سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة وصاحبي الندل يسبقني و يفتحها الجزء الثالث

وقفت سوزي حبيبة الجامعة مذهولة في مكانها من الخجل وهي بتراقبني و أنا بقلع البنطلون فوقع عالأرض فقالت في هلع: ايه. .. أنت بتقلع ليه! بصتلها من فوق لتحت و انا عاوز اكلها اكل وكانت لابسة جيبة جيبة قصيره وبلوزة خفيفة. كان نفسي أشوفها قدامي عريانة ملط زي ما امها جابتها للدنيا! الفكرة دي نفسها خلتني ألهث و قلبي يدق بسرعة فقلت و أنا مش قادر ابلع ريقي و أتلم على دقات قلبي: أنت – مش راح تقلعي هدومك! فبصت ليا و قالت: لأ … بلاش بليييز… فغاظتني وقلت: بلا بليز بلا زفت… هتقلعي و لا أقلعك بالعافية… أنت حبيبتي دلوقتي و ام عيالي بكرة… فخجلت و اترسمت بسمة واسعة خجولة على شفايفها المليانة و ابتدت تقلع الجيبة فوقفت قدامي بالبلوزة و الكيلوت الاسود! جسمي بقا نار و انا بيني و بين سكس مصري نار أني امد أيدي على حبيبة الجامعة الرهيبة الحسن سوزي. مكنش في بالي أن الندل صاحبي رايح يخوني و يفسبقني و يفتحها قبلي الكلب.
عينيا كانت هتنط من برة على فخاد سوزي المدورة البيضة بياض التلج! ريقي جري مني و انا ببحلق فيهم و انا قلبي بيدق عشان أشوف اللي بينهم فاستعجلتها: يالا….نزلي الكيلوت! فشهقت سوزي حبيبة الجامعة بصوت عالي وقالت: كله إلا ده…. فحذرتها: هاجي أقلعك بالعافية….فبصت ليا في خجل وهي بتبسم وباين عليها الخوف و التردد وقالت: طيب ولي وشك بعيد… وفعلاً دورت وشي فمرت لحظات كأنها سنين طويلة و انا على احر من الجمر أني أشوف سوزي عريانة! التفت فبحلقت عيني و مش مصدق! سوزي عريانة ملط في السرير!! بسرعة البرق نطت عالسرير جنبها و لفتها بدراعي و رحت أبوسها و أبوسها في شعرها في خدودها و أنا بعصر بزازها الكبيرة و زبري بيضرب بين فخادها. اللي هيجني أكتر أنها نطقتها! قالتها! قالت بغنج و دلع و مياصة: أوعى تنكني.. الحقيقة أنا بخاف على سوزي و وعدتها ان عذريتها هتفضل لحد ما أجوزها و وفيت ليها بالوعد لحد ما خاني صاحبي الندل وطب علينا يسبقني و يفتحها فخلاني متهناش ببكارتها.
جسمي فوق جسمها وصدري بيعصر بزازها تحتي و شفايفي بياكلو شفايفها و ايدي بتفرك كسها و سوزي ابتدأت تأن و جسمها الدافي الناعم بيخلي زبري يكبر و يتصلب و لولا حباية الفياجرا كنت نزلت بسرعة. بدات احسس على جسمها براحه وبدات اد شفايفها بين شفايفي وامص فيها اوووي وهى تهمهم بالاصوات الغنجة ولما نزلت على رقبتها لقيتها بتقولي : انت بتعمل ايه! قلت ليها: بعمل كل حاجه يا حبيبيتى. قالت: كفايه انت بتموتنى باللى بتعمله ده. قلت ليها: متخافيش انا مش هعمل ليكى حاجه اكتر من كده.. قالت بدلع: انا كلي لك اعمل فيا اللى تعمله وبدات امص في رقبتها من ازاوية الشمال وايديا بدات امشي صباعى على رقبتها براحه نزولا لبزازها وهى تتأوه اووووي ااااه يا دودو كفايه بقي. لحد ما حسيت ايدها بتحسس على زبري بنعومة في أسخن سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة وهي بتتمحن وتشد نفسها اأوي وتشد جسمها . نزلت بلساني على بزازها المكورين وبدأت أمصمص فى بزازها براحه اوووي واحرك لسانى على بزازها وهى تتاوه: اااااااااااه يا دودي اااه اااااااااه ااااااه اكتر اكتر وهي بتتلوى لحد ما انسحبت لكسها! كسها مثير جميل شفيفه الكبيرة ملتصقة ببعضيها و منفوخة كده وهو ابيض و وردي من جواه حاجة تدوخ! نزلت عليه لحس و تحسيس و كان إحساسي باللذة عالي أوي وهي بتنادي: ارحمنى بقي ارحمنى بقي انا مش قادره. فجأة لقيتها بتقولي : نكني .. أأأأح … أوووف كسي نار… ناااار نكني… وبتمد أيدها تحط زبري في كسها فشيلت ايدها و بقيت افرش زنبورها المنفوخ الهايج و ادخل طربوش زبري في كسها لحد الغشاء و اخرجه وهي عقلها غاب و بقيت تفرك من تحتي و تلعب في بزازها لحد ما ارتعشت: آآآآآح.. أوووووف..آآآآآآه وبقيت تتافف و أنا ما استحملتش و انا بمارس سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة لحد ما اللذة ضربت بكل حتة لحم في جسمي و زبري جاب لبنه على بطنها و كسها فاترميت جنبها القط أنفاسي المبهورة. دقايق وقامت حبيبة الجامعة تمسح لبني من فوق كسها و بطنها وهي بتبص ليا في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا. فجأة رن جرس الباب خفت يكون رشاد صاحبي فبسرعة لبست هدومي و أنا كلي قلق وسمعت فجأة الباب بيتفتح و رشاد دخل قدامي. أرتبكت لأنه حضر قبل الميعاد المتفقين عليه و قبل ما اكلم بكلمة خرجت حبيبة الجامعة عراينة ملط من الحمام!!! كلنا تاهت الحروف من على شفايفناو مبقتش عارف اعمل ايه! عينين سوزي بقيت تدور بيني و بين رشاد وهي المفجأة ثبتتها بالأرض! بسرعة جريت سوزي حبيبة الجامعة لأوضة النوم و جري رشاد وراها ودخل وقفل الباب بالمفتاح! حاولت انادي أو أكسر الباب مفيش فايدة. صويت سوزي عالي و عرفت أن صاحبي الندل بينيكها جوا وهي تتوسل ليه وفجأ سكتت الاصوات. حبيت اعرف فحطت ودني بالباب فسمعت بعد لحظات صرخة من سوزي: آه يا كلب يا كلب.. وبعدها آهات خفيفة و انات ضعيفة .وبعد كدا سكتت و انا قلبي بينفض مني . لحظات تانية عدت على كأنها دهر وخرج رشاد يعدل هدومه ومكلمش ولا كلمة! دخلت بسرعة جوا لقيت أن صاحبي الندل قدر يفتحها و بقع دم صغيرة على الملاية.