نيك مع قصص عربية حارة – الفحل العربي الاصيل عيد

وقف عيد امام روعة النساء الفاتنات بصدورهم الكبيرة واطيازهن العريضة وسيقانهم المديدة فنظر ونظر ونظر الى ان وجد صبية خيل بانه قد راها في حياته سابقا, فنظر واقترب منها والمسؤول التركي ينظر بحقارة وقد كاد يموت من غيظه لان الشاب هذا ما هو سوى قاتل البطل التركي وها هو يقلع من امام اعينهم من لحمهم, على اعتبار بان هذه الفتيات من املاكهم كبقية رعايا السلطنة, فاقترب منها وما كاد يفتح فمه حتى قاطعته عيد, كان هول الكلمة من فمها كبير حتى كاد عيد يخرج من ملابسه, فاتبعت انا ابنة فلان فلان وقد خطفني البرابرة بعد ان قتلوا ابي وخطفوا اخي ولك يبقى في الديار سوى امي ارجوك ان توصل سلامي وحبي اليها, فوقف عيد مبهولا للحظة ثم امسكها وسحبها, وهو يقول لها اسكتي الان سنتكلم لاحقا, فقال للحاجب العثماني اريد هذه الفتاة, وخرج.

في تلك الليلة امضاها البطل العربي برفقة حراس اتراك اخذوه الى حانة تعبق بالحريم من شتى الالوان والعراق, وبعد ورهة كان الشباب قد ابتلعوا الكم الكافي الوافي من المشروب, كم كان كافيا ليرتمي هؤلاء في احضان الفاسقات, لتعبق الاجواء بالمجون والعهر والحقارة, فوقعت فتاة سوداء افريقية في احضان عيد, وقد اعجبتها وسامته الدافئة وبان عليه بانه ليس من هذا القوم, وكانت سواعده خير دليل على فحولته, فارتمت واخذت تتغنج وتتمايل وتلاعبه وتقبله وهو يشرب الكحول فرحا, وقد اعتاد احتضان النساء في بلاده, وهو الشيء الاكثر الذي يهوى ويحب في هذه الحياة, وبعد القبل العميقة والشرب لكثير بلغ السكر من عيد, اصطحبته الفاتنة معها الى غرفة محايدة تقع الى الجوار من هذه الساحة.

دخلت الفتاة وهي تتابط الفحل العربي الاصيل عيد, فرمته على سرير واسع لترمي عنها الملابس بعدها, فظهر جسدها البديع بصدرها الكبير وسيقانها المبرومة وطيزها العريضة امسكها عيد وبطحها الى جانبه ليطارحا حلو الغرام, فاخذا يتبادلا القبل الحارة الساخنة المغمسة باحلى المشاعر الدافئة المنقحة ببذور الحب والعشق والهيام, قبلا سحبت اللمسات الحارة التي بدورها جرت المداعبات على انواعها, وعيد يلاعب صدرها ويقبله ويعصره ويرضه حلماته والفتاة تلاعب وتفرق بقضيبه بكل محنة وقد اعجبها ملمسه الكبير الدسم فسالت سيول الغرام من كسها الرطب, وعلى هذا الحال كان الطرفان ينعما بليلة الاحلام, ثم اخذت الفتاة يدها ونزعت ملابس الشاب السكران لتاخذ قضيبه في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اشفل الفحل الذي اخترق بدنها بقضيبه, وعلى وقع صيحاتها واصوات الامها واهاتها كان عيد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته واغرم بمحنتها, فهو يضرب ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, امسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضع الفتاة التي لم تعهد رجال من نوعه فاستسلمت لم وامنته واحبته وعشقته واخلصت لحبه, ما جعلها تنبهه بان الفرمان السلطاني قد لا يرافقه خلف الحدود, ونبهته بان البطل الذي قتله يملك اصحابا لن يكونوا سعيدين ابدا بخسارته واتبعت بانه سجب بان يتنبه لانهم سينتقمون وبمساعدة الجيش, فاخبرته بالتنبه وبتاجيل سفره مع الفتاة التي اختارها, وقد ذاع خبره في ارجاء المدينة, اخبار اسعدت كل السبايا والرعايا المساكين من جميع الجنسيات ففخروا بعيد واعتدوا به وكان يوم هزيمة البطل التركي يوما سعيدا لكل هؤلاء, والفتاة تتكلم وتتاوه من شدة محنتها وقد قتلها الالم لهول حجم القضيب الدسم, الذي ما كل عن ضلربها بجزيل الفلاحة في اطيب قصص نيك عربية مغمسة بالعسل.