نياكة على سرير ميرنا الجزء السابع

نياكة على سرير ميرنا الجزء السابع

بقي مؤيد و ميرنا يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها مؤيد في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله …و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف  لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً …حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما …

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت ميرنا مع مؤيد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع … و لم يتردد مؤيد في ذلك الامر ابداً …و حضرا انفسهما و ذهبا مع بعضهما الى تلك الحفل و كانت ميرنا ترتدي فستانا قصيرا في قمة الروعة و كانت تبدو فتاة جميلة جداً و مثيرة و قد جن جنون مؤيد عليها عندما رآها في ذلك الفستان و تلك التسريحة الجميلة عليها …و سهرا في ذلك الحفل و قد رقصت ميرنا مع مؤيد طيلة الليل…و بعدما انتهى الحفل قرر مؤيد بـأن يوصل ميرنا الى بيتها و قد كانت في تلك الليلة ميرنا تنام في وحدها في بيتها لأن أهلها ذهب والى بيت أخوها المتزوج في بلدة اخرى و سيبقون عنده 4 ايام ….و عندما أوصلها مؤيد عزمت عليه بأن يدخل الى البيت و يشربان فنجان قهوة مع بعضهما و كي تريه غرفتها و بيتها بالكامل .. و بالفعل نزل مؤيد دون تردد و دخلا البيت و بدأت ميرنا تعرفه على الغرف و المكان … حتى وصلت الى غرفتها …لم يستطع مؤيد ان يتحمل رؤية ميرنا بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه .. فاقترب منها بدون اي تردد و اتحضنا من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : مؤيد حبيبي شوي شوي … آآآآه …. بلاش هلأ حبيبي ….

و كان مؤيد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم .. فقط كان يفعل … أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت ميرنا تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد …و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون …