طبيب النساء النسوانجي و أسخن نيك مع فرسة ثلاثينية الجزء الأول

اسمه نشأت طبيب نسا متمرس خبير في طور الكهولة أو في أوائل الأربعينات يعشق العلاقات النسائية فلذلك نطلق عليه طبيب النساء النسوانجي. و بحكم عمله في المستشفيات الحكومية و عيادته الخاصة فهو قد ورد عليه كثير من النساء الحوامل أو اللواتي يردن حلاً لكي يحملن. و لأنه وسيم و جذاب و لأنه خبير في تخصصه النسائي تجده يسافر لحضور المؤتمرات الطبية في ألمانيا أو بريطانيا. لم يعبأ نشأت كثيراً بقسم أبو قراط و كذلك لم يكن له علاقات مع مرضاته من النساء حتى جاء ذلك اليوم الذي خبر فيه أسخن نيك شبق مع فرسة ثلاثينية اسمها جيلان!

ولأن طبيعة صاحبنا نشأت طبيب النساء طبيعة نسونجية فهو لم يتأخر في مضاجعة زائرته جيلان ابنة الثانية و الثلاثين ربيعاً! كان كعادته جالساً في كرسيه الجلدي الأنيق تدخل عليه مرضاته و يتابع عمله في الكشف على النساء فكان طالع منهن المليحة ومنهن غير ذلك و منهن الرقيقة و الرومانتيك و أخريات غير ذلك خشنات و اقعيات مملات. كان لخبرته يعلم ما بداخل النساء و ما يجول بصدورهن فهو لذلك يستحق لقب طبيب النساء النسوانجي. دخلت عليه في ذلك اليوم شابة متزوجة فرسة ثلاثينية و كانت آخر مريضاته. أدخلتها موظفة الاستقبال و سبقتها إلى الطبيب نشأت لتهمس في أذنه: على فكرة هي اللي كانت عاوزة آخر دور…. أومأ لها طبيب النساء بأن تنصرف و تتركها معه و دعا الشابة للجلوس امامه وهو معجب بجمالها في دخيلة نفسه! فعلى الرغم ممن مرنن عليه من النساء الكثيرات إلا أنه لا يمل محاسن النساء؛ فهو من أصحاب الرأى أن لكل امرأة لون و طعم ورائحة و نكهة نيك مغايرة لما سواها! شرع طبيب النساء النسوانجييرمقها بنظرات متفحصة ثم سألها: ممكن اسمك و سنك و بتشتكي من أيه؟! تنهدت مريضته ثم قالت: أنا مدام جيلان سني 31 سنة و السبب اني مفيش حمل لحد دلوقتي مع أني رحت لدكاترة كتير بس من غير نتيجة. فيه ناس دلوني عليك وقالوا لي أنك متمرس فقلت أجرب. دون طبيب النسا النسوانجي نشات ما تلته فرسة ثلاثينية أمامه ثم قال : اتفضلي …نامي فوق الشيزلونج… و أشار إلى ما يشبه الغرفة بحاجز ستارة.

و فعلاً صعدت جيلان الشيزلونج و تمددت عليه و نادت عليه و أعلمته بانها جاهزة للفحص. دخل عليها طبيب النساء النسوانجي ونسي كونه نسوانجي أمام مريضته كما كان يفعل دوما عند تفحص مريضاته. بدأ نشأت بالكشف عليها اولا بالسماعة ثم قام بعمل أشعة تلفزيونيه لها لفحص الوضع عن قرب! خلل وضعه
الجل على جسم جيلان ندت عنها آهةّ مثيرة سمعها طبيب النساء النسوانجي! توقف قليلاً! لم تكن تلك اﻵهة آهة مرض أو علة!! فهو خبير بآهات النساء متمرس في أيها يدر عن أشتهاء و أيها يصدر عن تعب! آهة محن و غنج! نظر إليها نشأت ثم قال: بسيطة…مفيش حاجة…قومي البسي.. كانت تلك الآهة المثيرة العجيبة هي علة أسخن نيك مع فرسة ثلاثينية اسمها جيلان! لم يكد طبيب النساء النسوانجي يستدبر جيلان منصرفاُ عنها حتى نادته : دكتور خلاص كدا؟ أومأ برأسه أي نعم فقالت بغنة مثيرة تخرج من خياشيمها: طيب ممكن تكشف على المنطقة دي… أصلها بتألمني جامد. و أشارت أجمد فرسة ثلاثينية إلى سوتها! قرأ طبيب النساء النسوانجي ما يدور في بال جيلان ! عرف أنها تعبانة نيك و أنها لا تمانع! فهم ذلك بخبرته. عاد إليها
ليسألها: حاسة بأيه….فأجابت: حاسة بألم زي الإبر بتشكني… ومخبيش عليك خصوصاً لما جوزي ينام معايا! اقترب منها طبيب النسا النسوانجي قائلاً: طب اسحبي الغطا كدا…فسحبت جيلان الغطاء ليتكشف مزيداً من لحمها الأبيض الشهي فيسيل مزيداً من لعاب طبيب النساء النسوانجي على ما بدا له من عانتها و كسها وياله من كس لامع صقيل العانة مثيراً للشهية الجنسية! أحس نشأت كذلك بوخزة من داخل سرواله و ما بين فخذيه لتكشف جسد فرسة ثلاثينية كجيلان إلا أنه تماسك ليعزل بين شعور طبيب النساء النسوانجي خارج العيادة في علاقته الخاصة وشعور طبيب النساء داخل عيادته مع مريضاته! فهو كثيراً ما يختلط عليه الوضعين! راح نشأت يتحسس سوة جيلان ليتفحصها و يسألها مع كل ضغطة عن موضع الألم غير أنها لم تجب إلا بآهة مثيرة استثارته و أقلقته و أوقفت ما بين وركيه! تبرم بها وقال: مدام جيلان ركزي معايا…حاسة بايه….اللم فين بالضبط؟! ليفاجأ طبيب النساء النسوانجي بأن سحبت جيلان الغطاء أكثر فبدا له منها كسها كاملاً بلونه الوردي الباطن الخالي من الشعر وبظرها المنتفخ المتهيج و هو ما استشعره نشأت و كأنه أتون تصدر وهجاً تلسع يده وهو يتفحص منطقة سوتها! فجأة أيضاً و أصابعه تتفحصها فإذا بجيلان تمسك بكفه و تسحبها على شفايف كسها الساخن… يتبع….