صديقي فتح كسي في أول تجربني نيك لي

هذه قصتي مع يوسف صديقيالذي فتح كسي في أول تجربة نيك لي. أهلاً بكل الأصدقاء. أنه من دواعي سروري أن أكون معكم هنا لأشارك تجربتي الجنسية مع جميع القراء. أسمي شهد وأنا راقصة صلصا. وشريكي في الرقص اسمه يوسف وهو راقص صلصا بارع جداً. وقد كان مدربي فيما سبق حيث تعودت الذهاب إلى إحدى مدارس تعليم  الصلصا وكان يوسف يعمل يعمل هناك كمدرس لتعليم رقصة الصلصا. تقاربنا من بعضنا البعض أثناء جلسات التمارين من أجل أحد برامج اكتشاف المواهب. كان هذا البرنامج ناجح جداً وقد أثنى الجمهور والحكام على الكيمياء الموجودة بننا. وبعد ذلك، تم تعيينا كزوجي الصلصا الرسميين للمدرسة وجائتنا الفرصة للمشاركة في كل مسابقة للرقص يتم عقدها. وبسبب ذلك، اعتدنا على القيام بالعديد من التمارين معاً وقضينا وقت كبير مع بعضنا البعض. في البداية كانت تماريننا معاً تتم في أرضية المدرسة لكن بسبب محدودية الوقت، حصلنا على الإذن من والديه ووالدي. كنت أشعر بالانجذاب ناحية يوسف ولم أكن قادرة على الفهم هل ما بيننا كان حب أم إنجذاب؟ وفي أحد الأيام كنا نحنة الاثنين بمفردنا في منزلي وكنا نمارس تمارين رقصة الصلصا. كان والدي قد غادرا المدينة وقد طلبا من يوسف أن يبقى في المنزل حتى يراعيني. وقد قضينا الليل بطوله للتمارين. ولم يكن هناك أي شيء يشغل بالي، بل كنت مستمتعة بأنني أقضي وقت سعيد معه.

كانت الموسيقى دائرة في الخلفية والأضواء خافتة في الغرفة وكنا نحن الأثنين نرقص. وفجأة تغير أسلوب يوسف في اللمس وبدأ يلمس جسمي بطريقة جنسية. كانت أصابعه تلمس جسمي أو بمعنى أصح يفرك ويضغط على جسمي. وفي كل حركة كانت شفاهنا تقترتب من بعضنا البعض مع مرور الوقت. طبع شفتيه على شفتاي وبدأ يقبلني. كانت قبلاته حميمية جداً وشعرت بالسعادة جداً وبدأت أشعر بالإثارة. كان أفضل جزء في تفاعل يوسف معي. كنا ما نزال نرقص وهو يقبلني مثل شخص مجنون. لم أكن قد مارست الجنس من قبل وكانت هذه أول تجربة جنسية لي. كنت جديداً تماماً على الجنس ولهذا السبب لم أدعم محاولات يوسف. تفهم هذا وتوقف عن الرقص ومن ثم استلقينا على الأريكة. وكان يمسك وجهي ويقبلني. بدأ جسمي كله يسخن وكنت أتنفس بسرعة جداً. بدأ يقلعني ملابسي حتى جعلني عارية تماماً ومن ثم قلع كل ملابسه أيضاً. كنت أجد جسمي يلمع ونهداي يصعدان ويهبطان على وتيرة أنفاسي وحلمتاي بدأت الإنتصاب. وكنت أشعر بالبلل ينساب في كسي ويوسف أخبرني أن هذه عصائر ما قبل الجماع. أخذ منها على أطراف أصابعه ولحسها. ومن ثم أعتلاني وبدأ في لحس بشرة نهداي والتلاعب بكسي. كانت يده على كسي ويلعب في جدرانه. كان جسمي كله يهتز من المتعة والإثارة. لم أعد قادرة على التحكم في نفسي أكثر من ذلك وطلبت من يوسف أن يريحني بسرعة. وضع الكثير من الكريم على كسي ومن ثم على قضيبه ووضع قضيبه على كسي ودفعه بقوة محاولاً فتح كسي . كان كسي وردي اللون وصغير بينما قضيبه أسود وكبير جداً. لكن بسبب البلل ذهب قضيبه إلى الناحية الأخرى وتقريباً سقط علي.

ومن ثم حاول مرة أخرى ووضعه مرة أخرى بحرص وبدأ في الضغط عليه بيديه ومن ثم أعطى دفعة قوية لقضيبه بمساعدة يده ومن ثم مؤخرته. وهذه المرة كان الضغط أكبر وأخترق قضيبه جدران كسي و فتح كسي بالفعل. صخرت من الألم والكثير من الدماء خرجت من كسي. شعرت بالخروف حين رأيت الدماء إلا أن يوسف هدأ من روعي وترك قضيبه داخل كسي لبضعة دقائق. كان العرق ينساب مني وأحتضنته بقوة. كنت أعر بالسخونة مكأنني في الجحيم وعمود من الحديد الساخن داخل كسي ولا يمكنني التحمل أكثر من ذلك. وبعد بعض الوقت حين شعرت بالراحة بدأ يدفع مرة أخرى وهو أعطاني بعض الدفع الخفيف وبعض الدفع القوي. كانت مؤخرتي تتحرك من المتعة لتدعمه وكنت أقبل صدره مثل المجنونة. وبعد بضعة دقائق قذفت حليبي وبعض العصير الأبيض المختلط بالدماء خرج مني لكن يوسف كان ما يزا عند رأسي ويدفع بقوة. وبعد بضعة دفعات سريعة وقوية قذف منيه وترك الكثير من المني على جسمي. بدأ قضيبه يصغر وأخرجه من كسي. ظلننا مستلقيان في أحضان بعضنا البعض ونمنا. وعندما استيقظنا كان والدي عند الباب وكان يطرقنا جرس الباب. ارتديت ملابسي بسرعة وأغلقت باب غرفتي وفتحت باب المنزل. وفي الوقت الذي انتهي فيه من نثر بعض الماء على جسميهما كنت قد نظفت الغرفة بالكامل وألتقينا على طاولة الفطور. كانت ليلة سعيدة بالنسبة لي وأخيراً حصلت على الحب الذي كنت أنتظره منذ زمن. ومن هذه اللحظة ونحن نمارس الجنس باستمرار ولم أعد أشعر بالألم في كل مرة يخترق قضيبه كسي بل أشعر بكل المتعة التي يجب أن يجربها الجميع ليشعر بها.