حسن أبو علي ومرات عمه الخمسينية الشرموطة

بعد أن سمع وصف حسن أبو علي وصف بنت عمه لكس أمها الخمسينية الشرموطة، لعب الشيطان بعقلها أن يفعل معها كما فعل مع بنتها ولا يحرم أي فرد في العائلة من قضيبه. في أحد الأيام مر على منزل عمه فلم يجد أحد من رجال الدار حيث ذهبوا جميعاً مع الفجر إلى الحقل لراعية الزرع. فهم يخرجون كل يوم مع بزوغ الفجر ولا يعودون إلا مع المغرب. وبالفعل جلس حين أبو علي وبدرية الخمسينية الشرموطة التي فوجيء به تسأله عن بنات الاسكندرية وعامل ايه معهم، وقالت له ما تتكسفش ما فيش غيري أنا وأنت. شعر حسن أبو علي بشوقها لهذا الحديث وكانت تنصت له بكل متعة. انتهز هذه الفرصة وحكى لها عن كل مغامراته. وجدها تريد أن تسمع بالتفصيل الممل وبالفعل حكى لها وهي كلها شوق ومتعة. وبعد أن أنتهى من أحاديثه الجنسية، طلبت منه أن يستريح في غرفة ابنها لإنه استيقظ مبكراً. فذهب حسن أبو علي وتركها وبعد العصر فوجئ بها توقظه لكي يتناول طعام الغداء معها. قام من نومه وإذا به يرى إنسانة مختلفة تماماً. كانت ترتدي قميص نوم حريري أزرق يكشف عن بياض ذراعيها المرمريتين ونصف نهديها. وكأنه لم يكن يعرفها. كان يرى ملكة متوجة أمامه. سألته لماذا ينظر إليها هكذا. قام حسن أبو علي من مكانه كأنه يريد الذهاب إلى الحمام فوجدها تهرب من أمامه ووجد نفسه يمد يده يريد أن سمكها. لكنها وقف له لكي يمسكها.
قبل حسن أبو علي زوحة عمه الخمسينية الشرموطة قبلة خفيفة، فوجدها تضحك وقالت له بس كده زجرت مرة أخرى تحاول أن تهرب إلا أنه أمسك بها وزنقها في الحائط وظل يقبل في شفايفها ويلحس في رقبتها ومد يده إلى بزازها الممتلئة وأخرج البز الشمال وظل يقبل فيه ويرضع من حلمتها إلى أن أحس أنها لا تقوى على الوقوف فجلسا على الأرض وتمددا وتراقصا سيواً وأخذا في خلع ملابسهما إلى أن أصبحا عرايا تماماً. بدأ حسن أبو علي يقبل ويقرص بزازها وشفايفها ويلحس في سرعتها ويلاعبها بلسانه إلى أن نزل إلى كسها والذي كان يعرفه حق المعرفة من وصف ابنتها له، برائحته الزكية وسوائله البركانية. داعب كسها بأصابعه ووجدها تطلب منه أن يمص بلسانه. وبالفعل أعطاها جلسة لحس بلسانه حتى شعر أنها قذفت رعشتها أكثر من ثلاث مرات وأخيراً رفع ساقها وأفرد الساق الأخرى وهي تصرخ كلما أقترب بقضيبه من شفرات كسها. ظل يفرش فيها إلى الأمام والخلف وفي دوائر حتى رفعت الخمسينية الشرموطة نفسها لكي يدخل قضيبه في أعماق كسها. تأوهت بصوت عالي وأرتجفت فزاد من الدخول والخروج على أنغام آهاتها وتأوهاتها حتى قذفا شهوتهما معاً. وبعد أن نزلا ناما في أحضان بعضهما البعض ولم يشعر حسن أبو علي بنفسه لدقائق قبل أن تقول له الهيجانة أنت تجنن يا ولا وزبك نار وأنا مش سيباك النهاردة.
أخذته زوجه عمه الخمسينية الشرموطة على الحمام لكي يغتسل ودخلت هي الأخرى ورائها، ومن ثم طلبت منه أن ينتظرها في غرفة أبنها حتى تجهز له مرة أخرى. وبالفعل دخلت عليه وهو ينفس دخان سيجارته الثانية وكانت ترتدي قميص نوم أبيض حريري يتناسب مع بياض جسمها المرمري وشعرها البني ينسدل على كتفيها وفردت جسمها بجوارها ولمح حسن أبو علي في عينيها أنها ما زالت تريد ممارسة الجنس فمد كفه ليمسح على شعرها وطبع قبلة خفيفة على خدها فوجدها تقدم شفايفها لشفايفه. ألتقطها وأخذ يمص فيها ويرضع والتفت يده على رقبتها واليد الأخرى تحسس على صدرها وتقرص في حلماتها من فوق القميص الأبيض واستمر في التحسيس على صرتها وفخاذها وبطنها إلى أن وجدها غرقت في عالم آخر. ظلل يحسس عليها ويرفع القميص رويداً رويداً ويحسس على طيزها فوجدها لا ترتدي أي شيء من الأسفل. قبلها وقالها وهو يضحك دا انتي مستعدة بقى على الأخر. ومدت يدها على قضيبه من فوق البنطال والتقمته في شفايفها وهو أخرج بزازها الأثنين ليرضع في أحدهما ويحسس على الأخر ويداعب في حلماتها وهي قلعت القميص وحسن أبو علي قلع ملابسه حتى أصبح الأثنين عرايا وبدأ يرضع ويحسس ويقبل في كل مكان في جسمها إلا أن نزل بشفايفه على كسها ودفن رأسه بين فخاذها المرمريةوهي لا تتوقف عن التأوه والصراخ. أخذ يلحس وينيك كسها بلسانه إلى أن أرتعشت مرتين أو ثلاثة فقام عنها وجلس بين فخاذها يداعب شفرات كسها بقضيبه ويفرش لها حتى كانت تصرخ من الهيجان إلى أن قالت دخله بقى حرام عليك أنا مش قادرة. وبالفعل دفع قضيبه رويداً رويداً في كسها الوردي لكنها صرخت فيه نيكني جامد كسي مش قادرة نيكني بقى. ظل حسن أبو علي ينيكها حتى شعر برعشتها تنزل على جنبات قضيبه فأخرجه وطلب منها أن ترضع قضيبه. فرضعته اللبوة حتى قذف منيه في فمها وابتلعته عن أخره.