سكس عربي يسرى وعدي – غيور و ساخن جدا على النيك

امسك عدي بزوجة جاره بعد ان اتته الى شقته وهي تغلي من شدة اشتياقها له بينما تركت زوجها ليتناول الطعام وحده ومارس معها اقوى سكس عربي فموي واخذ يعذب بها وهو يكرر الفعلة واللبوة المصرية لا تعارض بل تفعل المستحيل لترضيه ويبدو ان عدي الذي دمر طيزها بطريقه ليدمر فمها وكان الدور على كسها وعندما استشعرت رغبته قالت له وهي بالكاد تملك الفسحة للكلام واومات بيدها ففهم عدي بانها تريد اخباره بشيء فاسرع من وتيرة نيكه لفمها وهو يحاول اذلالها واغراقها وخنقها ليتلذذ بالمها وهو يهوى تلويع واخضاع النساء بشتىء الاشكال

وبعد الجزيل من الضرب والسلخ استمر عدي بتلويع جارته الجديدة الهيوجة لحوالي الساعة ثم قذف بحليبه الابيض الكثيف المحراق فيها فرضعته بالاكمل وعندما انتهت قبلت العزيز وقامت لتغلق خلاطها وهي تستعد للخروج والعودة الى شقتها فقالت له ساتيك غدا ولكنه اسرع قفال غدا ساتي انا اليكي في شقتكي وعلى سريركي ففهمت اللبوة بان هناك شيئا عظيما سيحدث معها ومما شهدته من دق في طيزها وفي فمها علمت بانه سيدمر كسها وبانه سيقعدها في سريرها بعد ان ينتهي منها فقالت له حسنا الساعة سبعة زوجي يخرج من عمله وهو سيعود في السابعة ولذلك وهي تحاول ان تسال عدي اذا ما كان الوقت يناسبه فقال لها حسنا ممتاز الوقت مناسب الان اذهبي ففتحت الباب وركضت الى شقتها حيث وجدت زوجها وهو يجلس على السرير ويتناول الطعام وعندما راها قال لها اين كنتي اهل على الشرفة فقالت اجل اجل فان مشهد المدينة رائع في الليل فنظر اليها فاذ هي بخلاط شفاف وكل تضاريسها ظاهرة فقال لها بهذا وقضيبه منتصب بجنون فقالت له يا غيور يا غيور تعال هنا وبينما هي تحاول الارتماء على قضيبه امسكها وامسك راسها واخذ يتبادل معها القبلات وفمها مليء بحليب عدي وعندما استطعم طعم حليب في فمها وهي تخاف منه فقالت له لا ادري من قذف بفمي فقرف زوجها واخذ يمسح بفمه وهو يظن بان حليبه الذي قذفه فيها هو السبب فضحك وضحت هي وعندما حاولت ملاعبته لتقبيله من جديد امسكها بكل رجولة ودفع براسها الى قضيبه وغرسه بفمها ولاول مرة ابتلعت اللبوة قضبه بالاكمل وبعد طيزها كان باديا بان فمها قد اصبح اكبر وكان طريق بلعومها قد اصبحت سالكت وهي تبلع بقضيبه حتى قاعدته وزوجها يلاعب شعرها ولا يجد اي داعي ليدفع به الى الاسفل لانها قامت بكل شيء بلا اي دفع او قوة وقد بدى جليا بانها اصبحت اقوى من الناحية الجنسية بالاف المرات فقال بعقله ما هذا يا الهي وهو سعيد ياحلى سكس عربي فموي حصل عليه الى حينها يا الهي يا لها من نقلة موفقة ويا لها من شقة ويا له من حظ وفي قمة الاثارة قفز الزوج المخدوع ليلتهم قط زوجته وغرس راسه بين فخاذها ونزل بلسانه في اعماق كسها وبين شفراته ليقحف منه نتفات غالية من العسل ذالك الكس الرطب الشهي بشفراته الداكنة الكبيرة وقد شهد سنين من النيك الحار وكان منتشيا مبللا بسيولها وعسلها الامر الذي اسعد الزوج وهو يتلذذ بالحقارة واللبوة العاهر تكاد تنفجر من محنتها وهي تبدع وتقدم الغالي النفيس من الامور بجسدها الطيب وبعد رضاعة كسها الكبير المشفر المنتشي بنتفات عسلها قام وغرس عزيزه الكبير ونزل بها دق وهي تتاوه وتفكر في قلبها وعقلها يا الهي اذا زوجي وقضيبه الصغير هكذا فماذا سيفعل بي عدي ومن فرط اثارتها اخذت ترتعش ومن ثم ترتعش وزوجها يكاد يجن سعيدا لا يعلم الطارئ الذي حول زوجته الى لبونة بكل ما للكلمة من معنى وقد استلذ معها باحلى سكس عربي نار.