بنت مصرية بكر شبيهة شيرين أفتحها و زبري يمرق بين شفريها في نيك مصري مثير جداً الجزء الثالث

نهضت هبة وأشاحت بوجهها القمحاوي الجميل الناحية الأخرى فنهضت و وقفت وراءها على مسافة حتى لا أضايقها: انتي اضايقتى….. فقالت: قالتلى لا ابدا… مفيش حاجه…. فقلت لها: بس أنا حاسس انك اضايقتى من الى حصل ده بس صدقينى ده رغم عنى … الحشيش ده دماغه معايا…فالتفتت هبة أجدع بنت مصرية بكر سكندرية نصفة التفاتة بجنبها و قالت: طيب ما انا بشربه وممكن احس بال انت حاسس بيه بس لازم امسك نفسى…. فقلتلها: ممكن انت… بس انا لأ… وخصوصاً… و خصوصاً.. فسألتني باهتمام: وخصوصاً أيه؟! فأكملت: أنك جميلة اوي ….بحق انت جميلة.. فلقيتها ابتسمت وقالت: عادي…شكراً عالمجاملة… فاجترات اكثر و اعانني الحشيش: لأ بجد…دي أول مرة ألمس فيها بنت… و بنيت جميلة زيك… فأولتني ظهرها و أحسست بسخونته فقالت هبة هامسة: و أنا كمان… عمر ما حد لامسنى زى ما انت عملت….. فاقتربت منها و حططت بكفي فوق كتفها رحت أتحسسه و أقترب و اقترب حتى لام زبري طيزها وراحت الحواجز تسقط ما بيننا و افتحها و زبري يمرق بين شفريها و تمنحني عفتها و انيكها نيك مصري مثير جداً لم أجربه قط من قبل!
أطبقت أجدع بنت مصرية بكر جفنيها و وجدتها ارتعشت رعشة بسيطة فواجهتني وقالت نصف زاعقة محتجة على جرأتي و إثارتي لها: طارق.. انت عايز تعمل ايه؟!! فراح الحشيش يبرمجها و يطير بي وبها فوق بساط الرومانسية التي انا ملكها: عاوز أخدك فى حضني وأطير بكى ونروح مكان نكون انا وانتى لوحدنا…. انا عرفت قصتك من احمد… فوجت هبة لمعت عيناها و تدحرجت دمعة فوق خدها و ذبلت عيناها الوادعتين فراعتني فاحتضنتنها ولم تبدي اعتراضاً: متزعليش… دي أقدار… و نشب زبري بين فخذيها الساخنين فزادت دموعها و تملصت من بين زراعي و استدارت فعاودت التقرب و انا اتهمس في أذنيها: خلاص… انا أسف ..مكنش لازم افكرك…و نشب زبري مجدداً بين فلقتيها الدافئتين و كان يخترق القميص الرقيق و الكيلوت الأرق و ارتعشت اجدع بنت مصرية وزاغ زبري بين لحمها و لولا خد الحشيش لأنزلت لبني! تواطئنا كلانا على اقتناص اللذة فاحت هبة تفتح لي قلبها و رجليها حتى ان زبري يمرق بين شفريها و يزيل عنها بكارتها ويعقبها نيك مصري مثير جداً ركبتها فيه.
أحسست أنّ هبة أجدع بنت مصرية بكر تلتصق بي اكثر فاكثر و أن لحم طيازها المقببة تحتضن زبري و تضم عليه بل راحت تشدّ جسدها فتزداد لصوقاً بصدري فاقتربت من عنقها بشفتي و أنفاسي الحارة تفعل أفاعيلها في أذابتها لأجدها تتنهد عالياً و باستثارة و كادت تتهالك ساقطة على الأرض لولا أنني أسندتها! حملتها و أنا اقبلها وهي مغمضة العينين و كأنها تخشى أن فتحتهما ان يرداها بعيداً عن اللذة القادمة!! همست في اذنها: اوضتك فين… فهمست و شفتيها ترتعشان: عالشمال…ألقيتها برفق فوق السرير و لثمت فاها فعانقتني فرحت امطرها ويداي تسحبان حمالة قميص نومهاو عيناها معلقتان بعيني نا اكل شفتيها. في اقل من لحظة تمددت هبة ببزازها البيضاء المكورة أمامي فوق السرير وهي بالكيلوت فقط لأسقط بجانبها و قد تجردت من كل ثيابي. أحتضنتها من خلفها وزبري راشق بين فلقتيها و يداي تعتصران بزازها وهي تأن برقة ثم يعلو انينها فاعتليتها. أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من بزازها قدر ما أستطيع في فمي حتى كبرت الحلمات أكثر من ذي قبل ووقفت كزبر صغير ثم بدأت العق من تحتهما إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج : كفاية… كفاا طارق..فانتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها و كان حليقاً للصدفة الغريبة عانتها و أخذت استكشف المنطقة بحثا عن زنبروها ا حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمة ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقهاو أولجت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة كبيرة حتى ارتعشت جدع بنت مصرية و أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما. ثم رفعت رجليها فارتعد بدنها و حطت بكفيها فوق كسها: طارق..أنا لسة بنت… فأبعدت يدها بسهولة وطمانتها: متخفيش… ورحت ألعب زبري بين شفريها و أنا تلسعني منهما السخونة البالغة و اضرب برأسه زنبورها فيجن عقل هبة و تمرجح طيزها دفعاً و سحباً وهي ترهز و أنا قد نسيت فدفعت دفعة هتكت بها بكارتها! لم أكن انوي ان أفتحها و أن زبري يمرق بين شفريها هكذا! صرخت هبة وتشبثت بزراعي بشدة و سالت من عينيها الدموع. لأ أدري أالماً أم رثاءاً لفقد عذرتها! ثم رحت أتمظى و أنا يثير زبري تلك السخونة والرطوبة التي تمتص زبري مصاً. كانت ترتعش أسفلي أجدع بنت مصرية و أنا انيكها نيك مصري مثير جداً لأعصابي و يدي تنهش بزازها حتى أن حلماتها استطالت. تصلب جسدها و قبض كسها فوق زبري فأرعشتني! لم استطع لقلة خبرتي أن أنزع زبري الذي راح يمرق بين شفريها و يقتحمهما فأنزلت فيها. أرتميت إلى جوارها و أنا الهث و ودم بكارة هبة قد لطخ زبري ملطخاً بمنيي وهي تأن و تنتحب بصوت مكتوم…. لم أتركها حتى أضحكتها فأخذت عهدي: متسبنيش يا طارق… أنت فوتني… انا مرة دلوقتي… فتعهدت لها: مش هسيبك أبداً… بس لازم أمشي دلوقتي….وفعلاً مسبتهاش..