سكس خليجيون في بريطانيا – مروى صديقة الطفولة

عادت نجلاء إلى المنزل ولم تجد أحدا فيه… وعندما نظرت يمينا وشمالا وجدت ورقة بيضاء صغيرة على باب البراد كتب عليها ما يلي:

نجلاء حبيبتي انا ووالدك طالعين لنتناول الطعام في الخارج واذا اردت ان تتناولي الطعام وشقيقتك اذهبوا الى المطعم في الجوار او اطلبوا ديليفري الاكلالى الشقة وقد وضعت رقم التيليفون اسفل الورقة ووقعتها امك

دخلت نجلاء الممحونة الى الغرفة ووجدت سعاد كما ودعتها غارقة في نومها على السرير وكأنها في عالم اخر فابتسمت نجلاء وذهبت الى النافذة ….

أغلقت النافذة سريعا وارتمت هي الاخرى فوق السرير وبلا اي شعور وجدت نفسها تفكر بالفحل الوسيم الذي التقته قبل لحظات, فقفزت من فوق السرير كالهرة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اووووه ااااه ااااخ نسيت ان اتصل بمروى صديقة طفولتي وااااه ااااه يالهي كم اشتقت لها وهي تفرك بسيقانها وتتمايزها بروعتها… ثم أسرعت الى هاتفها الغارق في حقيبتها الجلدية… كان مغلق وما ان فتحته حتى انهالت عليها الرسائل اطنانا وفيرة غفيرة وبوتيرة متلاحقة فملات الغرفة بضجيجها وصخبها الامر الذي جعل سعاد تستيقظ,

فأخذت نجلاء الهاتف وذهبت بسرعة الى الشرفة… وهناك جلست على الكرسي ليرمي على شعرها الهواء العليل وهي تبحث عن رقم مروى … وبعد ثواني وبسعادة وافرة قالت نعم نعم هذا هو

كان رقم الهاتف الثابت للسكن الخاص الذي تعيش فيه السافلة مروى وبيرعة امسكت الفاتنة نجلاء بالهاتف وطلبتها ترن ترن ترن

#الووووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الوووووو مرحبا

#اهلين اهلا وسهلا مين معي؟ الو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عفوا الو عفوا امروى موجودة؟

#نعم نعم موجودة… من يريدها؟ مين اقول لها؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: قولي لها صديقتها تريدها لوسمحتي…

#حسنا لحظة, لحظة واحدة.. وبينما كانت تنتظر اخذت نجلاء تلاعب سيقانها والنسيم العليل يترنح بين قدميها الامر الذي محنها فكادت تتاوه لحالها…. وبعد ثواني,

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: الووو الووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الو ااااه حبيبتي اهلييين

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: اهليين اهلين بالحبيبة …عاش من سمع هذا الصوت الشجي نجلاء يا قلبي؟ معقولة؟

نجلاء مبتسمة وبمحنة شديدة:نعم نعم نجلاء بشحمها ولحمها؟

مروى وقد بدا عليها الانفعال: اين انت يا قطة؟ شهرين لا بل ثلاثة اشهر لا نعلم عنك شيء اي غرقتي… وانت لا تسالين مممم

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عارفة سامحيني وربي لا اعلم ماذا اقول… المدرسة وامتحانات نهاية العام وضحكت… والان اجازة اجازة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: قولي طمنيني عن الامتحانات والنتائج… كيف كانت؟ طمنيني

نجلاء بثقة كبيرة: لا كله تمام… وها انا طالبة في السنة الرابعة بقدر قادر… وابتسمت

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: عفارم على الشاطرة… لست مثلي… يا لحظي العاثر… وقالت في قلبها يا لقطي المجنون الذي لم يدعني ادرس…. وعادت واتبعت اني احمل السمستر الماضي باكمله وضحكت

نجلاء بصوت خافت: لااا لا ماذا تقولين!! لقد احزنتني وضيقتي على صدري… يا للحزن

مروى وهي تضحك: لا لا حزن ولا اي شيء اخر…تعودنا بعدين هيثرو حلوة وشباب هيثرو كمان.. اعشق المدينة واريد ان اقيم هنا مدى الحياة على طول

ثم تكمل: لم تقولي لي, اين انت؟؟؟ في الخبر ام في الطائف ولا في الرياض؟؟

نجلاء مقاطعة: لالا لا أنا عندك جانبك حولك.. انا هنا بهيثرو

مروى وبصوت مجنون: وااااا الله؟ يا حلاوة معقول قدمت ولم تقولي لي… على غير هداك.. انك بالعادة تعلميني وتقولين لي تاريخ وصولك قبل اسبوع لاجهز نفسي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: معليش معليش قطقوط, هذه السفرة اتت بالحظ

بعد ذلك اتفقت نجلاء ويمنى على التلاقي مساءً بمجمع الى الحانة الكائن بـ البيكاديليوالقريب من سكنهما

وبعد ان اتفقت مع صديقتها قامت ففتحت الجارور الى جانب سريرها ومدت يدها فاخرجت قضيبا صناعيا عظيما امسكته وتابطتت منشفت بيضاء وهرولت الى الحمام لتحضر نفسها للسهرة واللقاء بصديقتها وعسيقتها يمنى وهي اعتادت على مضاجعتها والتساحق معها فكانت تستمتع بنيكها ولكن الان فهي اصبحت عاشقة للنيك الطيازي وها هو الموعد المرتقب لتقوم بالافراج عما بنفسها من العواطف الجنسية الساخنة تجاه صديقة طفولتها, فامسكت بالقضيب واخذته في فمها رطبته….. ونكحت نفسها باقوى سكس نيك بقضيب صناعي دسم