سكس عربي يسرى وعدي – معه في النيك بكل جوارحها

عادت اللبوة الى زوجها بعد ام مارست اشد سكس عربي فموي مع عدي عشيقها الجديد لتجد زوجها عاريا امامها وقد انمحنت فارتمت عنده واخذا يتطارحا الغرام وبعد ان قبلها وقد قرف من مذاق حليب عدي في فمها غرس عزيزه في فمها مصته بحرارة وبجنون وهي تسعده باحلى سكس فموي وقد اتحفته باعماقها الجديدة وهو يكاد لا يصدق كيف تحولت لبوته الى حلوب اصيلة فقال لها يا الهي وفي قمة اثارته قام وغرس راسه بين قدميها لياكل كسها فنزل بها مصا وهو يقحف بلسانه نتفات من سيلها الحار وهو يستلذ بسيول من عسلها الخاص ناص وعنما شاهدت الزوجة مقدار محنة زوجها وهو يقحف بكسها بجنون ارادت اذلاله اكثر والاستمتاع باللحظة التي لن تدوم لها وهي تفكر بالنهار القادم وبالفحل عدي وما سيفعله معها وبعد رضاعة كسها الكبير المشفر المنتشي بنتفات عسلها

بعد المص قام زوجها وغرس قضيبه العامر المنتصب بجنون الكبير ونزل بها دق وضرب وهي تتاوه وتصيح وتفكر في قلبها وعقلها اذا زوجي وعزيزه الصغير نسبيا هكذا فماذا سيفعل بي عدي ومن فرط اثارتها اخذت ترتعش وهي تحصد النشوات الواحدة تلو الاخرى وزوجها يكاد يجن سعيدا فرحا لا يعلم الطارئ الذي حول زوجته الى لبونة حلوب بكل ما للكلمة من معنى وقد استلذ معها باحلى سكس عربي ومن ثم برمت السافلة ليقوم زوجها بمص بخش طيزها الشلهوب الكاوي المعلم المفتوح الغارق بسيل ناره باحلى الاطر والاساليب الجنسية الساخنة المثيرة المعلروفة قبل ان يقوم بنيك بخش طيزها باصبعه وهي تراقبه وتتاوه وتصيح وتغنج الامر الذي دفعه الى فرك كسها بينما كان يقوم بنكح بخش طيزها المحراقة باصبعه ليخفف من المها وصياحها وقد فضحوا في الحارة واستمر بنيكها باصبع ثم باصبعين حتى وسع بخش طيزها وجهزها للفلاحة والقراطة بقضيبه الدسم الكبير الذي البسه غطائا من ريقه الساخن ولعابه الحار قبل ان يغرسه في اعماقها واخذ بنيكها بشراسة وبعمق وبكل عنف وقوة من الخلف وبشكل طيازي في مكوة طيزها المكراء الحمراء بكل شراسة وفحولة وعنفوان وعلى وقع اهاتها وصيحاتها واصوات محنتها استمر وبكل مقدامية وفروسية بتدمير مكوة طيزها التي تمددت وتوسعت وتبججت على اقساها وهي اصلا فسيحة كونها اصلا مكوة عاهرة صغيرة لا حول لها ولا قوة سوى ارضاء فحول النيك الذين توافدوا عليها من يفوعتها المجنونة وهي يومها لم تبلغ بعد سن الرشد وفي ذلك اليوم وتلك الليلة فقد امسكها زوجها واخذ يركبها ويركبها وهي تصيح وتتاوه وتغنج وتصيح بكل قوة حتى وخيل لزوجها بانها جرس على طيز بغل وفي تلك القمة والزوج يتصل بزوجته بعمق اعماقها اخذ العاشق بنثر الشعر على لبوته فيقول لها سابقى احبك يا الحبيبة مهما تمزقت من الانتظار والبرد وسابقى اناجيك من غروب شمس الحب الى شروقها من جديد قالها وهو يضرب باعماقها وزوجته تصيح غارقة بسعادة لم ولن تعهدها وزوجها لم يتوقف عند هذا الحد بل اتبع وستاتيني كل يوم في الفجر وهو يعني اي عندما يفيق ونور شمسك تجتاحنى كالاعصار السرمدي المستعر الكاسح فينساب شعاع حبك فى دمى مثل ماء الأنهار العامرة الفياضة ليفيض بجسدي ويملا عيني ضياء من نورك يكشف لك كل ما بداخلي من اسرار وعلى تلك الكلمات وفي تلك الاجواء لم تجد اللبوة بديلا عن البكاء وذرف الدموع لزوجها الذي قسى عليها بحبه كبديلا لخيانتها وقذارتها ومحنتها وهيجانها وقد استمر زوجها بفلاحتها حتى انتشى فاتى بلبنه البلدي الخاص ناص فيها ومده بكل حرارة وهو بعد يركبها ويدق فيها في احلى سكس عربي وهي تبكي طريحته وذليلته.