رفعت تنورتها واخذت تلاعب كسها – سكس اسبوعيات سمر

انتفضت النسوة الثلاثة لما سمعوه من قصة مثيرة من منال فقالوا وبصوت جامع: قلتِ إنه يكبركي سنا وهو متزوج, فكيف فاضت جداولكي هكذا فجأة للشخص غير المناسب!؟ وقمت وتماديت معه الى هذا الحد, فهو شقيق حبيبك وفاتحك وزميلك وصديقكك فما كان موقفك منه وماذا شعرت بانك تعاشرين شقيقين في نفس الوقت في علاقة سكس محرم ولا بعدها

منال: يبدو انك لا تفهمين في الحب شيئا ومن المفضل أن لا أكمل قصتي.. لقد عشقته اتفهمين لقد سحر قلبي وبعد ان عاشرني اصبحت قطته وكان قضيبه قد ارسى نفسه حاكما علي فلا افعل الا بمشورته ومقولته وانا اتيت اليكم بعدما طلبت موافقته فهو ذهب في زيارة مع زوجته الى اهلها في الارياف

سمر وبعد ان شاهدت بان شقيقة منال تكاد تنقض عليها لتقتلع عينيها بنظرات جنونية: لا تأبهي لنظرات أختك, إنها قصة شيقة حارقة نارية هيا, أكملي.. اكملي ورفعت فستانها ووضعت يدها على كسها المستوي

نظرت منال المجنونة وقد عبقت فيها الغرائز إلى شقيقتها وكأنها تستأذنها الحديث, فهزت يسرى رأسها موافقة.. وهي تقوم لترتمي عند كس سمر لتاكله وتتمتع به وبطعمه وبملمسه وبحرارته وبمياهه الجارفة الطيبة المجنونة الصاخبة

منال: الحب لا يعرف الفرق في السن وهي تضرب بلسانها على كس سمر التي اخذت تصيح لشدة هيجانها, هل تعتقدن بأن وجود الشوك على سيقان الورد والزهر, يحد من جماله ورائحته العطرة.. لا لا واخذت تضرب وتضرب بلسانها على كس سمر وعلى ليليبه الطويلة وهي تمشقهم وتتمتع بمذاقهم وبطعمهم

شمس: هو إذا جميل جدا! جميل جدا وقد بدت عليها الغيرة من سمر وكانها تريد من منال ان تاكل كسها ايضا, فرفعت تنورتها بسرعة واخذت تلاعب كسها فتارة تضرب اصبعها في كسها وتارة تمصه بحرارة وهي تتمتع بطعم كسها الساخن المثير وكانت الارجاء عامرة بالمحنة الخالصة وخصوصا سمر فهو يوم الجمعة, ولايام الجمعة عندها رونقها وطعمها الخاص وقد عبقت في نفسها اهواء مغمسة بالعهر والممنوعات من جحافل اهوائها الاسبوعية وللاتطلاع بالتفصيل بالاسفل.. وقد زادت اخبار وقصة منال وافعالها الطين بلة فودت ولو انها تقطعها وتستلذ بحرارة بدنها وبجمالها وقد آلمها خبر علاقاتها مع الرجال وهي قد بدات تحبها وتغار عليها الى اقسى الحدود

اهوائها على مدار الاسبوع, فليوم الجمعة المجنون طعمه ولونه فهي قد اعتادت ومن ايام طفولتها على النيك الحار الذي لم يوفر بها شيئا وخصوصا بما انها اعتادت الذهاب مع عائلتها الى الريف فكان فحلها في المدرسة يشبع نفسه منها بشتى الاشكال وكثيرا ما كان يترك اثار تعذيبه على بدنها وكانت تكذب على اهلها على انها كدمات بفعل المشاغبة في الطبيعة بينما هي الشاهد على اعمال فاتحها المجنونة فمن الكدمات على سيقانها لشدة ما كان يهوى ويعشق ركوبها بشكل طيازي والعنف الذي كان يضربها به الى الكجات التي كان يطبعها في كل مكان لشدة طيبتها وهوسه بحرارة لحمها الشهي وكانت سمر تمضي ايامها اثناء زياراتها الى الريف في الطبيعة الغناء فتنزع ملابسها وترتمي على ارتال العشب المستوفة في الارجاء حينا او تذهب الى صفاف النهر الخرخار لتلاعب نفسها باحلى الاساليب الى جوار خرير الماء فتكتنز سمرة رائعة كانت تغطي كل جسدها وبالتالي تقيها بعض الملاحظات عن الكدمات التي تختفي تحتى ظلالها, سمرت واكبتها والى يومها هذا فهي تقضي معظم اوقات فراغها تحت اشعة الشمس او في السولاريم لتكسب نفسها سمرة تقيها من زوجها الذي اذا ما علم عن افعالها وعن خياناتها وعن علاقاتها الجنسية الغرائزية مع غيره من الرجال لقتلها ساعتها, ولكنها كانت تحرص على اللون الداكن الذي كان يخفي الكدمات من اقوى سكس مجنون كان عامرا في ايامها وركنا اساس من حياتها