قصتي من الزواج إلى الطلاق مروراً بالجنس مع عشيقي الجزء الثالث

أتى عامل الفندق في أول يوم من الزواج بعامر المحامي بالإفطار إلينا فتناولناه و قد تلبست بروبي و تلبس ببيجامته و تناولنا لقيمات ألقمني إياها في فمي و ألقمته إياه في فمه. سريعاً طلب زجاجتين شمبانيا و انفرد بي. استبد زوجي بي في الصباحية. وكم كان استبداداً لذيذاً ممتعاً!! دار على شفتي بكأسه و درت , كما علمني, على شفتيه بكأسي و راح يرتشف فمي بما فيمه من خمر و يديه تغوص في بزازيو كأننا لن نصل إلى الطلاق يوماً أو ألتذ بالجنس مع عشيقي , مع غيره . فجأة و كأنه تذكر, قال: هو انت لسة لابسة.. اقلعي زى ماكنتي فحاولت أن أتملص منه فأمسكني و جردني مما يسترني. أصبحت عارية تماماً!! و بسطني عامر فوق الفراش كما ملاءة و اعتلاني و راح يلتهم شفتي و هو يفرك بزازي بأنامله بدأت أغيب عن الوعى. راحت كفاه تتحسسان يداه ساقي و فخذي و وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصدر رغماً عني أبعد عامر فخذي ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا بماء شهوته فراح يلمسه فراحت روحي تسلب مني في متعة رهيبة! صرخات متتابعة ندت عني وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فى صدره. لم أحس إلا و قضيبه الساخن حتك بشفري كسي مما أفقد ني السيطرة مرة أخري على جسدي،دفعه فشهقت وكفاه تعتصران بزازي و راح يجامعني! أرعشني في لحظات و نا بين شهيق و زفير متصاعد. ثم قذف بعدي فأحسست بدافئ مياهه تجري بباطني فازددت متعة بإحساسي بأنوثتي.

انقضى شهر العسل على ليالي حمراء و انقضى العام الأول فكنت اعبده خلالهما و كنت سيدة بيت مطيعة له. حتى بدأ اشتهاء عامر لي يتبلد و راح عامر زوجي يتغير في الفراش و يذكر: بحبك يا ليلى… من ليلى؟! عشيقته؟! لم أهتم في البدء. راح يتاخر في عمله و يتلقى اتصالات نائية عدة فأسأله: حبيبي…. هو أنا مقصرة في حقك… فيجيبني عامر : روحي… دي زباين…أنت بتغيري…فأبتسم و ألوذ بصمتي…شهر يمر و آخر يكر و علاقة عامر بي تجف و كنا قد أجرينا فحوصات حمل فتضح أن منيّه ضعيف لا يكفي للإخصاب! ملت عليه ألثمه: روحي…. ممكن تتعالج… أنا بعشقك أنت…العيال دي مش بتاعتنا….تعرفت على نادر , عشيقي فيما بعد, وهو من يعمل في مكتبه, وهو شاب وسيم و كان عامر قد أكثر من عزوماته و زوجته في بيتنا. ألمح لي بخيانات عامر لي فلم أصدق. جن جنوني فرحت فتش في ملابسه فإذا بعلامات الخيانة من ريحة و طبعات قبلات تدينه. حتى هاتفه أدانه فصارحته فلم ينكر و اعتذر و عاد و اعتذر حتى مللتهو اشتقت إلى ما يذكرني بانني أنثى, بأنني امراة تشتهى فحلمت بالجنس مع عشيقي نادر و حققته.

لم يعد عامر في الفراش كما كان فعدت لنادر الذي قدرني و أولاني الاهتمام المفقود. استبدت بي شهوتي و سط انصراف عامر عن حقوقي و لما :امل عامين من الزواج به فلذت بالجنس مع عشيقي. هو من عرفني به و كأنه أهداه لي حال انصرافه عني! تواطأنا على خيانة زوجينا, نارد زوجته و انا زوجي عامر. تجردنا مما يسترنا و احتضنى عشيقي نارد وقبل كل شبر في جسدى! انساني عامر وأيامه الحلوة و منحني الاحلى. لم أشعر إلا و غليظ منتصب وزبه يغوص في أعماق كسي! رحت اتنهد اتوه اشهق من المتعه واللذه وزبه يواصل في كسي إدخال واخراج إيلاج وإخراج وانا احضنه بقوه وهو كاد يكسر عظمى من شدة احتضانه ليا وعنقه علي عنقي يقبلنى في خدودى وشفايفي بقوه حتى اقترب
من شهوته وضع خده علي خدي وفي نفس اللحظه يقذف لبنه في كسي كانت شهوتى تتدفق علي زبه ليقذف لبنه واقذف لبنى في وقت واحد فيبقي في حضنى للحظات وبعد انا فاق من غيبوبة النشوه والشهوه كنت انا مازلت في غيبوبتى من النشوه شعرت بجسده يرتعش وفي نفس
اللحظه ارتعش جسدى في لحظت قذفمنيه فظل يحتضنني ويقبلنى في كل جسدي ، قام من فوقي ونام في حضنى ينظر اليا وانظر اليه بابتسامه حلوه ، مسح كسي و أوراكي ومسكت كلتى ومسحت زبه وقبلت زبه وهو قبل كسي قام ولبس ملابسه وانا مستلقيه علي السرير عاريه تماما
قبلنى في شفايفي وخدودى. لم يكد يضع قميصه فوق لحمه حتى دق الجرس فلم يتواني. قلقنا وقلقت بشدة فطمأنني: زي ما انتي… متخافيش… وخرج يفتح الباب فإذا بازعيق يعلو و اللعنات تكال و إذا به عامر زوجي!! بسرعة البرق لبست بنطالي دون كلوتي و بلوزتي ودخل علي عامر و ونر خلفه!! عم الصمت المكان و نظرات عامر تحدق متتتابعة بيني و بين نادر عشيقي! صفعني عامر و شدني من شعري و هو يلعنني متوعداً عشيقي من يعمل معه في مكتبه و ألقى على يمين الطلاق ثلاثاً منهياً قصة الزواج التي ما كادت تتم عامين…