فيديو إباحي مع زميلي في الفصل

أهلاً بقرائي الأعزاء. عندما تقرأ عنوان هذه لقصة، ستعتقد أنني صورت فيديو إباحي لبعض الفتيات في الفصل الذي ادرس فيه سواء بالهاتف أو من خلال كاميرا مخفية. لكن ليست هذه هي الحقيقية. الحقيقية أنني صورة فيديو إباحي عندما قام الطلاب فب الفصل بنيكي. مفاجأة! أليس كذلك. نعم يا أحبائي أنا فتاة أبلغ من العمر التاسعة عشر عاماً و اسمي نيللي. و أنا فتاة مدمنة على ممارسة الجنس و أطلق على نفسي صائدة الأزبار. و قد مارست الجنس لأول مرة عندما بلغت من العمر الثامنة عشر عاماً، حيث قام جاري و صديقيه بنيكي بكل عنف. و قد ناكنوني بعد ذلك لعدة سنوات و الآن أصبحت الأزبار نقطة ضعفي. و لكن لسوء الحظ المتعة لا تستمر إلى الأبد حيث تم نقل و الدي للعمل في مدينة أخرى و كان علي أيضاً أنا أنتقل مع أسرتي و أبتعد عن الأزبار التي أعتاد كسي عليها. تقدمت للألتحاق بمدرسة جديدة في هذه المدينة و لم أستطع في البداية أن أجد أحد الفتيان يمكنه أن يخترق كسي. أنا جميلة و ساخنة جداً كما يقول الجميع و حتى أكون صيداً سهلاً يغري الجميع، أعتدت أن أرتدي ملابس قصيرة. و كان هناك في هذه المدرسة فتي يدعى رياض كان يحبني كثيراً جداً و قد دعاني على العشاء مرات كثيرة جداً لكنه لم يتعدى ذلك أبداً. فقررت أنني علي أن أخذ زمام المبادرة و وضعت الخطة لتحقيق ذلك. ذهبت و الدتي و والدي لحضور إحدى حفلات الزفاف  و كان المفترض أن يعودا في الصباح في اليوم التالي.

أتصلت برياض على الهاتف و أخبرته بأنني و حيدي و ساقي تؤلمني جداً. و طلبت منه أن يأتي إلى منزلنا و يساعدني. أتى رياض إلى منزلي و رن جرس الباب. فتحت الباب و دعوته للدخول إلى المنزل. كنت أرتدي القميص فقط و الشورت من تحته. كانت ساقاي عاريتان و تبدوان مثيرتان جداً جداً. دخل إلى المنزل و جلس على الأريكة و أدار التلفاز. أنصدم عندما و جد أن أحد أفلام البورنو يعرض على التفاز. كنت أشاهد أحد أفلام البورنو و بعض صور الشباب العاري موجودة إلى جانبه. صرخ رياض في: “أيه ده”. قلت له: “ما تصرخش و إلا هنادي على كل الناس و أقول لهم نك كنت عايز تغتصبني.” أرتعد رياض و قال لي: “طب إنتي عايزة أيه.” أقتربت من رياض و وضعت شفتاي على شفتيه و بدأت أقبله و وبطء أخبرته في أذنيه: “عايزك تنيكني أرجوك.” ابتسم و نزع ملابسه. و أنا شغلت كاميرا الهاتف المحمول و وضعتها في مكان مناسب حتى تلتقط كل شيء في فيديو إباحي ساخن. كما أنني قلعت ملابسي كلسها و أصبحت عارية تماماً. تأمل رياض في كل تضاريس جسمي العاري. كنت جميلة جداً و سكسي و ساخنة جداً. و كان نهداي كبيران و حلماتي و ردية. و عندما رأى كسي أـسعت عيناه على الأخر حيث كان كسي كبير من كثرة ما أخترقه العديد من الأزبار. قال لي رياضك “ديه مش أول مرة لكي تتناكي صح؟” قلت له: “هههه يا بني شكلك جديد على النيك بس أنا صيادة أزبار و دلوقتي عايزة زبك الكبيرة هنا. ” و أشرت له في إتجاه كسي. و قفزت عليه و ألقيته على الأرض و بدأت الحس قضيبه. كان قضيبه كبير و استمتع بمصه جداً. كان مستمتع بمصي و جسمه كان يتحرك من المتعة. كبر قضيبه أكثر و أكثر و ملء كل فكري.

ومن ثم جذبت نفسي ووضعت كسي على قضيبه وبدأت أضغط نفسي عليه. كانت هذه أول مرة له في ممارسة الجنس. جذبت نفسي للأسفل وأنجذب جلد قضيبه أيضاً معي. وكان يصرخ من الألم وأنا مستمتعة جداً باللحظة. كانت هذه هي المتعة الكاملة بالنسبة لي، وأنا مستمتعة بهذه النياكة. أخذت قلم رصاص ووضعته في خرم طيزي وبدأت أدفعه إلى الداخل. وبعد بضعة دفعات قوية قذفت لبني ونزل كل الحليب على قضيب رياض. لكن قضيب رياض كان ما يزال منتصب، ففتحت مؤخرتي له. وطلبت منه أن يدفع قضيبه في طيزي. كانت طيزي ضيقة وعندما دفع قضيبه في داخل طيزي، تعثر في الدخول وصرخ مرة أخرى. طلبت منه أن يدفع أسرع وأقوى. وبعد بضعات دفعات سريعة وقوية، قذف منيه الذي ملأ طيزي. أصبحت طيزي مملوئة بمنيه الدافئ واستمتع باللحظة. وبعد هذه النياكة العظيمة جعلته يشاهد الفيديو  الإباحي الذي صورته وههددته أنه إذا لم ينكيني بشكل يومي، فإنني سأجعل الجميع يشاهد هذا الفيديو بما في ذلك والدي ووالديه. رضخ رياض للأمر الواقع واستمر في نيكي لسنوات طويلة حتى أنهيت دراستي وأنتقلت إلى الجامعة وهناك لم أجد أي صعوبة في العثور على الأزبار التي ترضي كسي الممحون.