قصة منقبة تحولت إلى شرموطة منيوكة تستمتع بمص أزبار الرجال الجزء الثاني

تلك ما يسمى بسخرية الأقدار أن يقابل النقيض بالنقيض إذ جلس على الناحية الأخرى ممدوح على الكنبة و نهضت صباح لتقعد على حجره و شعرها السائح الناعم يداعب انفه و قد غرز زبه الكبير في خرق طيازها العملاقة. انداح زبه بسهولة ويسر إذ قد باتت صباح مفتوحة الدبر! صباح شرموطة منيوكة من الدبر قبل اﻵن!! أفرجت صباح ما بين ساقيها و تقدم أحد الأربعة ليدفع زبه في كسها! أغمضت صباح جفنيها و كزت على شفتها السفلى بأسنانها ألماً ومتعة بذات الوقت. صباح اﻵن يخترق لحمها الطري الأبيض زبان كبيران! برهة ثم قدم الآخران و امسك كل منهما بقدم من اقدمها و راحا يلحسان و يمصمصان أصابع قدميها الحلوة حتى اقترب الأخير ليدفع زبه في فمها و ينيكها لتصبح صباح شرموطة منيوكة كبيرة أوي تستمتع بمص أزبار الرجال بعد أن كانت منقبة لا يرى وجهها! كان ذلك أورجي جنسي كبير طال حتى قرابة ساعتين ذاقت فيهما صباح ألون من النياكة و البعبصة! فمن مستلقِ على ظهره وقد حط صباح بكسها على وجهه وطيازها العريضة فهو يلحس و ينيك خرمها بلسانه, ومن ممارس معها اللحس و المص بالوضع المعكوس وغيرها.
انتهى أورجي النيك و المص و اللحس ةو البعبصة مع صباح بأن امطر الرجال حليبهم الدافق الدسم على وجهها و فمها لتبتلعه صباح! كانوا في نوبة سكرهم وجنون شهوتهم يستمتعون الممارسة مع الألفاظ الفاحشة البذيئة يشتمونها. كان الواحد منهم يردد: مصي يا بنت الوسخة ياصباح يا شرموطة! يالا يا قحبة يا زانية يا بنت المتناكة ارضعي حلو! ليس هذا فحسب بل أنهم تطاولوا عليها يصفعونه على وجهها و طيازها الضخمة و يسمتعون برؤية لحمها و هو يهتز قدامهم! انتهوا من إفراغ شهوتهم و ارتعشت صباح و أفرغت شهوتها عدة مرات وقد استحالت صباح من منقبة ملتزمة إلى شرموطة منيوكة تمص أزبار الرجال كانها نجمة من نجمات البورنو!
باتت صباح شرموطة تستمتع بمص أزبار الرجال و نياكتهم لها بمقابل مادي سخي! كانت تتناك بمقابل. عادت متأخرة وبدأ وائل يرتاب في سلوكها! تكرر ذلك منها فترصدها زوجها حتى وجدها تقصد نفس الفيلا! عرف أنها أصبحت شرموطة و علم سر المال الوفير التي كانت تجلبه! احتار و سقط في يده! أيقتلها و يغسل عاره أم يطلقها و يدعها! ارتاح ضمير وائل إلى امر ما! أمر لم يكن يخطر على باله هو نفسه! لما لا يتكسب من وراءها وقد حصل ما حصل! هو لا يريدها كزوجة بل كشرموطة منيوكة ليتاجر بها! فهي قد احترفت النيك و الشرمطة فهي لم تعمل من أجلنا و ابنها فقط, بل لتسمتع ! فاتحها في الأمر فأنكرت و واجهها بالحقائق فبهتت!! ضحك وائل و قال: نت مفكراني قرطاس! بصي أنت باين عليكي بتحبي الشغلانة دي! معنديش مانع بس ننصص!! ذهلت صباح مما تسمع وهمست: أنت واعي للي بتقوله يا وائل!! هز رأسه فقالت: بشوقك!! عرفت صباح أن وائل زهد فيها و أنه لا يمانع فراحت تتشرمط حتى في شقتها! ذات يوم وكان وائل يبحث عن عمل عاد صباحاً وقد نسي محفظته ليمسع أصواتاً بالبيت! كانت تأوهات مثيرة! قادمة من غرفة نومه! اقترب من غرفة النوم و شاهد ما لم يخطر له على بال! رجلاً جسيماً بزب كبير وقد التقمته صباح وهي بين ساقيه تستمع بمص زبه الهائج! اهتاج وائل و نما زبه و قد انتصب بشدة فاخرجه و قررت ان يستمتع بمرأى زوجته المنيوكة تمارس تحت وقع بصره! ظلت صباح ترضع و تمص زب الرجل الجسيم بنهم شديد و هو ممسك بشعرها و دافعاً رأسها اكثر ليدخل زبه بالكامل في فيها!. ثم نهضت صباح لتجلس على زبه و قد أشفق زوجها الخول عليها و خشي على كسها الذي كاد أن يتمزق و هو يحاول استيعاب ذلك الزب العملاق! راحت صباح ترتفع و تهبط بكسها على زبه وهو ينتشي ببعبصة صباح في شرجها و هي تأن من الألم و المتعة في آنِ! أضحت صباح شرموطة منيوكة نار! استلقت صباح على ظهرها و رفعالرجل ساقيها و غرز زبه الضخم في أحشاءها و شرع يصفعها نياكةً والسرير تحتهما يتأرجح وهو ينيك فيها و يمص و يرضع أصابغ قدميها الجميلة البيضاء. نهضها لتركع مولية له دبرها في الوضع الفرنسي ليدس هو وجهه بين فلقتي طيازها و شرع يلحسهما صعودا و هبوطا و يدخل لسانه في خرمها الجميل النظيف. كان منظرا مثيرا كأنه فيلم بورنو عالمي. رطب الرجل فتحة دبرها بلعابه ودس فيها إصبعه في حركة دائرية لتتسع حتى ادخل فيها زبه! شهقت و أطبقت صباح جفنيها و اختلجت أعضائها وصاحت من فرط الألم. غير أنه حط بكفه الكبير على فيهاا ليكتم صوتها و يواصل رحلة زبه داخل طياز زوجته . ناكها بعنف شديد ثم اخرج زب هو قام بحلبه على وجهها و انطلق من زبه فيض من المني الغزير الدافق الدسم اغرق به وجهها المثير المحرم و فمها تماما حتى انها عجزت عم ابتلاع منيه !.. يتبع….