سكس عربي نارمين وجواد – برشه بقوة بيديه

تتواصل قصص سكس عربي و قد سار الفحل العربي السرمدي جواد بين المدافن في اتجاه واحد وبخط مستقيم, مشى جواد ومشى وكلما اعتقد انه قطع مئات الامتار كان يفأجا بانه قد عاد من حيث بدأ وكأنه كان يمشي في دوار فكلما لف لفة عاد الى مكانه, وتوقف بعض الوقت, واخذ يحدث نفسه ” انا مشيت في هاي الجهة وبخط مستقيم يعني لازم يكون في بداية وفي نهاية فاخذ يهمدر في نفسه ويعاتبها قائلا:” يبدو ان الخوف والقلق افقدني تركيزي ”

وبعد ان توقف لبرهة كرر جواد المحاولة مرة اخرى بعد ان صمم على ان يسير بخط مستقيم واخذ في حسابه انه لن يلف حول أي مدفن حتى لو اضطر الى القفز عنه ففعل هذا ولكنه عاد الى حيث بدا وهنا ايقن الفحل حجم الورطة, فتذكر كلمات نارمين الشعواء, فاخذ يلعن الساعة التي راها فيها, ولكنه عاد وكعادته الى الاعتذار فارتمى ارضا ليقبل الهواء وهو يقول نارمين حبيبتي ناريمان, تعالي الي, تعالي الى فحلك, قضيبي ينتظرك, تعالي اريد ان افلحك فلاحة اصيلة لم ولن تري لها مثيل, وكان جواد قد ايقن ايضا ان ما يحدث امر غير طبيعي, وانه وقع في مصيدة فاخذ يفكر باته لن يخرج من هذه المقبرة حيا.

تذكر جواد كلام ناريمان حينما قالت له انها ستفتح له قبرا, فدب الخوف في عظامه, وارتعد بدنه بشكل لم يعهد له مثيلا, فاخذ يشتم نفسه وقضيبه وهوسه بالنيك فشتم النساء والكس والعش والطيز والسيقان, واخذ يقول لنفسه:” ما اغباني لقد فتحت قبري بيدي. ”

استمر جواد بحديثه مع نفسه وهو يسالها ويجيب بانه لن اموت, انني لست ميتا ولهذا كلما سرت عدة امتار عدت الى نفس المكان فالاموات لا يخرجون من المدافن وانا لم اجد طريقي الى الان فقط, فعاد الخوف ليضرب فقال كلا, وما ادراني انا ميت, وعندها تذكر من لقطات شاهدها في بعض الافلام ان لا شعور للاموات ولذلك اخذ يلاعب قضيبه رغم خوفه وبعد ان صال وجال عليه انتصب القضيب على ذكري ناريمان, واستمر يمرج به وهو غارق في بحر الاحلام الذي نقله من حاله الى واقع اشبه ما يكون بالعسل فتلذذ بملاعبة قضيبه فبرشه بقوة بيديه الى ان حصل على نشوته الجنسية فقصف بمدفعه على الناووس الحجري المفتوح بعد احلى سكس عربي وهو يقول في نفسه مت خهيا مت لعنك الله, خذ وكان حليبه الكثيف يخرج بشكل لم يسبق له لشدة غزارته, وحينها ارتاح جواد لانه تيقن بانه ليس ميتا وبان الحياة تعج فيه, ولكن ذلك لم ينفي له واقع ان جسده مدفون وروحي طليقة فاخذ ينادي خالقه يا الهي ساصاب بالجنون يا الهي ارحمني, فعاد مواله الى الصفر ليعود فيطلب من الخالق ان يعلمه ان كان ميتا وان كان حيا وطلب منه اخرجه من هذه الورطة اخراجه من محنته ومن هذا المازق الذي لم يعهد له في حياته مثيلا!

عاد طائر الحب الكسير جواد وسار باتجاه الناووس الحجري الذي فتحه وفي داخله شك رهيب وخوف قاتل من ان يجد جسده مكفنا في الناووس الحجري فاقترب من الناووس الحجري الهوين الهوين, فنظر الى داخله بحذر, وتفحصه بعناية ودقة ثم بحث في ارجائه ولكنه لم يجد شيئا فهز رأسه ساخرا من نفسه محدثا اياها متمتما: الحمد لله انا مش مدفون يعني انا مش ميت, ولكن انا فقدت صوابي وطار عقلي على كل حال انا انا “مجنون مجنون مجنون” فمجنون حي احسن من عاقل ميت “