بالقدر الذي احببتها احببت بزازها الكبيرة المثيرة البيضاء و كانت صديقتي فتاة محجبة و هادئة و جميلة جدا و عليها انوثة و حياء و ايضا صدر كبير جميل جدا و لم نكن نحكي عن امور السكس كثيرا لكن ذات يوم توافقت رغبتي مع رغبتها و كلانا ممحون . في الاول بدات اقبلها فقط من فمها و انا احاول مص شفتها و لكن هي سخنت و انا سخنت و اصبحت قلوبنا تنبض بقوة و نحن نتحسس على بعض و نهيج و نسخن و انا اقول لها احبك حبيبتي انت حبيبتي اه اه و اقبلها و هي ترد و تقول اه انت حياتي و كانت الاجواء رومنسية و سكسية  وساخنة جدا مليئة بحرارة الحب و النيك ثم بدات افتح لها الازرار لارى صدرها الجميل البارز جدا و الذي لطالما كان يثيرني و يرغبني .
و حين رايت امامي الصدر كاد ان يغمى علي فقد كان صدر كبير و جميل جدا و يشهي كان لها بطيختين في صدرها   و انا احببت بزازها الكبيرة المثيرة جدا و و جدت نفسي ارضع  والحس كالمجنون و هي تضحك معي و تثيرني بضحكتها الجنسية الساخنة جدا . و لم اتوقف عن اللعق واللحس في تلك الاثداء الكبيرة البيضاء التي كانت مثل الرخام في لونها و مثل الفراولة في حلماتها و هالاتها و انا احيانا كنت اقضم الحلمة و العقها و هي تزيد في ضحكتها اكثر و انا احببت بزازها الكبيرة الشهية جدا الى
درجة الذوبان و امسكتها من المؤخرة العب بالطيز و ادخل اصبعي تارة في الكس  وتارة اخرى في فتحة الشرج و لكن لم اتوقف عن لعق البزاز