سكس خليجيون في بريطانيا – خليني متامل اسمع صوتك

بعد ان استمتعت الممحونة نجلاء باقوى سكس نيك حلم فقدت القدرت على الجلوس مع الفحل والحياء يكاد يقتلها والنشوات تعتمر ببدنها الذي سال بانهار الحب فوقفت تريد الذهاب, ولكن الفحل احمد ذلك المفتون بجمالها لم يكن ليدعها تذهب هكذا فاستوقفها قائلا: ما زال الوقت باكرا… ما النا نص ساعة داخلين ويمنى وطوني بعد ما اجو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: لا معليش معليش انا وعدت امي…. وعدتها اني ما اطول…. ويبدو ان مروى قد تبخرت وهي لا ترد على اتصالاتي حسنا ساخابرها واراها في يوم اخر

احمد الفحل وكأنه تذكر شيء هام جدا: اهاتفك دولي؟؟؟ اعني اتملكين خط هاتف معمم دولي؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم طبعا طبعا

احمد والعرق يتصبب منه رغم بروده الجو: انا سعيد بمعرفتك يا نجلاء وماودي اخسرك كصديقه فإذا تسمحين بعطيك رقمي وانتي متى ما بغيتي تسمعين صوتي, ومد يده فلمس ببدنها فاقشعرت وسرت في دمها سيرورة جعلته يغرق في حلم ساحر في سكس خاص حيث قام بتمزيق ذلك الفستان الضيق الذي لبس تضاريسها الفيحاء من صدر الى طيز فسيقان ويا لها من شلهوبة فمزق الفستان وقام بنيكها بكل فحولة وذكورية وعظمة باقوى سكس نيك كلاسيكو بالعسل, وبالتفصيل

وبعد الصمت المهيب والفحل يستمتع بنجلاء المتاوهة في اقوى سكس نيك حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطعت السافلة نجلاء حبل افكاره وهي تقول بتعجب: منت صاحي؟ ترى ماني منهم

احمد بانكسار: تكفين نجلاء خوذيه ولكن خليني متأمل اسمع صوتك, حتى لوما سمعته ابد تكفين

دون ان ينتظر جواباً منها اخذ احمد محرما ورقيا من فوق الطاولة واخرج قلما ازرق من جيبه وكتب رقمه ومده لنجلاء التي سحبته بلا شعور وسحبت حقيبتها مسرعة ناحية المصعد الذي هبط بها للدور الأرضي خارجه للشارع مستوقفه أول سيارة اجر عائده للمنزل لترمي نفسها على السرير حالما دخلت وتمسك المحرم الورقي بيدها وتغط وبسبات عميق مغمس بالاحلام الطيبة الرائعة الساخنة

لم تعلم نجلاء كم من الوقت مر عليها وهي نائمة إنها تمام الرابعة فجرا والشمس تنشر خيوطها مع ولادة يوم جديد,

فتحت نجلاء عينها بتكاسل والجميع لم يستيقظ بعد ذهبت إلى الشرفة ووجدت العصفور قد غادر عشه ربما ذهب ليبحث عن قوته اليومي او لربما ليستمتع برفقو غيره من العصافير الغنائة وهناك وقفت بجسدها البهي وهي تنظر الى اشراقت شمس جديدة في بذوخ يوم جديد محمل بالمفاجئات الجنسية على كيف تلك اللبوة

نظرت الممحونة الفاتنة إلى هاتفها لتجد 20 مكالمة لم يتم الرد عليها معظمها من حبيبتها مروى وكان هناك بضع الرسائل بعضها صوتي والأخر مكتوب اخذت تتصفحها بسرعة

تعجبت نجلاءالممحونة الفاتنة الامر فهي لم تعتد على النوم طويلا وهاتفها الخليوي كان بقربها طوال الوقت ومع هذا فهي لم تحس به وبين العجب والضياع اخذت تفكر وتسال نفسها….فكيف تركتها أمها تنام يوم كاملا بطوله وعرضه؟ ثم قالت بنفسها لربما هي قد حاولت ايقاظي ولكني لم اتجاوب معها او لم احس ….فهي لم تحس باي شيء من حولها

كان الفحل العاشق للنساء احمد.. احمد… احمد الفحل المجنون هو كل ما بقي في ذاكرتها من تلك الليلة العاصفة

بنظراته الثاقبة واحاديثه المثيرة ورجولته الطاغية وانفاسه ووسامته

أحست نجلاء بانوثة قوية وبحرقة في قلبها لا تعلم سببها, فهي لا تعلم لماذا هو فقط من بقي في ذاكرتها وخصوصا بتلك الصورة المبجلة بصورة جعلتها تتوق وتتحرق لرؤيته من جديد

لماذا الفحل احمد؟ سؤال مجنون أخذ يدور ويدور في بالها فهي لم تعجب وتتعلق من قبل بأي شاب فحل لا من قريب ولا بعيد رغم انها كانت وما زالت تتمتع بكمية حرية كبيرة وذالك الى الانفتاح الفكري العصري الذي عاشت به