اقاصيص محارم عربي في ألذ استمناء مع أخي بفمه

اروع اقاصيص محارم عربي ساخنة من بينها هذه القصة المشوقة جدا و المثيرة جدا و التي تبدأ حكايتها حينما كانت الفتاة الجميلة فاطمة تأخذ حمام ساخن ، و قد كانت هذه الفتاة جذابة للغاية ، جسمها رشيق يشابه الجسم اللاتيني المستفز ، فقد كانت ممتلئة البزاز ، نحيفة الخصر ، كبيرة الطيز ، ضخمة الفخذين ، فهي تبدو من خلال هذه الميزات فتاة رائعة جدا ، و إلى جانب جمالها و حلاوة خديها الورديين ، تناسب طول شعرها الأملس الأسود مع سحرها فزاد جسدها رونقا و الذي بظله غطى رقبتها الملساء الرقيقة.. و بعدما أن انتهت من الإستحمام خرجت و اتجهت نحو غرفة نومها بعدما أن غطت جسدها اليافع بالمنشفة البيضاء.. فظهرت كوردة تركض بذاتها و تتمنى لو أنك تركض خلفها لتقطفها بسرعة. دخلت فاطمة الغرفة و أحكمت إغلاقها ، ثم نزعت المنشفة من على جسدها الذي فاح برائحة الشامبو المميز بنكهة الليمون..ثم و قفت أمام المرآة تشاهد جسدها و تبتسم ابتسامة تفسر مدى اعجابها و افتخارها به.. فتشرع تتملس بيديها الرقيقة فخذيها و بزازها ، و تستدير تارة لتشاهد طيزها الكبير و تتملس عليه و تشده بقبضة يدها الصغيرة.. بعد ذلك تتملس بسلاسة على كسها الذي لا يبان منه سوى شق صغير للغاية امتلأت جوانبه امتلاء شهيا..فتمرر في جوفه اصبعها الصغير فيختفي فيه. و أروع ما يميز كسها إلى جانب ذلك هو أنه منقى نقاءا فريداً من نوعه حتى كاد يشع بياضا كشعاع الشمس حين يضرب سطح البحر.. إضافة إلى ذلك ، بطنها و ساقيها و يديها..كل جسدها ينطق نقاءا.

و على ذاك الحال ، سبحت مخيلة الفتاة الجميلة فاطمة إلى الأبعد ، و غابت وراء شعورها برغبة ملحة في الإستمناء ، فلقد كانت تشعر بانتعاش بارد أخذ يدغدغ بشرة جسدها كله و يشعرها بالرغبة في أن تتخيل نفسها تتناك بحرقة. فارتمت بجسدها العاري فوق السرير الناعم ثم بللت بلعابها اصبع يدها الأوسط و بسرعة وضعته فوق بظرها المصقول فأصبح منزلقا جدآ.. و بهدوء و سلاسة بدأت فاطمة في مداعبة بظرها و هي تتأوه تأوها خافتا في بادئ الأمر كي لا يسمعه أخوها الذي يجاورها الغرفة الأخرى..و سرعان ما شعرت الفتاة بجسدها يشتد سخونة و غليانا ، حينما بدأ بظرها يستجيب لحرقة الشعور باللذة ، فأخذت تسرع في مداعبة بظرها الذي زاد بللا بافرازات كسها الدافئ فتسارع بذلك صوت تأوهها ، فتعالى ليملأ الغرفة موسيقى لذيذة..فجأة ، سمع الأخ صوت أخته المشبوه بالصدفة حينما مر من أمام باب غرفتها ، و لم يدر حينها ماذا يفعل! خصوصا و أن صوت تأوه أخته لم يتوقف بل زاد عن الإرتفاع.. مما جعله يرتبك فتداخلت و تشوشت أفكاره.. ثم هام به خياله إلى تخييل جسد أخته اليافعة عار أمام عينيه.. فسخن دمه بسرعة و امتد زبه الذي بانت تفاصيل امتداد من تحت البنطلون الرياضي الخفيف ، فقرر أن يطرق باب غرفتها ، فأسرعت فاطمة إلى المنشفة كي تغطي جسدها ثم قالت “من؟” فأجابها أخوها “هذا أنا ” فقالت له ” حسنا..انتظر ريثما البس ثيابي” فقال مسرعاً ” ناوليني السيشوار الذي تستعملينه..فأنا مستعجل جدآ ثم البسي ثيابك على مهلك” فأجابت ” حسنا” أخذت الأخت السيشوار ثم فتحت الباب قليلاً و مدت له يدها تناول أخاها السيشوار ، فتناوله من يدها ثم نظر إليها نظرة ماكرة تتساءلُ عما كانت تفعله و ما سبب ذاك التاوه.. فاحمر وجه الأخت و لم تدر ما تقول له و اكتفت بالصمت..في أمتع أقاصيص محارم عربي.

و بسلاسة دفع الأخ باب الغرفة بهدوء فابتعدت فاطمة من وراءه و جلست على حافة السرير ، فرمقت بعينيها زب أخوها المنتصب بشدة.. فأسرع الأخ اليها جالساً حذوها و مسكها بيديه من كتفيها العاريين و بحركة خفيفة جعلها تستلقي على ظهرها ثم بسرعة نزع المنشفة من على جسدها الجذاب فازداد هيجانا حينما بان كل شيء ساحر فيها ، فأسرع جالسا على ركبتيه تحت السرير على القاع مقابلا كس أخته الرقيق و الناعم جدا و بجنون و دون سابق إنذار شرع يشفط بظرها شفطا عنيفا بشفتيه الغليظتين فصاحت اخته بشدة لروعة ما احست به من لذة عميقة ذوبت جسدها الساخن ثم ظل يلحس ما نزل من إفرازات شفافة على مدخل كسها و يواصل نص بظرها بقوة أما فاطمة فلم تستطع أن تفعل إلا أن تشده بقبضة يدها شعره الكثيف بقوة حتى كادت تمزقه من جلده..ثم أخرج الأخ زبه المنتصب و أخذ يستمني بسرعة حارقة إلى أن قذف المني على القاع في نفس الوقت لم يكف يلحس كسها المشتعل..إلا بعد لحظات قليلة حينما تاوهت فاطمة تأوها حادا قائلة له “اه توقف..آه اه توقف.. آه هذا يكفي” فوقف الأخ و خرج من غرفة أخته بسرعة و ظلت فاطمة تتذوق عسل بظرها باصبعها الذي تغرسه فيه في أروع أقاصيص محارم عربي