العاهرة السورية تمص قضيبي في الأوتوبيس من الإسكندرية إلى القاهرة

لم أسافر عن طريق الأوتوبيسات من قبل وكل من يريد الراحة و الهدوء يخبرك بذلك لأنه بحق جحيم لا يطاق و خاصة في وقفاته الكثيرة؛ ولكن لو كنت أعرف أن العاهرة السورية تمص قضيبي في الأوتوبيس من الإسكندرية إلى القاهرة لم أكن قد ضجرت في البداية. توقف الأوتوبيس بنا طيلة عشرين دقيقة في مستراح كي ينزل المسافرون ويتناولوا الأطعمة و شرب المشروبات ودخول الحمامات. كانت أمامي امرأة متوسطة العمر لم أوليها كثير اهتمام حتى توقف الأوتوبيس وكانت هي قد اتخذت آخر طاولة. نظرت حولي فلم يكن هنالك مقاعد متاحة فالتفت إليها وقلت:” هو يبدو أنه مفيش أمكن متاحة ممكن أقعد جنبك؟” ابتسمت وقالت:” لا أبدا اتفضل…” شكرتها وعرفتها على اسمي وقلت لها أني اعمل في الجيش ضابط في البحرية فضحكت وقالت أنه لا يبدو علي فقلت لها لأني لم ألبس لبسي الميري بعد. عرفت من لهجتها انا سورية وعرفتني باسمها نورة وأنها امرأة منفصلة سورية تسكن القاهرة وتزور ابنتها وأتت النادلة وأخذت طلباتنا وفيما نأكل أخذنا في حديث تافه. كانت في الخمسين من عمرها على ما يبدو بصدر كبير وشعر يميل إلى البني مقصوص. كانت حمالات قميصها ظاهرة من تحت البلوزة الرقيقة الشفافة.

بعد الاستراحة صعدنا الأوتوبيس مجدداً فقعدت نورة بجانب النافذة في آخر صف و جلست أنا بجانبها. ابتسمت ابتسامة واسعة لما جلست إلى جوارها فعلمت أنها مسرورة بصحبتي. أقبل الليل وعمنا الظلام إلا من أضواء خفيفة لأجد تلك السيدة الكهلة تضع رأسها في حجري. نظرت إلى عيني وابتسمت لما عرفت أن قضيبي منتصب. علمت أنها امرأة ليست منضبطة فرحبت بسلوكها وقلت انها تريد أن تمصني. أنزلت سحاب البنطلون وأخرجته لها فلفت حوله شفتيها فأطلقت أنة هادئة فهمست برقة بنبرة سورية:” شو حلو؟!” ابتسمت وهززت أس رأسي ثم نزلت من جديد فوق قضيبي. استهلكت كل طاقتي كي لا أصرخ من محنتي القوية. كانت العاهرة السورية تمص قضيبي في الأوتوبيس من الإسكندرية إلى القاهرة بكل خبرة وكانها عاهرة طوال عمرها! واصلت مصها الرائع لي حتى اني لما أتيت أتيت منيي أنزلت خصري بقوة حتى لا أصرخ. أرتني اللذة كما هي تلك العاهرة لذة صرفة قراح! أخذت نور بكل اقتدار تمص و ترضع حليبي الدافق ثلم تزدرد كل منيي وكأنها عاهرة محترفة من قديم.

يبدو أن تلك السورية تدربت على مص كثير من الأزبار من قبل. أما أنا فلم يفعل لي احد من ذلك إلا مرة واحدة فقط مع أصحاب لي في شقة مفروشة حينما أتينا ببنت ليل. راقني جدا مص تلك المرأة فلما انتهيت من نشوة القذف أدركت أن نورة قد اعتدلت قاعدة وهي تبتسم لي. رأيتها تلحس قطرات المني العالقة بشفتيها المكتنزتين الضيقتين الداكنتين من طول صبغهما بالأحمر. كان مصمصتها شفتيها يصنع صوتاً مثيرا مسموعا لي. مما أدهشني و عقد لساني جرأتها وسخونتها و رعونتها وهي ترفع طرف تنورتها فوق وسطها لأرى في الضوء الخافت عريها فهي لم تكن ترتدي كيلوت! لما نظرت إلى الأسفل و أومات عرفت أنه دوري اﻵن لأرد لها الجميل! كانت تريدني أن الحسها!! بدون تردد سقت برأسي لأسفل فتموضعت نورة بزاوية و شبت بوسطها ونشرت ساقيها كي تمكنني أكثر من كسها. كان علي أن أحني رأسي بزاوية غير مريحة كي أصل إلى ما بين فخذها الفواح الرائحة من قذيه. بلساني أخذت أجلد مشافر كسها الأبيض مثلها السمين. كان فيه ماء كثير من شهوتها العالية من مصها زبي. وأنا العق كسها أخذ كسها يترطب و يتندى وأحسست أنها كانت تكتم أنات وصرخات حتى لا تجذب إلينا الأبصار. كان الناس حولنا مع ذلك أما نائمين او منهمكين في انفسهم فلم يلتفتوا ألينا البتة. واصلت ضرب شفراتها بلساني فكنت احسا ساخنة وانتبهت إلى بظرها الناتئ المدور الذي يبحث عن اهتمامي. تناولته بين شفتي وبدأت في مصه ورضاعته كما لو كان زبا صغيرا. سريعاً ما أخذت نورة تنتفض و تهتز وهي تضرب بجسدها شهوتها الرائعة فتفيض من مياه كسها فوق شفتي و لساني برحيق جميل. لم اعلم ان الجنس الفموي رائعاً إلا بعد أن راحت العاهرة السورية تمص قضيبي في الأوتوبيس من الإسكندرية إلى القاهرة وألحسها كذلك فتغيرت فكرتي تما. استرخيت لدقائق و كذلك نورة لأجدها و انا مغمض العينين تلكزني بكوعها وتدير لي طيزها علامة أنها تريد أن تتناك! الحقيقة أن مؤخرتها الكبيرة أوقفت من زبي على الفور. أخرجته من جديد ثم دلكته قليلاً وتموضعت في وضع يسمح لي أن أدسه في كسها السمين. بدأت أحككه في شفراتها و بظرها وهي تهر كالقطة:” شو بتعذبني..أدحشه لا يسيئك ..” علمت أنها جد ساخنىة فدسسته بها و عيبته فندت عنها شهقة كتمتها سريعاً! كانت نيكة رائعة جداً انتهت بنشوتي ونشوتها وقذفي داخلها. ونحنت نترجل من الأوتوبيس أعطتني رقم هاتفها كي أتواصل معها و ودعتني بغمزة عين.