سكس عربي – نارمين وجواد في الزيارة النارية

هرول الفحل جواد مع لبوته الفاتنة نارمين الى الغرفة حيث مارس معها اقوى سكس عربي حار نار وهو ينكح بها ويضرب ويسلخ بينما كان يلاعب فلقات طيزها الكبيرة الناصعة وقد لوعها بكفوفه من الخلف بيديه وستمر بقيادتها بفحولة ضاربة والسعادة عامرة غامرة على وجهه وقد نزل بازلال محارق اللبوة وبعد الراحة لثواني عاد فتاهب وامتشق طيزها العريضة بكل فحولة وذكورية ودمرها واذلها واغرقها ببحر بحنانه واستمر بتدميرها وبتلويعها واللبوة تتاوه وتصيح وتغنج وتصرخ صرخات بلغة حد الجنون وقد تابع بطولاته وهو يسطر ويخط اجمل السطور الغرامية بعزيزه الضارب الذي انغمس فيها ذهابا وايابا الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض بحليبه الابيض الساخن الحارق نار في اعماق اعماقها بعدما غاص في داخلها وسبر اغوارها الطيبة قد استمر بالضرب والقذف في احلى سكس عربي ومد حليبه بكل حرارة بعد احلى سكس عربي في السرير بين زوجة وزوجها وبعد ان اشبع مفاتها وقد هرى نعيمها حتى ما عادت تحتمل اي جنس قالت نارمين لفحلها جواد حبيبي هيا هيا انت تأخرت الان فيجب ان تخرج الى العمل فنظر اليها جواد ولكنه هز براسه فدخل الى الحمام اغتسل ثم تانق وهو يستعد للخروج

وبينما كان جواد يهم بالخروج ناولته زوجته نارمين ورقة وقالت له حبيبي لي عندك طلب غالي فيا ريت يا ريت وانت ذاهب بطريقك ان تاتي لنا بهذه الاغراض معك من فضلك وغمزته فهز جواد رأسه واستدار باتجاه الغرفة من جديد وسار ناحية الخزانة حيث كان يخبىء المال ففتح الخزانة ليخرج منها بعض النقود ولكنه فوجيء بانه لم يجد فيها سوى مبلغ مئة الف ليرة وهو حتى اقل من مئة دولار اميركي فاخذ يبحث هنا وهناك ولكنه لم يجد شيئا فخرج من غرفته بعد ان ابتسم الى التمائم المصفوفة بكل اتقان في داخلها ثم عاد فخرج واستقل سيارته وزار مجموعة من الاصدقاء قبل ان يتوجه الى طرابلس ليجتمع بصديقه بموعد ناري ليشرح له ما جرى وخصوصا الزيارة النارية التي حدثت الليلة السابقة وقد اراد ان يخبره ان نارمين هي التي خططت كل شيء دون العودة اليه ولكنه وفي تلك اللحظة تذكر ان نارمين قد مارست شعوذتها عليه وهو بالتالي لا يتذكر اي شيء حدث فلا العرس في المدافن ولا حتى مبلغ المال الذي كافاته به نارمين, وما هي الا ساعة حتى وصل جواد الى طرابلس فالتقى بصديقه الذي استقبله بالاهلا وسهلا ومن ثم وكعادتهم اخذوا في الغوص في القصص الجنسية و سكس عربي مثير  حتى انمحن الطرفان وكان جواد مفلس لا يملك سوى مئة الف ليرةوهو لم يريد ان يعزم نفسه على حساب صديقه رغم انه يعلم بان نارمين قد رمت اليه بعدة الاف الدولارات قبل ليلة, وكان الصديق كريم النفس محب لجواد بجنون ودون ان يتكلم جواد او ان ينبت بحرف قال له هيا هيا لنخرج واخذه رغم ان جواد اراد ان يخبره عن حاله المادية الا ان الصديق اخبر جواد بانه يعزمه وتوجها الى حانة السعادة حيث وبسرعة طلبا الفتاتين العواهر منال وهويدة بنات جارة جواد اللواتي التقيا بهم قبل يومين وبلمح البصر سارت العاهرة منال امام جواد وهي تتغندر وتتمايل وجواد الفحل يستمتع بمشاهدة تضاريسها المحراقة الساخنة وخلاعتها ودلالها وهي لبوة عربية حلوة بهية عامرة بالانوثة العربية المعروفة والمشهورة في اصقاع الكون فمن تضاريسها الشلهوبة الفاتنة بوجه منير مضيء كبدر الليل متلالىء بجماله وجاذبيته وعينين ساحرتين ساطعتين بنورهم وسحرهم الضارب كسهب من النور الى ثغرها الاحمر الداكن بشفتيها السميكتين المعطائتين عاشقتا المص وممارسة اشد سكس عربي نيك فموي عسل.