علمني اللواط الساخن و ناكني و صورني ثم هددني بفضحي

قصتي ربما تبدو غريبة لكنها حقيقية و كانت مع من علمني اللواط الساخن لاول مرة و تركني اعاني من الشذوذ الجنسي الى الان و القصة حدثت ايام المراهقة حين كنت على مشارف الثامنة عشر من عمري و كان لي صديق اكبر مني بخمسة سنوات و اقوى مني في البنية الجسدية . و كانت كل الامور تمشي بطريقة طبيعية و كان اصدقاء و نتعامل باحترام الى غاية ذلك اليوم الذي مرت امامنا فتاة جميلة و كان طيزها كبير و بقينا ننظر الى ذلك الطيز بكل شهوة و بعدها كسر صديقي عادل حاجز الصمت و سالني هل اعجبك طيزها فضحكت و لم ارد عليه و في المساء طلب مني ان اذهب معه الى بيته حتى اساعده في ترتيب بعض الحاجيات و لم تكن الا خطة منه كي ينيكني و انا كنت وقتها ساذج جدا

و بالفعل دخلنا الى البيت و بدان نرتب الاواني و نضعها على الرفوف و اخبرني ان امه غسلت الاواني تحضيرا لعيد الاضحى الذي لم يكن يفصلنا عنه الا اسبوع . و في الوقت الذي كنا منهمكين في الترتيب و كان الجو حارا جدا عاد الى حكاية طيز الفتاة و بدا يساني عن رايي فيه و هل اعجبني ثم طلب رايي فيها و هل كنت لانيكها لو عرضت علي و انا ساكت بلا اجابة و احيانا ارد عليه بابتسامة و انا مستغرب منه لانه لم يكن يحكي معي من قبل في الامور الجنسية . و بدا بعد ذلك يستفزني و يصر اني لن استطيع ان انيكها و ان زبي صغير جدا ثم زادت وقاحته حيث اخبرني اني لا استطيع ان انيك لان زبي لا ينتصب و تحداني ان اريه زبي و هو منتصب و انا خجلت في الحقيقة

و في خطوة لم اتوقعها منه اقترب مني و طلب مني ان انظر الى زبه الذي كان منتصب جدا تحت ثيابه و اخبرني ان زبه كبير جدا و حاول ان حكه على جسمي لكني رفضت و عرفت انه يريد ان ينيكني و بدات افكر في حل يجعلني اهرب من بيته لكن هيهاي فقد احكم الخطة و ناكني يومها و علمني اللواط و الامور الشاذة تقريبا كلها . و لحظة اقترب مني و هو يتظاهر انه يمزح و يقول هيا اخرج زبك الصغير لاراه و انا حاولت ان احمي زبي و وضعت يداي عليه و انحنيت و هنا جاء من خلفي و امسكني و وضع زبه على مؤخرتي و بدا يضحك و يقول اه اه انا انيكك طيزك لذيذة و شعرت ان زبه مثل الحديدة في طيزي ثم حاول ان يعريني و هنا بدات اتوسل اليه

و قد تركني عادل و ابتعد عني و بدا يفتح حزامه ثم اخرج زبه امامي و كان زبه كبيرا جدا و لا مجال لمقارنته مع زبي و كانت اول مرة ارى فيها الزب امامي و بما اننا كنا في الغرفة لوحدنا ادركت انه سينيكني لا محالة و فعلا ناكني و علمني اللواط بطريقة غريبة و غير متوقعة تماما . مرة اخرى اقترب مني و زبه خارج ثيابه و انا احاول ابعاد نظري عنه ثم التف من حولي و بدا يخلع بنطلوني و انا امنعه لكنه كان اقوى مني و سل ثيابي حتى راى طيزي الجميلة التي لم يكن قد غزاها الشعر بعد ثم بدا يقبلني و هو يقول اه يا زوجتي ما هذه الحرارة في طيزك و حاول ادخال زبه في فتحتي الصغيرة و انا اقاوم بكل قوتي لكني لم اصمد معه و استسلمت له و تركته ينيكني و علمني اللواط

فتح رجلاي و هو يحكم قبضته القوية على كامل جسمي و بصق على الفتحة و كان بصاقه حارا جدا ثم وضع زبه الكبير المنتصب على اشده على فتحة الشرج و بدا يدخل زبه و انا اتوسل اليه ان يتوقف عن فعلته لكنه اخبرني انه ساخن و يريد ان ينيكني و عاهدني ان ينيكني مرة ثم لا يعود الى ذلك ابدا . و بعد ذلك ادخل راس زبه في الطيز و شعرت ببعض الالم لكن سرعته في النيك و الحرارة التي كنا عليها اضافة اني احسست ببعض المتعة مع مرور الوقت جعلني اتركه يكمل النيكة و لا انكر ان زبي انتصب و هو ينيكني فقد كان يداعبني و يلعب بزبي و هو يدخل زبه في طيزي حيث ناكني و علمني اللواط على اصوله و من شدة الشهوة الت كان عليها قذف بسرعة شديدة فوق طيزي و ظهري

بعد ذلك سحب زبه و مسحه على ظهري و اخبرني ان طيزي لذيذ طلب مني ان استمني حتى اقذف و فعلا فعلت و كانت لذة جميلة جدا شعرت بها بعدما ناكني و علمني اللواط حتى انسى الم زبه في طيزي . و كنت اعتقد انه بفعلته سيتركني لكنه هددني انه سيفضحني ان لم اصبح زوجته و اخبرني انني ساكون تحت امره كلما اراد ان ينيك و الا سيفضحني مع جميع الاصدقاء و حجته في ذلك انه سيكشف لهم عن جسمي و تفاصيل طيزي و شكلها علما اني املك في طيزي خانة كبيرة و من يومها صرت مثل زوجته و ينيكني مرتين او ثلاث او اكثر في كل اسبوع في بيتهم و قد علمني اللواط و ذوقني الزب اما انا لم انكه و كل ما في الامر اني احلب زبي و هو ينيكني و احيانا اقذف قبله و احيانا اخرى يسبقني في القذف


فيديو لواط حار جدا جزائري ينيك رجل فرنسي كبير في السن ممتلئ الجسم في مكان عام ..الفيديو ساخن جدا حيث الرجل الفرنسي كان يرضع بنهم و حرارة و قد انبهر بالزب الجزائري و حلاوته و تبادلا النيك و المص و القبلات ثم اشبع الجزائري الفرنسي بالنيك و الزب في احلى جنس لواط عربي و في حديقة عامة

ادخل هنا