النيك في الأتوبيس المتحرك عند منتصف الليل – الجزء الأول

أهلاً بالأصدقاء. أتمنى أن تستمتعوا بتجربتي الجنسية مع النيك في الأتوبيس والتي حدثت بينما كنت مسافراً من الإسكدرية إلى القاهرة. في البداية، دعوني أحكي لكم عن نفسي. أنا أحمد من الإسكندرية وطول قضيبي 5.5 بوصة وجسمي متوسط. وقد حدثت هذه القصة معي منذ عدة سنوات بينما كنت مسافراص من الإسكندرية إلى القاهرة للعمل وقد صعدت إلى الأتوبيس في الساعة 9.30 مساءاً وكنت أرتدي ملابسي العادية لإنه كان الوقت ليلاً. وقد حجزت التذكرة مبكراً من الإنترنت. كنت أشعر بالإرتياح قليلاً. وعدما نظرت حولي وجدت أن 80% من الأتوبيس كان فارغاً لإنه كان يوم عادي. وعندما نظرت ع يساري كان هناك فتاة أعتقد أنها كانت في العشرين من عمرها وأمراة في منتصف العمر. أعتقد أنها كانت تبلغ الربعين. نظرت إلى الفتاة ولم تكن جميلة جداً لكنها كانت مقبولة. كانت ترتدي ملابس ملتزمة ولديها قوام متوسط وأعتقد أنها بزازها كانت مقاس 32 مع مؤخرة كبيرة وبطن مسطح. بدأت أحدق في إمكانيتها وكل سم من جسمها لذلك بدأـت أشعر بعدم الأرتياح. أنطلق الأتوبيس في الوقت المحدد ومر من المحطة الخيرة في المدينة لذلك لم يعد هناك أي توقفات أو ركاب. وهي كانت فقط تعبث في هاتفها المحمول وتسمع بعض الأغنيات وأنا لم أغلق عيني وظللت أتابع كل سم من جسمها. وبين الحين والخر كانت هي تنظر إلي فأتصرف بشكل عادي وفي النهاية لاحظتني وعدلت م ملابسها. بدأت أحلم بنيكها بأي ثمن. رغبت في مضاجعتها بشدة وأعتقد أنها كاننت ممحونة جداً أيضاً.
كانت مشغولة بهاتفها المحمول ولم تلاحظني. وبعد ساعة ونصف توقف الأتوبيس في الرست لذلك نزل الجميع من الأتوبيس والسيدة الأخرى إلى جوارها على كرسيها نزلت أيضاً من التوبيس وأنا نظرت نحوها وهي نظرت نحوي ومن ثم أدارت وجهها إلى الخارج. تبادلنا نظرات العيون لبعض الوقت. وكانت نظرتها تدعوي لمضاجعتها بشدة وربما كان هذا أسلوبها. لكنني لم أعد أستطيع السيطرة على نفسي. كنت أريد فقط التحدث معها لكنني كنت خائف. أنطلق الأتوبيس مرة أخرى وأا كنت خائف من أن أخذ زمام المبادرة. وفي النهاية. عدلت من نفسها وبدأت تلاحظني وأنا أحدق إلى إمكانياتها. وتحركت قليلاً لتشعر بالأرتياح وهي الآن تعيرني الانتباه. نظرت إلى لبعض الوقت وكان تلاقي العيون مطولاً هذه المرة. بدأت تبتسم إلي بعض الشيء وأنا لم أشح بنظري عنها. لم أكن أريد أن أفقد هذه الفرصة لكي أمارس النيك في الأتوبيس لذلك ظللت أنظر إليها وهي أبتسمت لي قليلاً وأنا لم أنزل عيوني عنها. أريتها هاتفي وهي فهمت أنني أريد رقمها. لكنها تحولت بوجهها بعيداً عني. بعد بعض الوقت طلبت مني هاتفي وأتصلت على هاتفها من هاتفي وم ثم أعادت إلي هاتفي مرة أخرى. كنت أشعر بالإثارة الشديدة. وهي أرسلت لي رسالة نصية تسألني عن اسمي فأخبرتها باسمي وهي أخبرتني باسمها.
بدأنا نتحدث لبعضنا البعض من خلال الرسائل الصية. وأنا أتقلت إلى الكرسي الأخير في الأتوبيس والذي كان فارغاَ تماماً وطلبت منها أن تنتقل إلى الخلف معي حتى تستطيع السيدة الأخرى النوم على راحتها من خلال فرد الكرسي الجانبي. وهي كانت قلقة من أن يلاحظ سائق الأتوبيس أو أي شخص أخر ويسألها لماذا اتقلت من مقعدها. قلت لها أ معظم الكراسي كانت فارغة ولن يهتم أي شخص بما يحدث في الأتوبيس كما أن الساعة كانت منتصف الليل والجميع يغطون في النوم العميق. تحركت إلى الكرسي الأخير للأتوبيس وطلبت منها أن تجلس إلى جواري بما أن معظم الكراسي فارغة ولن يهتم أي أحد. وهي وافقت وأنتقلت إلى المقعد غلى جواي. وظللنا لثواني في حالة صمت. كل منا ينتظر أن يبدأ الأخر في التحدث. وفي النهاية بدأت هي التحدث وسالتني عن وظيفتي. أخبرتها أنني أعمل مصمم جرافيك وأذهب أسبوعياً إلى القاهرة للعمل وأعود إلى الإسكندرية كل جمعة وسبت. وهي أخبرتني بأنها طالبة في كلية الهندسة وهي كات في زيارة إلى بيت عائلتها في القاهرة وهي الآن تنتقل إلى كليتها بعد إنتهاء الإجازة. كان اسمها بهيرة وهي كانت مبهرة فعلاً. كانت تحاول أن تفتح المواضيع معي بأ تسأل العديد من الأسئلة. وفي النهاية قالت لي أنها رأتني وأنا أحدق فيها منذ أ أنطلقا من المحطة في الإسكندرية. سألتني مباشرة لماذا كنت أحدق فيها. أجبتها ببساطة أنني أجدها فتاة جميلة وبريئة ومثيرة. وسألتها إذا كان لديها صديق. أجابتني بأنه ليس لديها صديق. أمكنني الآن أ أشم رائحة ماء كسها. أقتربت منها لكي أحسس عليها ووضعت ذراعي حولها وحسست على بزازها. وهي لم تظهر أي ردة فعل. مرة أخرى دفعت ذراعي نحو بزازها وداعبت بزازها بقوة أكبر. وهي أبتسمت فقط وأنا فهمت أنها موافقة على النيك في الأتوبيس . هذه المرة قمت بهذه الأمر بقوة أكبر و …. إلى اللقاء في الجزء الثاني.