الستيانة الكبيرة وبنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك الجزء الثاني

قالت على الباب: آسفة أوي…ادخل ولا المدام ممكن تضايق…!  ابتسمت : لا مش هتضايق…لأنها مش موجودة…. ابتسمت وقالت: آه يبقى خرجت بدري  وراجعة….فاستغربت على فضولها: لأ.. أنا مش متجوز من أساسه…عينين البنت وسعت و بحلقت و كأنها حست بنشوة الانتصار! قالت: طيب ممكن أدخل أدور….فوسعتلها الباب و على البلكونة عدل وحسيت أنها بتتقمع في مشيتها و جوز طيازها بتلعب لعب. زبري شدّ! خرجت للصالون  وهي على شفايفها بسمة خبيثة وقالت: ملقتش  حاجه ياتري راحت فين !   قلتله:  دوري كويس… انا لقيت من اكم يوم  حاجه وادتها للبواب قالت:  اه اه البواب ادهاني !!!! سألتها: هو انتوا متعودين  أن غسيلكم  يقع كدة؟؟؟ ضحكت وقالت:  لالا بس يظهر أني كنت مستعجله عشان متأخرش عالشغل…ضحكت وحبيت أزوالها بالكلام: بس يعني أنتوا معندكوش غير ستيانة واحدة هو اللي بينط عند الجيران!! البنت ابتسمت و وشها جاب الوان مالخجل و  قالت: يبقى انت أكيد  لقيت حاجه ؟! ابتسمت و دخلت اوضتي و مسكت الستيانة الكبيرة بتاعة بنت مصرية اسكندرانية أمورة في شقتي و خبيتها ورا ضهري وفجأة قلتلها: هي دي !! فخطفتها البنت مني بسرعة و ضحكت و عزمتها تشرب حاجة فشكرتني وسألتني: هو انت حضرتك مصري؟! فقلت: أيوة… مصري ليه! فقالت: أصلو شعر حضرتك.. و المكان ده بيجيه العرب الخليجين… معظم الصيف يعني…فهمت قصد البنت و عرفت أنها عايزة تتناك شرقانة نيك و يمكن مدوراها مع الأجانب كل صيف!
سألتها:  اسمك ايه ..؟؟ قالت : رنا… عندك كام سنة … قالت:  كام قالت 23 … سألتها عن شغلها قالتلي انها شغالة في السياحة و عزمتها على عصير برتقال عندي فشكرتني و قالت  فرصة تانية وأنها طالما بقينا جيران هنقعد مع بعض وتعدى عليا الليلة! خرجت على مشواري و أنا مشغول البال ببنت مصرية اسكندرانية باين عليها شرقانة نيك و دايرة وباين ده من ملامحها و طريقة كلامها و شغلها و تعبيرات وشها! رجعت الشقة بدري اليوم ده وكانت حوالي عشرة ونص بالليل لما سمعت كعب عالي بيخبط السلالم و بيرن جرس الباب! كنت مستنيها و طلعت هي! رنا المسمسة السمرا! بصراحة فكرت فيها بناحية شهوانية ؛ يعني كنت ناوي أنيكها وهي نفسها كانت شرقانة نيك محتاجة زبري أوي!

دخلت رنا أشقى بنت مصرية إسكندرانية عرفتها  و عزمتها على جاتوه شيكولاته كان عندي بالتلاجة فشكرتني و فجأة سألتني رنا: أستاذ طارق…انت ليه مش متزوج ؟!  ضحكت وقلت: لأ أنا كنت خاطب …. ومحصلش نصيب…. و نسيت الجواز…. و قدنا نضحك و علقت ببسمة: هو في حد ينسي يتجوز…. قلتلها انا …  كانت رنا لابسة  بنطلون اسود استرتش ولاصق شدة  علي فخادها و طيزها و شفرات كسها مرسومة رسم يهيج منفوخة بشكل مش طبيعي!و من فوق التي شيرت الأحمر القاني لاصق على بزازها الكبيرة فعرفت ليه الستيانة الكبيرة بتاعتها كانت بالحجم ده. دعيتها تيجي تقعد جنبي و أنا بالعب على اللاب توب فمرفضتش. حسيت بحرارة جسمها جنبي تولعني! فجأة خطرت في بالي فكرة أننا نلعب لعبة زي الكلمات المتقاطعة نازلة على ويندوة تمانية في الستور. شرطت شرط أن اللي يتغلب ينفذ أي حاجة للتاني! وافقت رنا و فرحت رنا و بزازها الكبيرة بحجم الستاينة الكبيرة اترجرجو وهي بتشترط: أي حاجة…أي حاجة… بس تنفذها… ضحكت وقلت: أي حاجة…. بس لو عرفتي تهزميني… بقينا نلعب  وهي تقرب و انا أقرب لحد ما لصقت كتفها في كتفي و فخدها السخن في وركي! صحت فجأة: ايه اتغلبتي! رمت أيديها على وشها اغنج بنت مصرية غسكندرانية شرقانة نيك زي ما هاتعرفوا وفضلت تضحك وبزازها تتخضخض من الضحك! زبري شد أوي. قالت برقة: يالا… عاوز ايه انفذه… ضحكت وهي ضحكت وبانت اسنانها اللامعة البيضة فاشتهيتهم وقلت: بوسة… بحلقت وابتسمت و وشها احمر….بوسة هنا… و شاورت على بقي…هزت رنا دماغها وهي بتضحك يعني لأ… قلت: مليش دعوة…. دي شروط اللعبة…. قالت: طيب غمض عينيك… أوعى تفتحهم…. قالتها بغنج ساحر…. غمضت عينيا ونفسها السخن قرب وحطت شفايفها على شفايفي! كنت مفكرها تخطف من بوسة وخلاص! لأ بقا…دي حطت شفايفها وراحت تبوس… وتبوس… وزفيرها و شهيقها علي فعرفت أنها بنت مصرية إسكندرانية شرقانة نيك تعبانة أوي! باين عليها نفتوحة قحبة! شالت شفايفها و فتحت فقلت: يااااه دي أحلى بوسة! عينيها ذبلت و ملت عليها  ومرفضتش…. لفيت ايديها ورا ضهرها و شبكتهم و رحت آكل شفايفها! وهي تاكل شفايفي!! وأخذتها بحضني وحسيت ان البنت بتستمتع  من الحضن ومص الشفايف واللسان … حسيت ان البنت بتموت من البوسه … مش عارف انا ليه ابتدا معها وليه هي سابت نفسها ؟ بس اللي كنت حاسس بيه اني انا وهي عاوزين بعض … حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض …يتبع….