المخيم الصيفي – حلقة 26 : مدام لبنى كتحوي طبون إيمان ببزازلها سااخن

المخيم الصيفي – حلقة 26 : مدام لبنى كتحوي طبون إيمان ببزازلها سااخن

فاش حطات مدام لبنى شفايفها المنفوختين على طبون إيمان و حسات بالسخونية و النبض و ذوقات مذاق عسل الطبون البنوتي لي خلاها تسكر بدات كتحرك لساها بسرعة على الشفرتين اااه ااااه لبنى اااه مقدراش اااه ااه ايااي ااه الغوت ديال إيمان كان كيوصل مباشرة لطبون مدام لبنى و كيعطيها وحدة المتعة ميمكنتش توصفها و هاديك الساعة طاحت عليها فكرة كانت باغة تجربها و شحال هادي مدارتها ..

شدات مدام لبنى فبزازلها الكبار و و من بعد بزقات على الحلمة ديال بزولتها و حطاتها فوق الشفرات ديال إيمان و بدات كتحس بالرعشة و هي كتحها عليها و من حسات بحلمتها كتقيص ثقبة إيمان بدات كدفعها فيها و كتحركها كيبحال زب كيحويها ااه اااه ااياا كانت هاد الوضعية مسخنة بزاف ليهم بجوج ومن بعد وقت قصير رجعات مدام لبنى كتعطي لطبون إيمان جنس فموي قوي حتى كان جسمها النحيف كينقز من بلاصتو ااه اااه و من بعد هزات مدام لبنى راسها من على طبون إيمان و بدات كتشوف فيها بعينين عامرين حب و رغبة و بلا متهضر معاها فهماتها إيمان شنو باغة فهاد اللحظة بالضبط و حتا إيمان كانت باغة تبوسو تداعب جسم لبنى و توريها متعة حقيقة و كانت هادي أول مرة ايمان غادي دوق مذاق طبون مرا بحالها اووه…

جسم مدام لبنى كان على عكس شكل جسم إيمان حيت طانت هي عامرة من ترمتها و بزازلها بشكل كبير و لكن وسطها كان رقيق و كان عندها جسم ديال مرا حقيقية منين تكات على ظهرها أيمان مشات أول حاجة لبزازلها الكبار و حطات عليهم بزازها الصغار و بدات داعبهم مع بعضياتهم و مرا مرا كتلحسهم ليها و تمصهم و من بعد هبطات كتبوسها من كرسها و كتلحس ليها بوطها و فاش وصلات لمكان كبونها حلاتو بلسانها و فاش بانو ليها الحلمات بدات كطلق أصوات ديال اووه اهممم ايااه شحال طبونك زبوين ااااوه بغا ناكلو  اهممم هاد الكلمات السخونة و الطريقة باش كتنطفهم بيها و احساس الصبع ديال إيمان فطبون لبنى خلاها تسخن لدرجة حركات جسمها و هزات طبونها لفم إيمان و عطاتها باش تمصو وتلحسو ليها و إيمان فالحقيقة مخيباتش الظن ديالها ..

شدات إيمان كل شفرة ففمها و مصمصاتها و من بعد حطات لسانها على المكان ديال الشهوة ديالها اااه إيمان ااه تما اااوه المص و الحس خلاو لبنى تولي وحدة أخرى و منين زاد المص و اللحس قالت ليها لبنى طلعي فوق و حكي طبونك مع طبونك .. الفكرة حمقات و سخنات إيمان و مدام لبنى بدات كتوصف ليها كيفاش خاصها دير بالضبط فالأول هزات مدام لبنى رجلها و خلات أيمان دخل رجليها بشكل المقص و مع أول لمسة لشفرتيهم على بعضياتهم حسو بهزة جنسية قوية خلاتهم يحكو طوابنهم على بعض بطريقة سريعة و الغوت زاد و كل وحدة كتحرك باش تمتع راسها ااه  اه اه اها اه ااه اااياا ااااه ااها مقدراااش اااه قربت اااه اااه ااه و من بعد الشوية بجوجهم نزلو على بعض فواحد الرعشة جنسية قوية لدرجة أن إيمان فاش كملات طاحت فوق مدام لبنى و هي كتلهث و عنقاتها مدام لبنى على بزازلها و بقاو بلا حركة و بلا هضرة لوقت طويل من مور هزو الجماع ..

يتبع ..