لذة القذف بعد اوضاع نيك مثيرة و اجمل احساس جنسي للرجل

بقدر ما يعتبر النيك لذيذ فان لذة القذف تبقى فوق اي وصف لما يعيشه الرجل في ختام النيكة و ممارسة السكس فمرحلة قبل القذف تعتبر الاحلى و الالذ على الاطلاق بالنسبة للرجل حيث تكون بوتقة و حوصلة لكل ما عاشه الرجل مع المراة او حتى مع رجل اخر اذا كان من هواة اللواط و الشذوذ الجنسي . فقبل لذة القذف يكون الرجل قد تمتع بشريكته او شريكه بالتقبيل و المص و الرضع و اللحس و كل ما يجول في خاطره من امور جنسية تهيجه و تهيج شريكه و كلما تمر لحظة و الا و يقترب معها القذف الذي يعلن انتهاء عملية السكس بين الشريكين و احيانا لشخص واحد اذا كان يمارس الاستمناء و دلك القضيب و تزداد اللذة اكثر و ترتفع الاهات و الانفاس الساخنة قبل ان يشعر الرجل ان لذة القذف قد بلغت و هنا يدرك ان زبه سيفجر المني الى الخارج و هناك يكون في اروع مرحلة في الجنس حين يرى زبه يخرج دفعات المني المتلاحقة الساخنة جدا او تحدث هذه العملية احيانا داخل الكس حين يبقي الرجل زبه في كس شريكته او زوجته و يبقى يقذف و عملية النيك متواصلة و الاحتكاك الساخن مستمر و لذة القذف تكون احلى بكثير و الزب داخل الكس يواصل عملية الدخول و الخروج الى ان يرتخي بعدما يكب كل المني وسط درجة حرارة الفرج الساخنة جدا

و قبل ان يقذف الرجل الذي ينيك المراة و يمارس الجنس او مع رجل اخر او حتى باستخدام يده فان يعيش لحظات جميلة جدا كلها لذيذة و ساخنة تبدا باول عملية اتصال جنسي مع الكس او الطيز او في الفم او بين البزاز او حتى على اليد و هنا اما يكون الزب منتصب من قبل و جاهز او ينتصب بمجرد الاحتكاك و يشعر الرجل بلذة قوية جدا تجعل انفاسه تسخن و شهوته ترتفع بقوة . و يبدا الزب العملية الجنسية و يصبح مثل الالة حيث في الوقت الذي يكون الرجل ينيك بزبه تكون قطرات المني في مرحلة الانتاج و التي تخرج في نهاية النيك مع لذة القذف الساخنة التي يحس بها الرجل و لكن قبلها فان اي رجل ينيك خاصة اذا كان محروم او اول مرة ينيك فيها في حياته فان يتمنى لو انه لن يتوقف عن النيك و الاستمتاع لان لذة ممارسة الجنس ليس لها مثيل . و حتى يعبر الرجل اثناء ممارسة الجنس عن شهوته و اللذة التي يعيشها فانه لا بد من اصدار اهاته بطريقة حارة في وجه شريكته او شريكه او في الرقبة حتى يشاركه احلى اللحظات و يعيش معه لذة القذف الممتعة او الرعشة الجنسية بالنسبة للنساء

و حتى الزب يكون في البداية مرتخي مطاطي صغير و راسه منكمش جدا لكن كلما كبرت اللذة و تواصل النيك و الحاتاك على الكس او الطيز او حتى اليد كلما زاد حجمه الى ان يصل الى اقصى مداه الطبيعي و كل هذه التطورات تنقلب الى لذة جنسية بالنسبة لصاحب الزب الذي يعيش اجواء النيك الممتعة . و لا يقذف الزب او يعيش روعة و حلاوة لذة القذف الا اذا بلغ اقصى مراحل النشوة و الشهوة التي تسبق تلك الرعشة الساخنة اللذيذة التي تختتم بعدما يفقد الرجل القدرة على التحكم في المني الذي سيخرج من زبه فبينما احيانا الرجل حتى لا يقذف و ينهي اللذة الجنسية يضطر الى سحب زبه الى الخارج او التوقف عن الهز و الضخ ريثما تبرد الشهوة قليلا ثم يعود الى النيك و الهز فانه حين تصل لذة القذف و تبلغ الشهوة اقوى درجاتها فان الرجل من المستحيل عليه ان يتحكم في المني و يصبح القذف لا اراديا . و حين يبدا المني بالخروج يحس الرجل باجمل لذة القذف و المني يعلن عن اكتمال احلى نيك و سكس

و بمجرد ان يفرغ الزب منيه و تمتهي لذة القذف فان الزب ينكمش و يفقد الرغبة في ممارسة الجنس الا في حالات خاصة كان يكون الرجل هائج جدا او شهوته كبيرة او لم ينك منذ مدة طويلة و لكن اغلب الرجال تهدا نفوسهم و تنطفئ شهوتهم بمجرد القذف الى حين . بقيت هناك حالتين يمكن للرجل ان يعيش فيهما حلاوة القذف و هما الاحتلام اي اثناء النوم و مع ذلك يحس الرجل باللذة و ينتشي و تاتيه اللذة مطابقة تماما للذة النيك الحقيقي بينما هناك حالة لكنها خاصة جدا و نادرة و هي ان الرجل يقذف بمجرد التفكير في الجنس او رؤية شيئ مثير مثل امراة عارية او طيز او حتى زب كبير بالنسبة للشواذ فيجد نفسه يقذف و زبه يكب المني و يعيش لذة القذف التي تكون في هذه الحالة مصحوبة بنبض قوي للقلب بسبب ارتفاع الشهوة المفاجئ