لواط ساخن في دورة المياه مع شاب ناعم لا اعرفه

كان احلى لواط ساخن في حياتي ذلك الذي مارسته في دورة المياه مع شاب ناعم جدا و لذيذ حين نكته بتلك القوة و الشهوة و انا لا اعرفه لكني لم استطع ان اقاوم جماله و اغراءه حين ظل ينظر الى زبي بكل شهوة و رغبة و حين التفتت اليه اعجبه زبي و راح يضحك . القصة حدثت منذ مدة و كنت وقتها استعد للدخول الجامعي مع التسجيلات و كانت الجامعة بعيدة عن مقر سكني و بما انني انهيت التسجيلات في الصباح الباكر فقد قررت ان اذهب الى احدى محلات الملابس الرياضية الكبيرة كي اشاهد احدث موديلات الاحذية و الملابس و من شدة الاعجابي بالسلع المعروضة و التي كانت كلها اصلية و جميلة جدا احسست برغبة في التبول و من حسن حظي كان المحل مزود بحمام و كانت الساعة حوالي التاسعة  ونصف صباحا و المكان شبه فارغ . و دخلت و وقفت و انا وحيد في دورة المياه و اخرجت زبي كي ابول و كان الحمام نظيف و جديد و قبل ان اكمل سمعت صوت اقدام لكني لم التفت حتى احسست ان احدهم واقف بجنبي و التفت بعد ذلك بطريقة خفيفة جدا حتى تاكدت ان احدهم يقف امامي على يميني و حين لم استطع رؤيته عدلت نفسي قليلا حتى استطعت ان المحه و كان شابا وسيما جدا لونه عيناه ازرق و عمره حوالي ثمانية عشر سنة .

و من غير قصد حين التفتت اليه صرت اقابله فراى زبي و انا غير منتبه الى ان وقعت عيناي على عيناه و هو ينظر الى زبي ثم نظر الي و ابتسم و من غير شعور مني تمدد زبي و احسست بانجذاب اليه و رغبة لواط ساخن معه . و قد كان الحمام جميلا جدا و نظيفا و يزيد في الشهوة بذلك الديكور و عرفت ان الشاب مثلي الجنس رغم انه صغير في السن و انا كنت اكبر منه بحوالي سنة او اكثر بقليل و بقيت اقابله و انا ارج زبي امامه و زبي ينتصب اكثر و اكثر و هنا لمس الشاب زبي و كانت يده دافئة جدا و ناعمة . احسست لحظتها ان بركان جد نشط داخل جسمي يتحرك من الشهوة و رغبت في نيك الشاب و ممارسة لواط ساخن معه فقد كان جميلا جدا و لون عينيه يسحر و هو اقصر مني و مطيز جدا و يرتدي بنطلون خفيف فامسكته و اخذته الى حجرة هناك و ادخلته ثم اغلق الباب و ادرته حتى صار ظهره على صدري و بدات اعريه و اقبله  وانا ساخن جدا في لواط ساخن نار و الشاب ساكن بلا حركة و انا اسمع نبضات قلبه الى ان ازلت عنه بنطلونه ركبتيه و رفعت عنه البودي

و حين التصقت به كان جسمه دافئا جدا و طريا و بقيت اتحسس جسمه واعتصر حلمتي صدره و هو يعطيني رقبته لاقبلها و انا اعضه عضات ساخنة خفيفة من على الرقبة و احك زبي على الفتحة ثم بصقت على راحة يدي و دهنت بها زبي كاملا و وضعت الراس على الفتحة . و بدات اهتز و ادفع زبي الى طيز الشاب الوسيم و انا احس ان الراس على فوهة الطيز يريد ان يدخل و هنا ضممته اكثر و ضغطت على خاصرته ثم دفعت زبي بكل قوة حتى احسست ان الراس و الحشفة قد دخلا الى طيزه و كان طيزه ساخن و رائع و ساحر و احسست بان الشهوة صارت احلى و امتع فقمت بدفع زبي اكثر و بطريقة اقوى حتى دخل زبي الى النصف و ازدادت حرارة الطيز في لواط ساخن جدا و حار الى ان دخل زبي كاملا في طيز الشاب الجميل و بقيت انيكه في دورة المياه في لواط ساخن جدا و انا اهز و اضخ زبي كاملا في طيزه و هو واقف بلا حركة . ثم جاءت شهوتي بسرعة كبيرة جدا و احسست ان جسمي كله يرتعش و انتابتني رغبة قوية في تقبيله من فمه فامسكت راسه و ادرته نحوي و بدات اقبله من الفم و المني يخرج من زبي الى طيزه في لواط ساخن و حار جدا

ثم افرغت المني كاملا و زبي يسد فتحة طيزه و اخرجت زبي و قد سال المني عليه و على خصيتاي و تركت طيزه يقطر بالمني و خرجت مسرعا حتى لا اثير الانتباه و تركته يستمني لانه سخن حين نكته من طيزه و الغريب في الامر اني نكته و مارسنا لواط ساخن جدا فيد ورة المياه و كلانا لم يكلم الاخر و كان لغة الللواط و الشواذ هي من جعلتنا نتواصل و نمارس الجنس بتلك الطريقة الساخنة من دون ان نتعارف او نحكي مع بعض لكني ندمت لاني لم اخذه معلومات عنه لانني افتقده  واشتهي لواط ساخن مرة اخرى معاه