النيك في الأتوبيس المتحرك عند منتصف الليل – الجزء الثاني

هذا هو الجزء الثاني من حكايتي مع بهيرة وكيف مارست النيك في الأتوبيس معها. كنا في طريقنا من الإسكندرية إلى القاهرة والأتوبيس كان فارغ تقريباً لذلك أنتقلنا أنا وهي إلى المقعد الخلفي حيث لن يلاحظنا أحد. وبدأت بالتحسيس على بزازها الممتلئة . و هي استدارت نحوي بوجهها وكانت متوتترة بعض الشيء وبدأت في الأبتعاد عني إلا أنني أمسكتها من يدها بقوة ولم أدعها تذهب. وهي أستدارت بعيداً ووضعت وجهها في الأرض خجلاً. شعرت بأنها في مزاج يدعوها للنيك معي ويمكنني أن أستمر معها. ببطء تغطيت أنا وهي بالملاءة وكان الجميع يغطو في نوم عميق. وهي كانت متوترة جداً وكانت دائماص تحاول أن تهرب مني. لكني في النهاية استجمعت بعض الشجاعة وبدأت أداعب بزازها بكل قوة وهي كانت خجولة جداً لذلك أخذت أنا زمام المبادرة وبدأت أشعر ببزازها وياللهول كانت بزازها ناعمة جداً ومثل ثمرة الماجو المستوية التي تنتظر من يقطفها. نزلت التي شيرت الذي كانت ترتديه من على بزازها وبدأت أدلك بزازها بمنتهى النعومة وشعرت بالسخونة تخرج من جسدها وبدأت أقبل شحمة أذنها الدقيقة. كانت عطرها والياسمين الذي يخرج من كسها يدفعني إلى منتهى الجنون وبدأت أقبلها على مقدمة رأسها ورقبتها. وخي كانت ساخنة جداً وأعطتني قبلة قوية جداً على فمي. وكانت عنيفة جداً وتبادلنا اللعاب بين لسانينا مع تدليك بزازها. كنا نحن الأثنين نشتعل على نار الحب. رفعت التي شيرت الذي كانت ترتديه ووضعت يدي على حمالة صدرها. كانت بشرتها ناعمة جداً وشعرت بالسخونة تخرج من جسمها. وكانت بزازها في إتظار القطف من حمالة صدرها.
قلعتها حمالة صدرها. وكانت بزازها كبيرة مثل ثمرات الجوز هند الضخمة. ضغطت على بزازها بقوة وهي بدأت تدفعني بعيداً وآهاتها بدأت تتصاعد أكثر. قلت لها أن تهدأ لأننا لا نريد أي أحد أن يسمعنا. بدأت أمص بزازها وبدلت بلساني على حلمات صدرها مثل الطفل الصغير وهي كانت تدفع رأسي بقوة نحوها. بدأت أمص بزازها واحدة تلو الأخرى ببطء واستمرينا على هذا الوضع لأكثر من 18 دقيقة. ووضعت يدي على بنطالها الجينز وشعرت بالبلل يخرج من كسها. وببطء قمت بفتح زرار البنطال ومن ثم نزلت السحاب وقلعتها البنطال. كانت بهيرة ترتدي كيلوت روزي اللون وكان غارق في مياه كسها. وضعت يدي على كيلوتها وكان مبلل جداً وشعرت بالسخونة تخرج منه. نزلت كيلوتها ببطء. وهي أعتدلت في جلستها لكي تقلع الكيلوت وكان كسها حليق تماماً. وأنا أحب الفتيات التي تهتم بنظافتها الشخصية. وببطء بدأت أدلك كسها بأصابعي وهي كانت ممحونة جداً وتحركت لأسفل نحو كسها… وهي وضعت يدها على قضيبي وبدأت تضغط على قضيبي بقوة جداً. وبشكل عنيف قلعتني بنطالي ووضعت يدها على كيلوتي. ولم أستطع أن أتحمل لمستها وبدأت أتحرك نحو كسها وبدأت ألحس الشهد الذي يخرج من كسها. يالللهو كان طعم حلو جداً. لم أتذوق شهد مثل هذا من قبل و النيك في الأتوبيس كان ممتع.
كنت مثل الكلب المجنون الحس كسها بكل قوتي وهي آهاتها تتصاعد كما أنها بدأت تدلك قضيبي بمنتهى النعومة. ومن ثم حان الوقت لكي نلعب نلعب بقوة. تحركت بلساني نحو شفرات كسها وقبلتها بقوة وأصبحنا نحن الأثنين في مزاج النيك الكامل ونقبل بعضنا البعض مثل كلاب مجنونة. وضعت أصابعي على كسها وكان الشهد ينساب منها كالشلال. أدخلت أصبع واحد في كسها الأحمر وكان زلق جدا بسبب المياه التي تخرج منه وبدأت أبعبصها وهي كانت مثل المجنونة. أرجوك بس خلاص مش قادرة … لا لا لا أرجوك كفاية مش قادرة أستحمل …. آآآآآآهههه. ومن ثم أدخلت أصبعين في كسها ونكتها بأصابعي. وبعد حوالي 15 دقيقة. كانت ممحونة جداً وأمسكت شعري بقوة وأعطتني قبلة فرنسية قوية. شعرت بأنها على وشك القذف وأنهمر اللبن من كسها مثل الشلال. وهي أخذت قضيبي وقادته نحو كسها. شعرت بشعور رائع. لا يمكنني أن أشرح مشاعري في هذه اللحظة. من حسن الحظ أنها لم تنجب منذ هذه الليلة. كنت أحاول أن أنيكها بكل قوتي لكن المساحة كانت ضيقة في الأتوبيس ولم تسمح لنا بالاستمتاع 100%. ومن ثم وبصوت عالي أفرعت مني في كسها. وأخرجت قضيبي وبدأ كسها يسيل منه مني ومنيها. في هذه الليلة مارسنا الجنس مرتين في أوضاع مختلفة واستمتعنا طيلة الليل. وقبل أن يلاحظ أي أحد أنتقلت إلى كرسيها إلى جوار تلك السيدة. ومن هذه الليلة ونحن صديقين مقربين ودائماً ما نلتقي من حين لأخر لكي نطفأ نار شهوتنا لكن المساحات في شقتي أوسع من النيك في الأتوبيس والاستمتاع أكبر وكسها لا يكف عن إبهاري.