اداعب كسي بالجزر و الخيار و انا اتخيل ان الزب في كسي

انا فتاة عمري 35 سنة احب ان اداعب كسي و احصل على تلك النشوة الجنسية خاصة و اني لا املك اصدقاء و لا رجل يمتعني ليس ذلك لقلة جمالي بل لانني لا اثق في الرجال و لن اسلم نفسي الا لم يحبني لذلك اجد متعة كبيرة في الاستمناء بمفردي حتى احصل على اعلى لحظات الرعشة الممتعة . و كلما شعرت بالشهوة و الرغبة الجنسية امسك عادة جزرة كبيرة او حبة خيار بشرط الا تكون باردة من الثلاجة و ان كانت كذلك اضعها فوق النار قليلا حتى تسخنو ذلك كي احس بدرجة حرارة مشابهة لحرارة الزب و القصة مع النيك بالجزر و الخيار بدات ايام البلوغ الاولى حين وجدت ذات مرة مجلة فرنسية ساخنة جدا فيها اعلانات الشامبو و نساء عاريات مع اعلانات لرجال بملابس داخلية ازبارهم منتصبة تحت البوكسر و الكيلوت . و مع مرور الوقت صرت لا استطيع مشاهدة صورة دون ان المس كسي فصرت اخذ الصور الى الحمام او الى غرفتي و افتح صفحات الجنس و ابدا ادخال اصابعي سطحيا فقط و اداعب كسي حتى اشعر بالهيجان و النشوة و ابقى على تلك الحال الى ان يتبلل كسي و يفرز ماءه و احصل  على الرعشة الجنسية بطرق مثيرة و ساخنة جدا ولن اتوقف الا اذا شعرت اني بلغت غايتي و اطفات محنتي

و ذات مرة فتحت التلفزيون  و وقتها كنا نشاهد افلام الاغراء فقط اي نرى المراة عارية و كسها مخفي و الرجل نرى طيزه فقط اما الزب فلم نكن نراه خاصة لما يقذف او حين يدخله الرجل في الكس و رغم ان الوقت كان نهارا الا اني مع كثرة تمرير القنوات باستخدام جهاز التحكم عن بعد وقعت في قناة نار كانت تعرض فيلم بورنو و كانت القناة من قبل مشفرة لكنهم اتذكر عملوا دعاية و فتحوها لمدة شهر . وجدت رجلا مستلقي على ظهره في الارض  و خصيتيه كبيرتين جدا و زبه الاحمر منتصب و جاءت فتاة جميلة جدا و شقراء و هي عارية و بمجرد ان رايتها تقترب من الزب بدات اداعب كسي من فوق الكيلوت و شعرت انه بدا يتبلل و الشهوة تسخن . جلست الفتاة على الزب و امسكها الرجل من اردافها و بدا يهزها فوق زبه الذي كان يختفي كاملا في كسها و لا يظهر منه الا الخصيتين كانت اول مرة ارى فيها الزب كيف يدخل في الكس و اثارني المنظر جدا و بدات اداعب كسي بطريقة حامية جدا و ساخنة و حين وضعت اصبعي بين الشفرتين احسست ان كسي يريد ان يبتلع اصبعي من شدة الشهوة و كنت العب به لا اراديا فرغم اني اعلم خطورة الوضع الا ان اللذة و المتعة و الشهوة جعلوني غير قادرة على ابعاد اصبعي عن كسي

بقيت العب و اداعب كسي الا ان فقدت عذريتي و كان ذلك بادخال اصبعين بقوة كبيرة و لم انتبه الى اثار الدم الا حين وصلت الى الرعشة و ارتحت قليلا و رغم اني بكيت و ندمت الا اني لم البث كثيرا حتى عاودت العادة من جديد الى ان اصبحت مدمنة استمناء و لا يكاد يمر يوما تقريبا الا و لعبت بكسي حتى ارتعش . و مع مرور الوقت صرت لا اكتفي باصابعي حيث صرت افكر بشيئ يشبه الزب في الحجم و فكرت بشراء زب بلاستيكي لكني لم اعثر عليه و بالصدفة وجدت امامي حبة جزر تشبه الزب و بدات اداعب كسي و اشفاره بها و احس بهيجان قوي جدا و نشوة ساخنة و لذيذة جدا تنتهي برعشة رهيبة واهات مثيرة جدا . و اتذكر مرة اني شاهدت فيلم بورنو عرضوا فيه رجلا له زب لا يمكن رؤيته حتى في الاحلام و كان كبيرا جدا و طويلا و كانت الكاميرا تقترب من الزب حتى تظهر عروقه و في الوقت الذي كانت شريكته ترضع الزب و تبلعه في حلقها كنت انا اداعب كسي بطريقة مثيرة و الجزرة داخلة و خارجة في كسي و شعرت بانفاس قوية و اهات مثالية و انا اعض على اصابع يدي اليسرى و يدي اليمنى تمسك الجزرة التي كنت العب بها في كسي

و ادخلت الجزرة كاملة و احسست انها تزداد سخونة و لذة كلما لعبت بها داخل كسي و قد جائتني يومها اجمل رعشة جنسية مع جزة تشبه الزب كثيرا و بعد ان ارتعشت امسكت الجزرة و لحستها و قبلتها عرفانا بتلك الخدمة التي قدمتها لي في غياب الزب الحقيقي لكني تلك الجزة كانت تعويضا جميلا و خيارا رائعا . و صرت مع مرور الوقت اداعب كسي على الشفرتين اما بالجزر او بالخيار و انا اصر اني لو اسافر الى اوروبا فان اول شيئ اشتريه هو الزب البلاستيكي