بنت مصرية لعبية أقفش بزازها و أنيكها نيك طيازي الجزء الثاني

أنا : بس كدة… دي حاجة بسيطة اوي مفيش أي مانع …. مدام يسرا: بس احنا خايفين نقلق المدام او نعمل للك ربكة فى البيت…. انا : هههه ما تقلقيش يا مدام انا عايش لوحدى …. مدام يسرا: اوك طيب حضرتك ممكن تبتتدى مع سوزي الدرس أمتى…. أنا: زي متحبي …. لو عايزة من النهاردة انا ماعنديش مانع …. على فكرة انا شقتي جنب المدرسة…. جنب بنزينة ثروت الشارع شمال في يمين … مدام يسرا: أوية انا عارفة البنزينة دي….أنا: تمام… مدام يسرا: أوك… سوزي هتجيلك … بس رجاءاً يا مستر تشد عليها عشان هي بنت مصرية لعبية وتطول معاها شوية…مدام يسرا: ميرسي أوي يا مستر…سوزي هتكون عندك في اقل من تلت ساعة… خلصت مع مدام يسرا و بسرعة لبست و قلت أوضب الفرش بتاع الشقة المكركبة و فعلاً بعد 5 دقايق رن جرس فكانت سوزي . فتحت الباب لقيت في وشي قمر مش من كوكبنا خالص! بنت مصرية لعبية موزة قمه فى الجمال لابسه بنطلون ليجن ملصق على فخادها وبلوز مفتوح على الرقبة و الصدر و بتزينه سلسلة دهب و البلوز بيجسم جوز بزازها فتمنيت لو أنيكها نيك طيازي و أقفش بزازها و أمسح على شعرها المسترسل فوق ضهرها أسود عامل كونتراست مع وشها الأبيض المليح الملامح ! بصراحة زبي نفض و خفت على نفسي منها و عليها مني! انا شفتها من هنا و اتسمرت في مكانى من هنا لا عارف ادخلها ولا اخليها برة لحد ما اروق الشقه ولا اعمل ايه! فجأة ضحكت وقالت: ايه يا مستر هفضل واقفه كدة …. انا: لا طبعا دخلي ….. بس دى مامتك قالت انك هاتيجى كمان شوية … فقالت: أصلو هى كانت رايحه مشوار فا قالت انها توصلنى بالعربية على سكتها.
دخلت سوزي و قعدت و قعدت فسالتها و أنا مستغرب : أمال فين الكتاب و حاجتك! هههه… ضحكت سوزي وعلقت: احنا كبرنا يا مستر… وبعدين العلام في الراس مش في الكراس… البنت خضتني بجراتها وقلت في نفسي: دي بنت مصرية لعبية أنا مش قدها! ضحكت وقلت: يا سلام.. بقى كدا… صحيح. هههه. في الراس!طيب استني هنا على ما أرتب الأوضة …. فقامت سوزي وقالت: ممكن ترتاح و أنا ارتبها….ميصحش يبقى أنا هنا وانت تعمل كده.. فقلت: لا أصيلة يا سوزي…. ونعم التربية… أيديك معايا طيب….راحت سوزي أدورت فعينيا رشقت على طيازها فزبري نتر كأنها اتخض من طيازها و كان هاين عليا أهجم عليها أنيكها ينك طيازي لولا حشت نفسي بالعافية! قامت ترفع معايا ترابيزة السفرة الصغيرة فشفت ياااااالهوى على اللي شفته! منظر بززها بزاز ايه قشطه سايبة نايحة! فضلت موطي مبحلق وهى كمان فضلت موطية وبززها مفضوحة قدام عينيا! مكنتش لابسة ستيان!! شفت كل معالم بززها البيض بياض التلج وحلماتها وردىة على خفيف! بصراحة تمنيت لو أقفش بزازها تقفيش و أمتع صوابعي و لساني وزبري منهم. سوزي بصتلي ببرق لبزازها ففهمت المنيوكة انى معجب ببزازها فضحكت وقالت: مالك يا مستر ..هههه…. فضحكت فانتبهت لنفسي و أنا بابتسم و قعدت و قعدت عشان الدرس و أنا دماغي في بزازها. كنت بأسرح و هي بتوطي تكتب حاجة فكنت بشوف ما ين بزازها فكانت سوزي بدلع و هي عارفة تقولي: ايه يا مستر انت… مش مركز فى الدرس ولا ايه شكلك عايز درس خصوصي مني…هههه ضحكتني سوزي فقلتلها: أوي يا سوزي.. أستاذك محووج لدرس هههه أنت بنت مصرية لعبية وجميلة أوي….
انفجرت سوزي مالضحك و وشها احمر مالخجل وعلقت: ميرسي يا مستر…بس هو مين هيدرس لمين هههه!قلت: صحيح… هههه …طيب ايه رايك لما اديكى درس خصوصي مش هتخديه غير عندي…. . سوزي بعينها الواسعة برقتلي: درس ايه يا مستر انا جايه اخد درس فى الكيميا … مش كد برده ههه فضحكت : ماهو كله كيميا بردة يا سوزي…هههه . سوزي بجد بنت مصرية لعبية عالآخر و بزازها لعبية أكتر منها. زبري شد وكفي راحت تحسس عليه و بقيت هايج و حركتي كتير فسوزي المنيوكة قالت: مالك يا مستر مش على بعضك ليه…. فقلتلها: قولي لنفسك… أنت بجد لعبية يا سوزي… تعالى اقعدى جنبي هنا.. كان جسمي سخن خالص ومش قادر اتنفس . قعدت سوزي جنبي فبقيت أبص لفخادها و هي لاحظت زبري المشدود فبقيت تضحك ضحك مكتوم و انا بفرك فقالت: ماللك يا مستر …. أنت تعبان..ههه …رميت ايدي فوق فخدها فجسمها اتنفض و ابتسمت بخجل و معترضتش. أيدي التانية رمتها على بزازها أقفش فيهم وهي صدرت عنها آهة حلوة بسيطة لهلبتني اكتر : آه…لأ لأ براااااحه لالالا يا مستر … لا يا مستر مش قوى كدة.. آيييي و لقيت سوزي ساحت و بزازها الناعمة بأهريهم دعك وايدي التنية تدعك في فخادها وهي تقول: أرجوك يا مستر .. ﻵﻵﻵﻵ… و أنا: متخفيش … ولا حد و لا ماما هياخد خبر….و سوزي تتأوه: آآىه. آآآه يا مستر مش كدة بزازى وجعتنى ….أنا بأرمي أني اتنيكها نيك طيازي : معلش .. أصلو أنت جميلة أوي…. وريني بزازك يا سوزي…. نفسي أشوفهم…و بوستها من خدها فوشها احمر و خجلت و صمتت فبستها تانى من شفايفها وهي : اممممم مستر ايه الى بتعمله دة ….بلاش..بلاش.. وهي قصدها العكس… يتبع…