بالعربي قصص نيك أجنبي بين شاب و فتاة يافعة تتناك بشغف

بالعربي قصص نيك أجنبي تروى أحداثه حينما استفاق الشاب الوسيم من نومه في الصباح و شعر برغبة قوية في النيك خصوصا و أن زبه منتصبا يكاد ينفجر ، فتزحزح إلى الخلف فوق السرير و اتكأ على ظهره..ثم تناول الكمبيوتر المحمول من على الطاولة المجاورة للسرير و أبحر على مواقع السكس الساخنة يشاهد النيك الحار من الكس في نفس الوقت يداعب زبه بيده بهدوء بعدما أسدل بنطلونه الواسع..وظلت عيناه تشاهد المشهد الجنسي و إحساسه المشتعل برغبة النيك تزداد هيجانا..و ما إن هو كذلك سمع صوتا يناديه و يقترب بسرعة من باب غرفته فغطى زبه العاري باللحاف و أغغلق الكمبيوتر بحركة مسرعة خفيفة كأن شيئا لم يكن فكان الشخص هو صديقة أخته تريد محادثته حينئذ طرقت الباب و دخلت الغرفة فنظرت إليه في إبتسامة جميلة تحييه ثم إتجهت نحوه و جلست على حافة السرير.. و أروع ما يميز هته الفتاة الجميلة البالغة من العمر ثمانية عشر سنة هو جسدها الرشيق جدا..فقد انفرد حجم خصرها النحيف بمزية كبرى أنه جعل طيزها يظهر في صورة مغرية جدا و أكثر ما يلفت لإنتباه من يتعمق النظر في فخذيها الرشيقين أنهما أحدثا فجوة مستفزة برزت حجم كسها الداخل في عمقهما..و بعد أن جلست و حيته قالت له وقد لاحظت زبه من تحت اللحاف منتصبا “ماذا تفعل..أراك لازلت على فراشك الدافىء” فقال لها ” نعم..هذا صحيح” ثم أضافت ” لقد جئت صحبة أختك..أظنها دخلت تستحم ، و أردت أن أطمإن عليك” فقال “شكرا لك” ثم أضاف في مكر يريد الإيقاع بها مستغلا غياب أخته لدقائق كثيرة “تبدين جميلة جدا..” فسبقت الإيقاع به و قاطعته قائلة مشيرة بعينيها إلى زبه الكبير المنتصب “شكرا..هلا قلت لي ما ذاك!” فضحك ثم أجابها في حرقة “يمكنك رؤيته بنفسك” فتقدمت الفتاة و جلست حذو خصر الشاب الهائج و في سلاسة جذبت اللحاف ، فبان زبه المنتصب أمام عينيها ، فنظرت إليه في لذة ثم قالت “كم هو لذيذ!” ثم مدت يدها بهدوء نحو زب الشاب و مسكته برقة فأخذت تتملس عليه بلطف في نفس الوقت يغمرها إحساس ساخن جعلها تطوق إلى لحس زبه و مصه بقوة..و لم تستطع الفتاة أن تهدأ و الشاب يتملس على خصرها بهدوء من جهة و رغبتها الملحة في زبه من جهة أخرى.. فإندفعت إليه تتملس على صدره الساخن..ثم تبادلا القبلات المشتعلة زاد في تذويبها بشدة ، في نفس الوقت تداعب زبه و خصيتاه دون توقف..و بعد لحظات من القبلات الفرنسية التي تذوق فيها كلاهما لعاب الآخر..و بعد أن أشعل الشاب فتيل الرغبة الجنسية حينما أدخل يده وراء بنطلون الفتاة يتحسس طيزها المملوء أثناء تبادل القبل.. نزلت الفتاة بلسانها في انسياب رائع نحو زب الشاب ثم مسكته برقة و شرعت تمص رأسه بشفتيها بإحتراف و تهزه بيديها ثم تكرر مصه بأكثر شهوة إلى أن تأخذ تلحسه بالكامل و صوت تأوه الشاب يزداد إرتفاعا و رغبته للنيك أشرفت على الإنفجار

و تتواصل الأحداث و يرتفع نسقها في بالعربي قصص نيك أجنبي حينما تتوقف الفتاة من فرغ حرقتها في زب الشاب الثائر الذي يقوم من مكانه و يقف ثم يمسك الفتاة و يشرع ينزع لها ملابسها بسرعة فتبقى عارية تماما فيزداد هيجانه بشدة حينما يظهر أمام عينه كسها الأحمر الناعم و النقي من الشعر..و بلهفة كبيرة تستلقي الفتاة فوق السرير على ظهرها و تفرج ساقيها فيركع الشاب على ركبتيه تحت السرير مقابلا كسها المستفز و بجنون يبدأ بمص بظرها بشفتيه فتتأوه الفتاة على الفور و بتفنن يشرع بدغدغة كسها بلسانه فتزداد الفتاة هيجانا..و لهيب كسها من الداخل جعلها تمزق حلمتيها الورديتين تمزيقا فاحمرت بشدة و انتصبت في صورة لذيذة.

و في آخر هذه القصة الساخنة بالعربي قصص نيك أجنبي التي ارتفع فيها التأوه الحارق و اشتعلت الرغبة في النيك بأكثر لهفة حينما صعد الشاب فوق السرير بين فخذي الفتاة المنفرجين ثم مسك زبه المنتصب و وضعه على مدخل كسها الضيق بشدة و دفعه بسلاسة فدخل و انزلق في جوفه المشتعل فصاحت الفتاة قائلة “آه..كم هذا رائع” فشرع الشاب حينئذ يدخل و يخرج زبه في هدوء مستمتعا باللذة التي يشعر بها و التي جعلته يردد “آه..آه ما ألذ ذلك! و ما أروع النيك! ” و تستمر هذه النشوة التي يشعر بها كل من الشاب و الفتاة الغارقة فيها إلى العنف اللذيذ حينما يشتعل كس الفتاة و الذي جعلها تصرخ و تناجي الشاب الذي ينيك فيها بسلاسة بأن ينيكها بقوة و بعنف و أن يمزقه بزبه “آه..أرجووك..أسرع..و إدفغ زبك بقوة” و ما إن سمع الشاب كلام الفتاة المشحون باللهفة القوية و المشتعلة أخذ يدخل و يخرج زبه في عنف موجها بزبه ضربات سريعة على كسها الرقيق..و ظل ينيك كسها و إحساسه الكبير بالفرحة لا تكاد تنقطع بشدة لذة النيك الذي جعله يقذف منيه الساخن في عمقه دون وعي