فتاة محجبة فاتنة لعوب ينيكها دون أن يفتحها في جراج السيارات العمومي الجزء الثالث

ضحك أحمد ويده على قضيبه: مش فاهة يعني أيه ليلة إبليس؟! كانت دينا تعي إلا أنها تظاهرت بغير ذلك و همست: لأ…قال أحمد: يعني عايزة تعرفي؟! أجابت دينا بإصرار: أكيد…يعني أيه..لازم أفهم… قال أحمد: طب أنزلي و انا أعرفك…. همست دينا: عرفيني فالفون…. ضحك أحمد: مينفعش تتقال… دي تتحس تشم تتلمس …كدا… ضحكت دينا: يا قليل الادب…ضحك احمد: لو منزلتيش هاطلعك بجد… اردته دينا: لا لا نازلة…. ببنطال بيجامتها وقميصها نزلت دينا تتسلل إلى الجراج حيث حسبت أحمد! ااها من خلفها و هوهو بشدة! صاحت دينا و استدارت ثم ما لبثت ان ارتمت في حضن احمد و احمد غارق في نوبة من الضحك ودينا تلكم صدره العريض وقد دست وجهها المليح الملامح فيه!! كانت تلك هي الليلة و المناسبة التب ضاجع فيها أحمد فتاة مجبة فاتنة لعوب ينيكها من غير ان يفتحها في جراج السيارات العمومي!
احتضنها بين زراعيه ثم ما لبث ان التقم شفتيها لتهدا ثائرة دينا و تلقي يديها حول عنقه ليغيبا في قبلة ساخنة طويلة مص رضابها و لعقت رضابه.أزاح أحمد عن أسخن فتاة محجبة لعوب حجابها ليتحسس ناعم مثير غزير فاحم شعرها يجلسها على سريره وق د اغلق باب الغرفة! وراح يطارحها الغرام في قبلات مستعرة في جراج السيارات العمومي.رقدت دينا الى جواره لاهثة مثله و سرعان ما هجم على نهديها المتوسطى الحجم المنتصبين حتى خبل عقلها من الغلمة و تقلبت على جمر الغرام . شبع من بزازها وقد عراهما فا اقبل على سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب حتى ينشر الما لذيذا من جراء ذلك فى انحاء بطنها ثم اتجه الى قدميها فاشبعهما مصا و لثما و عضا و دلكا للظاهر و الباطن و الأصابع و الكاحل. و كان قضيب شامخا رهيبا فاعتلاها وراح يلحس كسها المنتفخ المشافر الذي أخذ يتحسسه بشبق بالغ وراح ينيكها دون ان يفتحها بلسانه في جراج السيارات العمومي حتى أوصلها للذروة مرارا و زاغت عيناها بشدة و لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لمقلتيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه تقبيلاً و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها حتى حانت او قربت و اوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه وهو يمرق بين شفريها دون ان يخقها افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه اليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالاته فوق مشافرها و باطن فخذيها!رقد أحمد لاهثاً في حضن أحلى فاة محجبة لعوب ثم سرعان ما قام زبه و أحست به دينا ينتصب بين فخذيها فأخذت تعتليه وتقبله رأساً و وجهاً هامسة: بحبك يا ليو….ثم أثبلت على شفتيه تمصمص و تلعق الريق لتنسحب إلى الصدر المشعر فتداعبه و تنسحب فتلحس بطنه حتى وصلت إلى قضيبه الكبير!
حلمقت أسخن فتاة محجبة فاتنة لعوب عييها بشدة وهي تطالعه مشدوهة!كان قضيبه الكبير المنتفخ بشده يروعها!كان حجمه هائلا! امسكت دينا أسخن فتاة محجبة فاتنة زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه المزي ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان أحمد يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها قط! و بقيت دينا تمص في زب أحمد بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له خصيتيه بشكل دائري حتى كان يذوب أحمد من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي زبري بكل قوة … … بمصي كمااااان انااااا آآآآآآه ….. ثم جلست دينا على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من أحمد ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة دون ان يفتحها ….حتى تطلق نار شهوتها مجدداً . .و بالفعل أسرع أحمد و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس دينا الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. ثم جلست دينا على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من أحمد ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع أحمد و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس دينا الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك أحمد لها كسها في رأس زبه المنتصب و هي تتاوه بشدة حتى ارتعدت وقذفت عسلها لثاني مرة في لقاء واحد! ما زالت اللقاءات تتوالى و الحاج راضي يلمح لأبنته برجولة احمد حتى يستميلها إليه كما سنرى لاحقاً.