احببت الخليجي بعدما مارست الجنس معه و لوعني زبره الضخم

مشكلتي أني أحببت الجنس وممارسته بطريقة عجيبة. فعندما يمر الشباب او الرجال امامي فاول ما تقع عيني منهم تقع علي منطقة الصدر اذا كان معضل ام لا ومنطقة أزبارهم فكان وما زال يهيجني الرجل بزبره حينما يبرز غليظا ضخما من تحت الثياب. هكذا تعرفت على الرجل الخليجي الذي لوعني زبره وذلك عن طريق شاب اسمه جاسر هو ابن عمه إلا أنه يعيش في مصر منذ سنوات  كنت قد مارست معه الجنس أيضاً .  اعرفكم علىّ اولا انا رودي وهو اسم الشهرة،  اسكن القاهرة، منطقة الهرم. انا شابة  عندي ٢٧ سنة تزوجت وانا صغيرة وطلقني زوجي بسبب خلافات مع اخواته البنات اللواتي كن لا يطقنني بسبب جمالي الكبير. فأنا اعترف لكم اني جميلة جدا بشهادات صاحبات كلية التمريض. فلي ردفان عريضان يبرزان من خلفي وكتفان رقيقان ينتهيا برقبة بيضاء مستديرة من فوقها وجه ابيض بياض المرمر ذو قسمات أنثوية مثيرة وشعر حالك السواد ناعم منسدل  إلى فوق ردفي بقليل. بزازي نافرة ولم يتأثرا بزواجي الذي خرجت منه دون إنجاب.وأعترف لكم أيضاً أنه منذ أن طلقني زوجي السابق بعدما تركت التمريض الذي لا أحبه لم أجد مصدرا دخل يومي يوفر لي احتياجاتي. طبعاً إضافة إلى ولعي لممارسة الجنس؛ فكان لا يضر أحياناً أن اشبع شهوتي وفي ذات الوقت يهديني الأثرياء هدايا قيمة عينية ونقدية كبيرة جداً. منهم ذلك الخليجي الذي جاء للسياحة في مصر الذي ظننته اول الأمر أنه مصري لأنه يعرف اللهجة المصرية كالمصريين تماماً.

كنا أنا وجاسر ابن عم الخليجي ذات مرة في كافيه ندخن الشيشة ودخل علينا ابن عمه الخليجي ولا أعلم إن كان جاسر أعلمه بمكاننا أم لا. المهم أنه سلم عليّ و كادت نظراته تأكلني منذ أن وقعت عيناه عليّ. أنا أيضاً كنت قد تشبثت عيني بزبره الضخم الذي بدا مستديراً عملاقاً من تحت الجلباب. كان اسمه فهد شاب عمره لا يتعدى الاربعين ومرح ويحب مصر كما حكا لي وراح يدخن معنا الشيشة ونلقي النكات وأخبرته عن قصتي وأخبرني أنه يمكن له أن يجد لي عملاً في التمريض في بلده قطر.

بعد يومين من لقاء الكافيه اتصل بي جاسر وكان قد استأجر فيلا بمنطقة الهرم وأخبرني أن آتيه لأن الخليجي فهد قد أحب حديثي واشتاق إلي. انا بغريزة الأنثى عرفت ما يريده وهو ممارسة الجنس معي وأنا أيضاً أحببت ذلك لأني كنت قد وددت زبره الضخم يطأ كسي الملتاع منذ أن طلقني زوجي. ذهبت إلى هناك ووجدت النبيذ والشيشا والمزة وغيرها ووجدت فهد الخليجي متزين كأنه عريس.بعد أن قضينا حوالي الساعة في الشراب والسمر تركن جاسر وقال أنه  مرتبط بميعاد هام لأبقي أنا والخليجي فهد بمفردنا. كنت انا قد تركته وذهبت إالى حمام الفيلا أتحسس رغبة كس المشتعلة لأخرج وأجده عارياً إلا من سرواله وحمالاته ليقلني ومسكني من خلفي ويهمس في أذني: رودي.. لحظة وجيلك أستنيني جوا ، ولأذهب إلى غرفة النوم واتجرد إلا من قيص نومي الخفيف.   أحسست بعد خمس دقائق  بفهد الخليجي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي … كان يحاول ضغط زبره شبه الواقف  على فلقتي  طيزي … وسرعان ما انتصب زبره عندما أحس بسخونة جسمي نعومة  طيزي.فتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفرتي  كسي الملتاع فتحت له فخذي  حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مرور  بضع دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، راح يمارس معي الجنس ويمتعني زبره الضخم  فركع بين فخذي المتباعدتين   وأمسك زبره الكبير الضخم  الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه شق كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فانزلق  زبره  الكبير في  كسي وملأ كسي بكامله وراح يفلحني أو ينيكني كأنما راكب حصان وانا أتأوه من المحنةوأغنج بهدوء وقد راح يماررس معس الجنس وينيكني   بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا  اليوم بفارغ الصبر منذ سنين… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبره الضخم  في كسي  ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق  والاستمتاع الشديد بدس زبره في كسي الذي كان يعصر زبره كأنه يريد الإمساك  والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي فلا يفلته مطلقاً. وهكذا ناكني الخليجي فهد  وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كسي الملتاع  وظل  ينيكني تلك الليلة حتى الصباح.  بعدما أفرغ في لبنه الحار الكثيف الدفقات وأحسست بها تكويني بلذة غريبة داخلي قام ودس زبره الضخم في فمي فكدت أختنق من جسامته. لم يكن فهد الخليجي ينطق وهو يمارس الجنس معي وإنما أنا التي كثرت آهاتي وأناتي وتململاتي وهو يضاجعني. رحت أنظف له زبره الضخم وألحسه وألوكه حتى احمرّ. من ساعتها والخليجي فهد يأتي ويزورنا في مصر ويلقاني في لقاءات ملتهبة وكأننا متزوجان.