فتاة محجبة فاتنة لعوب ينيكها دون أن يفتحها في جراج السيارات العمومي الجزء الثاني

ضحك أحمد وقال: بعرف أقرا الملامح… فأعجبت دينا به: يا سلام… متقرالي الكف كمان؟! قال أحمد جاداً: أنا فعلاً باقرا الكف…ده علم يا آنسة…توقف فاكملت له : دينا يا ليو…! قالتها بضحكة و إعجاب. لم يستغرب أحمد فقد فهم ما ترمي إليه فابتسم فقط وقال: أسمي أحمد…لما تكوني فاضية تعالي اقرالك الكف… هزت دنا راسها موافقةً وهي تخرج مالجراج فسألها أحمد: أنت بتدرس أيه؟ فأجابت دينا: طب برده! وتعلقت عينا أحمد بردفيها المبرومين وشب قضيبه يود لو ينيكها في جراج السيارات العمومي!
راحت دينا تفكر في أحمد ذلك الشاب الذي يدرس الطب الوسيم المناضل! أعجبت به في سرها فراحت تعلن على مر الأيام عن إعجابها بأفعال مترجمة على أرض الواقع. وبحكم أن أحمد يركن لها سيارتها في المساء فكان لابد أن تعطيه رقم هاتفها وهو ما كان. اتصلت عليه ذات مرة وقد انتهت من محاضراتها في جامعة فاروس الخاصة فسألته: سمك ولا فراخ ماك ؟! أجابها احمد: لو الاتنين يكون أحسن! قالها وهو يمزح فضحكت أحلى فتاة محجبة فاتنة لعوب: حاجة واحدة يا طماع….قال أحمد: اللي أنتي تدوسي فيه أنا معاكي فيه…ضحكت دينا: أنت بتشعر هههه. في ظرف ربع ساعة و كانت الثامنة ليلاً حضرت دينا و تسللت إلى داخل الجراج فإذا بأحمد بالشورت و الانلة الحمالات و قضيبه متمطي مطبوع في الشورت! شهقت دينا لمنظر أحمد و خجلت و احمر وجهها و أدرات ظهرها: أنت ايه اللي بتعمله ده….البس بسرعة…ضحك احمد ولبس سريعاً وجلس على السرير في غرفته بالجراج وقال: خلاص اديري..هاتي الأكل…جوعتيني….استدرات دينا و قلبها يدق بشدة لمنظر قضيب أحمد. جلست وأخرجت الفراخ و السلاطات و العيش و الطحينة و الرز البسمتي و علبتين كنز كولا وقالت: عيش و ملح…راح يأكلان بشهية مفتوحة وأحمد لا ينفك عن التحديق في وجهها فشرقت أحلى فتاة محجبة فاتنة لعوب في جراج السيارات العمومي وهي تضحك منه فناولها سريعاً موباً من الماء وهو يضحك! أفاقت من سعالها وقالت: بتبرقلي كدا ليه! ابتسم أحمد و أمال رأسه و همس: عينيكي حلوة! تضرج وجه دينا و خجلت رغم كونها لعوب غنجة! صمتت فبسط لها أحمد أصابعه بقطعة من الفراخ ودسها في قمها فقبلتها منه! كذلك هي بادلته قطعة من الفراخ فقلها وزاد عليها بان تظاهر بقضم إصبعها!! سحبت دينا إصبعها ضاحكة و لكمته في كتفه وغرقا في نوبة من الضحك. كان ذلك و مواقف عديدة أخرى مقدمات طبيعية كي يلتقي أحمد و دينا و أن ينيكها الأول في جراج السيارات العمومي علة ذات السرير في هدأة الليل!
أصيب الحاج راضي بجلطة نقل على إثرها إلى المستشفى ليبدو أحمد كرجل يعتمد عليه إلى جانب دينا. كان كالأبن لراضي و الأخ الحنون لدينا وقد مرت شهور على عمله بجراج السيارات العمومي. صار احمد فرداً منهم فكان يصعد إلى شققهم بعمارة والد دينا كأنه قريب لهم. ذات يوم أقبلت دينا من زيارة أبيها فصعد أحمد إلى جوارها وهي تنزل الجراج بسيارتها لركنها. سألها: الحاج حاله أيه دلوقتي؟ سالت الدموع من عيني أحلى فتاة محجبة فاتنة و بكت فرق لها أحمد وهمس: لا لا ارجوكي متعيطيش…. وراح يمسح بيده دموعها! أدار وجهها لله: متعيطيش…هيقوم بالسلامة! نظرت إليه بعيني وادعتين فاقترب منها في لحظة ضعف وقبلها: أطرقت دينا ثم رفعت بصرها إليه و أغمضت جفونها فطبع أحمد القبلة الثانية هامساً: أول مرة أحب يادينا…تلاقيا في قبلة ثالثة طالت حتى أفاقا منها على إثر كلاكسات من بالخارج يريد أحمد! خرجت دينا و لوح لاحمد تودعه صاعدة غلى شقة من شققهم وقد أوقعتها القبلة في غرام ليو كما كانت تطلق عليه! انتصف الليل وهدأت الأصوات وشهوة دينا تتصاعد وفي بالها أحمد. أمسكت هاتفها وراحت تتردد أتدق هاتفه أم لا! هي تريده بشدة و تتحرج و تتمنع. كذلك هو لم ينسى قبلتها بشفتيها المكتنزتين وقد رضعهما بقوة! أرادها واستبد به غرامه. كان بمفرده يدير جراج السيارات العمومي إذا نزل زميله إجازة! غلبه شوقه فدق عليها فانتفض لجرسه قلب دينا واتعت عيناها لما وقعت عيناها على رقم أحمد!! أمكست به فتحته و أنفاسها تتصاعد فهمس لها: أنت لسة صاحية!! كنت متأكد! صمتت دينا ثم همست: كنت لسة بفكر فيك…همس أحمد: أنزلي ندردش شوية… همست دينا: الناس تشوفنا…قال احمد: خلاص انا طالعلك! زعقت دينا مروعة: لا يا مجنون…! أحمد: طب انزلي… أنزلي و اطلعي… تغنجت دينا و تدللت: قول عاوز أيه في الفون….تنهد احمد: مينفعش فالفون….قالت دينا: لأ ينفع… همس احمد: بحبك…دق قلب دينا: وايه كمان….احمد: وبموت فيكي…انزلي لو بتحبيني… اجفلت دينا: يا حبيبي الناس…. همس أحمد: الساعة تلاتة و النهاردة إجازة ليلة الخميس ليلة إبليس….لم تفهم دينا: ليلة إبليس…؟! يتبع….