زب جاري المجنون كبير جدا و انا رضعته كاملا حتى قذف

انا فتاة شقية احب الزب الى درجة اني رضعت زب جاري المجنون بعدما احسست اني هائجة و الحقيقة ان ذلك الجار كان كثيرا ما يخرج و هو عاري تماما و انا اعتدت على رؤية زبه منذ صغري لكني لم اكن اتمحن عليه لانه ليس جميلا و عادة يكون متسخ . و في ذلك اليوم كنت ممحونة و قد رايت فيلم سكس لامراة فاتنة تمارس الجنس مع رجل متشرد و رايته ينيكها بطريقة حارة جدا فخطر في بالي زب جاري و قلت في نفسي لما اجعله ينيكني علما ان جاري رجل عمره حوالي خمسة و ثلاثون سنة و هو مجنون منذ ولادته و لا يتكلم و لا يميز الناس و بدات افكر في طريقة تجعلني اصل الى زبه كي اتمتع به . و لم اجد الا طريقة واحدة و هي الذهاب الى بيتهم و كان يسكن مع اخوته و امه و ابوه لكن كل الاخوة اما يدرسون او يعملون مثلهم مثل ابوهم و يبقى جاري وحده رفقة امه و كانت حجتي يومها هي اني اخذت فطيرة الى الجارة و انا كنت اريد الوصول الى زب ابنها و حين دخلت عليها وجدتها جالسة تغزل بينما كان ابنها في غرفة اخرى و قد فرحت كثيرا بهديتي و بقيت معها حوالي عشرة دقائق و خرجت و كررت العملية حوالي خمسة مرات الى ان جاءتني الفرصة بعدما ذهبت اليها و وجدتها تهم بالخروج من البيت لتشتري الخضر في السوق

فرحت كثيرا و تظاهرت انني اعتذر و هممت بالخروج لكنها طلبت مني ان اقدم لها خدمة و هي ان ابقى احرس ابنها ريثما تعود و لم اصدق اني ساصل الى زب جاري و تظاهرت مرة اخرى اني اخاف منه لكنها اخبرتني انه هادئ و لا يثور لانه يتناول المسكنات و الادوية . و وافقت على طلب جارتي و ما ان خرجت حتى اغلقت الباب خلفها و اسرعت الى غرفة ابنها و وجدتها مستلقي على السرير و هو يلبس بيجامة فقط و لمست له خده حتى اتاكد انه لا يعي ما يحصل له ثم مررت يدي على صدره و بطنه من فوق البجامة و انا ارتجف لانني سالرى زب جاري الذي كنت دائما اراه فادير وجهي . ثم وصلت الى السروال و جذبته بحركة واحدة و اذا بالزب يقابلني و لا يبعد عن وجهي سوى عشرة سنتيميترات و قد بدى زبه يومها اكبر مما كنت اتخيله رغم انه كان مرتخي تماما لكني لعبت به قليلا بيدي حتى اطل راسه جيدا و هنا بدات ارضع و امصه بكل نهم و انا ساخنة جدا و كان طعم زب جاري المجنون لذيذا جدا خاصة حين انتصب و كبر داخل فمي حتى صار مثل القضيب المعدني

و اصبحت ارضع بلا توقف و الزب كبر جدا حتى لم اعد استطيع استيعاب الا نصفه في فمي و كان زب جاري المجنون ساخن جدا و  طعمه حامض و راسه كبير و مشعر جدا و لكني مذاقه عسلي و تفننت في مصه و رضعه بكل ما اعرف من فنون رضع الازبار . ثم صار يتنهد و هو مستمتع و مستحلي لانني متاكدة انه لم يسبق له ان مارس الجنس او تم رضع زبه و حتى الاستمناء لا ادري ان كان يعرفه و بينما انا امص له و اسخنه حتى سعته يتاوه و يطلق اهات حارة اه اه اه  احا اح احا احا حححح و هنا احسست بماء زبه في فمي ينهمر و كان ياخن جدا و اكثر حموضة و قد قذف بكل قوة داخل فمي و انا اواصل المص بلا توقف و اشرب المني الذي كان طعمه لذيذ و يشبه المايونيز .  و تركته يكمل القذف و افراغ المني و مصمصت زبه كاملا و لحست قفتحته جيدا ثم دققت في زب جاري فرايته قد جف و عاد الى حجمه العادي و هنا رديت البيجامة على جسمه و عدت الى الصالة انتظر امه حتى تعود و هي لا تعلم ان رضعت زب ابنها و نزعت محنته و كانني زوجته او على الاقل تركته يعيش لذة الزواج

و عندما تاخرت جارتي في العودة رجعت الى الغرفة و اخرجت زب ابنها المجنون كي ارضعه و كان منكمش جدا و قد اثار انتباهي وجود قطرة مني عالقة كانت في انبوب زبه و خرجت حين ارتخى و لحستها ثم رضعته كي ينتصب مرة اخرى و اهيجه . و بالفعل بدا الزب ينتصب و انا ارضع لكني سمعت دقات على الباب فاسرعت باخفاء زبه و عدت الى جارتي و فتحت لها الباب فشكرتني على اعتنائي بابنها و هي لا تعلم اني اعتنيت به اكثر من اللزوم باحلى رضعة من فمي على زبه