكه وكنت أرى قضيبه يتضخم وينتصب مشكلاً خيمة في بنطاله. أحتضنته وطلبت منه أن يعريني. وفي الحال بدأ في فتح بلوزتي وأنا فتحت أزرار قميصه. أصبح كلانا عاريان من أعلى. تناول نهدي مثل الطفل وبدأ في الرضاعة. وبعد ربع ساعة لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك ونزعت ملابسي تماماً ليهجم علي بقضيبه المنتصب ويبدأ رحلته في كسي. وفي خلال ربع ساعة روى قضيبيه رحمي بمنيه الدافئ.