سكس عربي ساخن – مع ابو كتيبة عاشق النيك بلا انقطاع

حكاية سكس عربي تقص لنا عن ابو كتيبة العربي رجل مقدام يعشق النساء ويهواهن الى درجة ان لا يمر يوم الا ويقطف من جمالهن ويرتوي من اجسادهن بسيل من الحب الغفور المشرقي, وحدث ان تردد هذا الفحل على امراة فاتنة عشق التراب الذي تسير عليه لشدة ذكائها الحاد وجمالها الاخاذ الفتان الاسر الذي اغرقه في بحور من النشوات والغرائز.

كانت بثينة فتاة عشرينية ابنة وحيدة لوالديها وطالبة جامعية متفوقة كل الرجال والشباب في محاولة جذبها او فتنها ولكنهم باؤا جميعا بالفشل لان الفتاة كانت قمة في التفتح وكان يحزنها رؤية مدى غباوة الكثيرات من بنات جلدتها الى حد انها حاولت مساعدة العديدات من الجنس اللطيف بمحاولات لفتح عيونهم, ولكن كل محاولاتها قد بائت بالفشل في مواجهة بحر الغرائز الجياش الذي يقش الاخضر واليابس هذا البحر الذي طبع في عقلها الف سؤال وسؤال وهي تسال نفسها عن هذا الشيء العطيم الذي يدفع بالرجال الى فعل ما يفعلوه فيملاهم بالخديعة والكذب والغش ومن جهة اخرى يدفع بالنساء الى الخنوع والقيام بما يقومون به وهن كالسافلات الرخيصات المليئات بالغباوة والسذاجة والهبل.

سارت الايام فالتقى ابو كتيبة ببثينة وهو رجل رزين لديه من الخبرة ما منعه من الارتماء عند قدميها طلبا للشهوات وبناء على رغباته ما جعلها عينيها تامنه فتنتظره وتحب مجالسته ومسامرته واذا ما انقطع عنها يوما جافاها النوم وملاء قلبها الحزن اما هو فوجد فيها هبة من الله فتاة رائعة كاملة الاوصاف رزينة لا ترتمي في احضان الرجال ذليلة كغيرها من الفتيات ما جعله يتعلق بحبال هواها فعشقها من قلب قلبه وتتيم بها وكان اذا ما مر يوما لم يراها جلس في غرفته وحال دنياه متشحة بالسواد الدامس فلا يحلو له لا عمل ولا طعام ولا حياة.

مرت السنين والايام والاشهر وبثينة تعشق ابو كتيبة وهو يموت في غرامها حتى كان يوما على غير عادته فالمطعم الذي اعتادا الاجتماع به قد اقفل بعد موت صاحبه وبعد الاشتيلق لايام ارتمى العاشق في احضان فتاته التي اخذته الى منزلها وبعد المؤاسات كانت القبل البكر التي كادت توقف القلبين لشدة ما كانا يضربان, كان بحر القبلات كافيا ليشد خلفه باللمسات الاسرة الرقيقة التي اخترقت جدار الحياء فلامس ولاول مرة صدرها الكبير الطري, هذا الصدر الذي لم يعرف لا رجل ولا امراة سوى التي خلقته, ولاعب سيقانها المديدة وتمتع برقة جلدها ونعومته ليصل بعدها الى طيزها العريضة التي اججت في قلبه ببركان من العواطف, اما هي فلاول مرة قد ايقنة هذه المتعة هذا السبب الخفي الذي دفع بالنساء والرجال الى فعل ما يفعلوه وكان الاحساس الذي حصلت عليه من القبل واللمسات قد افقدها قلبها واشعل بداخلها ببركان فوار من الغرائز التي كانت كافية لتخرج الفاتنة من ملابسها امام فحل ارتمى خلفها وفعل مثلها ليتطارها الغرام الشديد, فاخذت قضيبه بفمها ومصته بعمق ودللته ومجقته وبرشته بشفتيها ورطبته بلعابها العذب الحلو الطيب حتى تقلص كعود صخري يصلح للضرب بالحجر لا البشر, ثم اقتحم بدنها واخترق كسها الهوين الهوين بقضيبه الهائل الذي فتحها على وقع صيحات المها وغنجها ودلالها وعهرها واخذ ينكح بها بوتيرة ثابتة استمر بها بضرب كسها وتلويعه بكافه المواقع وهي تصيح وهو يضرب وهي تغنج وتصيح وتكاد تبكي وهو يفلح ويلطم ويسلخ حتى بلغ قمة نشوته الجنسية فارخى حبال قضيبه الذي اغرق قلبها الولهان بوابل غفير من الحليب الكامل الدسم ومده بكل حرارة في داخلها في اروع سكس عربي شهدته الايام.