قصص لواط عربي في مشهد جنسي درامي مثير جدا

قصص لواط عربي يحكى فيها أن هنالك شاب أسمر وسيم ، رياضي البنية ، طويل القامة ، مفتول الذراعين ، واسع الصدر..يدرس في إحدى الجامعات العربية الطبية المعروفة. و كان هذا الشاب كل صباح يوم باكر يذهب لمقى معينة لا يغيرها و يبتاع جريدة معينة لا يغيرها أيضا و يطلب فنجان قهوة بقطعتين سكر و يبقى يتفحص الأخبار الجديد و يقلب صفحات الجريدة كلها و ينغمس فيها لمدة نصف ساعة بالتحديد فينهي قهوته ثم ينصرف منطلقا للذهاب إلى الجامعة كي يدرس..و هكذا دواليك كل صباح يوم جديد ، مما أثار إهتمام النادل الذي يقدم له طلبه الثابت بالتتالي و الذي أصبح يدرك متى يحضر في الوقت و متى يغادر. و أكثر ما يميز هذا النادل إلى كونه كهل فهو يتمتع بجسد سمين..فهو عارم الطيز ، ممتلئ الفخذين ، كبير البطن ، رخو البزاز و أكثر ما يشتهيه هو نيك جامد من طيزه يمتعه و لحس زب خشن يشعره بالفرحة..لكنه لم يجد الشخص المعين الذي يقبل بتمتيعه بالنشوة و يطفىء لذته الحارقة فراح يفكر و يراقب..عله يظفر على مبتغاه. ذات يوم أتى الشاب الأسمر كعادته في الوقت الباكر المعتاد و طلب قهوته المعتادة و شرع يتفحص جريدته المعتادة و لم يكن في المقهى شخص غيره مما زاد لوعة النادل للنيك فإتجه إليه قائلا في نفسه “هذه فرصتك..” فأشار إليه يرغب في الجلوس “هل تسمح لي..” فقال الشاب الأسمر “نعم تفضل بالجلوس” فجلس النادل على الكرسي مقابلا له و عيناه لا تنفك تحدق بفخذي و زب الشاب الذي يشتهيه فقال له سائلا “بكم إشتريت بنطلونك الدجينز؟ ” ثم أضاف “إنه جميل و خصوصا لأنك تلبسه” فقال له الشاب “أشكرك..” فقال النادل للشاب ضاحكا “كثير من الفتيات عندما يلبسن الدجينز تظهر طيوزهن بشدة..فتتمنى لو أنك تصفع فلقة أحدهن بقوة” فضحك الشاب قائلا “نعم..نعم ” ثم سكت قليلا و قال “أما الشباب فعندما يلبسون الدجينز يظهر زبوبهم المحصورة..و عندما تنظر إلى ذلك بإمكانك أن تميز بين إن كان الزب كبير أم لا” فنظر الشاب إلى النادل مستغربا ثم قال له “أفهم من قولك أن تتعمق في النظر لزبوب الرجال بدل طيز النساء! ” فقال النادل هذا صحيح..و أعشق الزب كثير..و أتمنى أن أحضى بزب يجعلني أتنفس لذة حينما أمصه بشدة و خصوصا حينما يدخل بعنف في جوف ثقب طيزي” فعم الصمت للحظات بينهما و أدرك فيها الشاب أنه محل إعجاب من النادل و أن الكلام الذي قاله موجه إليه بصفة غير مباشرة ، و مع ذلك ظل يفكر في الأمر خصوصا عندما يتخيل زبه يدخل في ثقب طيز النادل الكبير جدا..فقال للنادل ” هل تقصد أني لو نكتك الآن ستتمتع بالنشوة التي تنتظرها” فأجاب النادل في فرح “بالتأكيد..”

و تتواصل أحداث هذه القصة من قصص لواط عربي حينما قفز النادل من مكانه بسرعة و اتجه نحو باب المقهى و أغلقه ثم نظر إلى  الشاب الأسمر الذي لازال جالس في مكانه و أسرع نحوه بلهفة و ركع على ركبتبه و بدون مقدمات أخذ يفتح بنطلون الشاب الذي تبرص على الكرسي و مدد ساقيه ثم مسك النادل زب الشاب الكبير بيده و أخذ يتحسسه بأطراف أصابعه في لذة و شرع يلحسه رأس زبه بشفتيه الغليضتين و يشبعه لعابا فيتأوه الشاب بقوة قائلا “آوه..آوه..كم هذا رائع!” و يزداد الشاب إحساسا باللذة حينما يداعب النادل خصيتاه بأصابع يده و عندما يوجه لسانه و يشرع بلحسهما بسلاسة و بطريقة مثيرة جدا جعلت الشاب يثور جدا حينما أدخل النادل خصيتي الشاب الكبيرة داخل فمه و شرع يمصهما بحلاوة..بعد ذلك مسك بقبضة يده زبه المنتصب و أخذ يهزه أعلى و أسفل بسرعة كأنه ينيك و أنين نبرة الشاب لا تكاد تنتهي من الإحساس الساخن الذي شعر به

و يتصاعد نسق الإثارة بين هيجان الشاب الكبير و رغبة النادل الحارقة في أمتع قصص لواط عربي حينما يقف الشاب بعد شعور نار في زبه الذي أخذ يلتهب شيئا فشيئا ثم اتكأ النادل على بطنه الكبيرة على الطاولة في هيئة أشعلت و زادت في إثارة الشاب ثم مسك فلقتيه بيديه و أفرجهما بشدة فبان ثقب طيزه الأحمر فمسك الشاب الهائج الذي يقف خلفه زبه المنتصب و وضع رأس زبه على ثقب طيزه و بقوة جسمه الكبيرة دفع زبه إلى الأمام فتغلغل في جوف طيز النادل الذي قال في وجع “آه..آه..نعم هكذا..أقوى أرجوك..أقوى” فشرع الشاب بعنف يدخل و يخرج زبه بعنف و بسرعة و صوت إرتكام فلقتي النادل بفخذيه يزيده إحساسا بلذة النيك الجامحة..فظل لوقت ينيك في طيز النادل و يتلذذ بنيكه و حينما شعر بزبه تتحترق جوانبه بفرط الإحتاك بثقب طيز النادل الضيق جدا زاد في لوعة إحساسه بالإثارة القوية و ماهي إلا ضربات نيك قوية بزبه نحو طيز النادل الرطب تدفق المني إلى رأس زبه و أفرغه في جوف طيزه بتأوه عميق فإستدار إليه النادل المتناك بقوة قائلا له “يا لك من شاب قوي..تنيك بقوة كبيرة !!”