قصة منقبة تحولت إلى شرموطة منيوكة تستمتع بمص أزبار الرجال الجزء الثالث

ألقى الرجل شهوته واستعد ليغادر فتقهقر وائل الديوث العرس وانسحب خارجاً من المنزل! استمتع برؤية زوجته وقد استحالت من منقبة إلى شرموطة تتمتع بمص أزبار الرجال و نياكتهم. وقع المحظور و تشرمطت زوجته فألقى إلى امه ابنه تربيه على نفقته و نفقتها بعيداً عن وكر ملذات أمه الشرموطة! قرر وائل يدعها تستمتع وقد صارت له كالغريبة! هو أيضاً استحال إلى طبيعته الحقيقة , طبيعة الدياثة! ذات يوم و كان إجازة من عملها استقبلت صباح دعوة لحضور حفل زفاف صاحبتها فاتن. بالطبع لم تكن زوجته لترفض إذ هي تعشق تلك المناسبات التي تبرز فيها محاسنها. ولأن وائل يدري طبيعة زوجته فأنه عزم ألا يصاحبها إلى هناك؛ تعلل بمرض أمه و أنه سيزورها.
لم يكن حضور وائل ليشكل فارق مع صباح إذ قد لبست فستان سواريه مفتوح على ظهرها الأبيض الشهي الناعم و يبرز كثيراً من لحم صدرها العاري حتى منبت البزاز. كان الفستان ضيقاً يجسد مفاتنها من بزاز كبيرة منتصبة و طياز ضخمة شهية. ما أن دخلت صباح زوجة وائل القاعة حتى استأثرت بأبصار الرجال و الشباب؛ فقد أثارهم مشهدها , بزازها و طيازها فباتوا وهم يتقربون منها بغرض التحرش, فمنهم من يلتصق بمؤخرتها للحظات مستغلين الزحام و التدافع و منهم من يبعبصها بعابيص سريعة و منهم من يحتك ببزازها.خلال ذلك تقدم منها شاب وسيم وشرع في ثقة يتحدث إليها متعرفاً فوقع في نفس صباح! باتت صباح شرموطة منيوكة تستمتع بمص أزبار الرجال و تشتهي لقائهم للمتعة و للمال معاً! كانت منقبة فاضحت في غضون شهور إلى شرموطة! كان شاباً رياضياً مفتول الجسم وسيماً فعضت شرموطتنا عليه الشفاة لهفاً إليه! أثنى الشاب على جمالها و أنوثتها و اخبرها أنها اجمل سيدة في الحاضرات بل فيمن وقعت عيناه عليهن في حياته! أمالها فمالت و أرادها فاستجابت. همس إليها أن تصحبه وراء الحجرات ليتحدث إليها بنجواه فابتسمت ابتسامة عرفها الشاب لأنه فاهم خبير. دخلا وسرعان ما أنغلق الباب عليهما حيث يتواجد سرير يؤدي الغرض وإن لم يكن مريحاً! همست صباح: قفلت الباب ليه..؟! فأجاب الشاب بان أخرج زبه المنتصب الكبير فشهقت ضاحكة! مصمصت القحبة شفتيها شهوةً إليه!
كان الزب ذو رأس منتفخة و طربوش أشبه بطنفسة الحصان متورمة! لم تتمالك نفسها من استحالت من منقبة إلى شرموطة منيوكة وراحت تركع على ركبتيها احتراماً و إجلالاً لتحملق فيه بتشهي شديد! يبدو أن شرموطة منيوكة مثل صباح قد أدمنت مص أزبار الرجال فأمسكته بكفها الرقيق. لم تكن لتصدق حجمه و غلظته و التقمته بمفها سريعاً راحت صباح ترضعه و تقبله بشوق و نهم بل أخذت ترضع و تمص خصيتيه الكبيرتين و هي في قمة الاستمتاع. تجرد الشاب من كل ما ستر حتى تعرى تماما و أنهض صباح على قدميها و قبلها في فمها و مص لسانها و هي تتأوه. اخرج بزازها من فستان السهرة العاري و تفاجأ بجمال و حجم بزازهاالتي كانت وراء ستيان رقيق من الستان.شرع الشاب في قرص حلماتها بين أنامله و رضاعتها بنهم مثل وصباح باتت منتشية في عالم آخر من المتعة لتسيح صباح وتدعه يجردها قطعة قطعة من ثيابها واستلقى على ظهره لتمطيه صابح وينغرز زيه بداخلها ولتأخذ في الهبوط و الصعود متراقصة فوقه مستمتعة بشدة باحتكاك زبه بجدران كسها. و بعد دقائق أحست صباح بحركة فالتفتت سريعاً فإذا بثلاثة شبان عرايا مشرعي أزبارهم!! أرتعات صباح و لكن الشاب امسكها من وخصرها حتى كي لا تنهض و اخبرها أن هؤلاء هم أصدقاؤه! و جاء أحدهم من خلفها و احتضن مؤخرتها و دفع بزبه في شرجها المفتوح من قبل وكان قد رطبه بلعابه و بعبصته فنزلق بيسر في أحشائها فشرع ينيكها باستمتاع خاصة انه وجد أن خرق طيازها كبير و ايقن أن صباح شرموطة منيوكة عالمية! ثم دنى من أمامها الشابان الآخران فأمسكت صباح بازبارهم و أخذت ترضعهم بنهم بالتناوب. كانت تستمتع بمص أزبار الرجال كما قلنا حتى بدءا في التعاقب عليها و تبديل أماكنهم عليها ثم لفوها ليستدبورها و تناوبوا على نياكتها من الخلف تارة من كسها و تارة من الطيز و ألفاظاً نابية فاحشة تشنف مسمعيها:آآآآه .آآآآه منك يا متناكة يا شرموطة ليستلقي أحدهم على ظهره سريعاً لتمتطي صابح زبه و يخرقها في طيزها فباتت صباح أفجر شرموطة منيوكة تستمتع بزبرين في خرميها بينما امسك الآخران بكلتا بزازها و أخذا يرضعانها ثم امسكوا قدميها و أخذا يلحسا باطن قدميها و كعبيها النظيفين و يمصا صوابع قدمها! فلقست صباح طيزها فوق السرير ركبتيها و هي تنظر لأعلى و بدئوا في حلب ازبارهم الشامخة على وجهها حتى اطلقوا كمية لبن و مني غزيرة أغرقت وجهها وقد أخرجت صباح حرباء لسانها تستقبل ما فيه النصيب لتتحول من منقبة إلى شرموطة منيوكة عاهرة عهر الدهور!