فتاة مصرية رقيقة تمص زبي بحرارة

أنا وائل مصري أعيش في القاهرة ومن تلات سنين حصلت معايا حادثة غريبة و لذيذة جداً خرجتني من الوضع المأساوي اللي كنت فيه. ساعتها كنت مخنوق جداً و خارج من صدمة عاطفية مدمراني و حب فاشل وأنا مكنتش عارف ان القدر مخبيلي فتاة مصرية رقيقة زي النسمة تدخل عليا وة تدلعني و تمص زبي بحرارة كبيرة و امارس معاها كمان. كنت سيبت بيت العايلة اللي ساكن فيه مع ابويا و امي و باقي أخواتي و حبيت أنفرد بنفسي شوية وده طبعي لما باكون مخنوق , بحب العزلة. لأني بصراحة بمحبش حد يشوفني و أنا في اضعف حالاتي فأنا أتاجرت شقة بعيدة عشان أعاني ألام فراق اللي كانت من المفروض تكون خطيبتي و ام عيالي. كنت من الشقة اروح على عملي كل صبح و أسهر شوية بالليل برة و أرجع شقتي بس مكنتش أشرب لحد ما أفقد و عيي تماماً؛ كنت بسكر بس مش أوي. في يوم من أيام الصيف السخنة كنت قاعد في الصالون بتفرج على فيلم سكس و جنبي أزايز الخمرة و بتفرج على محطة من منحطات الإباحية لما الباب خبط.
الباب خبط مرة التانية و التالتة و أنا مش عاوز أقوم أفتح اشوف مين. كنت ساعتها لابس شورت خفيف صيفي و ايدي راحت تلعب بزبي و تداعبه لحد اما شدّ و و قف و أنا أتفرج على مشاهد العري و الخلاعة اللي قدامي مع اني مكنش ليا فيها أوي. لما لقيت اللي برة مش عاتق الجرس و قالقني قمت أشوف مين و انا بشد رجليا بالعافية. فتحت لقيت في وشي سيدة في أواخر العشرينات كده شقرا كدة و شعرها أصفر و عودها سمتيك ففكرتها أجنبية على طول مفيش كلام. دا حتى وشها الابيض الجميل كان فيه نمش زي الألمانيات. بصت على وشي واتربكت وقالت: أووف…يبقى غلطت في الشقة أسفة…ففاجأتني و قلت: هو انت مصرية؟! فابتسمت و هزت دماغها يعني أيوة فابتسمت وقلت: و أنا اللي فكرتك ألمانية… ففضلت تضحك و ظهر في لسانها قرط معلق جوة فاستغربت و بصيت فضحكت وقالت: هي دش مش شقة رقم 15؟ ففتحت البا على آخره وقلت: طيب أتفضلي ودخلت فعلاً و هي بتستغرب لأنها فعلاً الشقة و العنوان مظبوط و كان اللي بتسأل عليه سابها و مش. كانت هتمش وفي ايديها شنطتين لولا أني وقفتها و دعيتها تاخد نفسها لأن الأسانسير كان عطلان و هي بتنهج فقعدت فعلاً و طلبت تشرب فدخلت أجيبلها مية و نسيت الفيلم الإباحي اللي شغال و ازايز الخمرة! نسيتهم خالص! رجعت لقيتها بتتفرج و أيديها جوا البنطلون بتلعب في نفسها و لما شافتني عدلت نفسها فقدمت ليها المية و طفيت التلفيزيون و اعتذرت. كانت فتاة مصرية رقيقة انتهيت معاها انها تمص زبي بحرارة بعد ما عرفت وضعي.

عرفت أن اسمها يارا 28 سنة وهي من فتاة مصرية من ام سورية و أب مصري و كانت اجوزت من سوري و بسبب ظروف الوضع جات مصر بعد ما فقدت كل حبايبها فماعدش غيرها و أمها هنا. صعبت عليا و رقيت لحالها و هي كذلك رقت لحالي لما لاحظت تحت جفوني اسود كحل و ازايز الخمور اللي مترمية عندي. سألتني فانفجرت و حكيت لها فقربت مني و عيطت و عيطت وقالت: بس بس احنا حظنا زي بعض…. معدتش دقايق و كان الباب مقفول علينا فمسكت الريموت و شغلت التليفزيون وطلبت أني أحلب زبي قدامها لأنها كان نفسها تشوف ده على الطبيعي و خصوصاً أن زبي عمل خيمة كبيرة في الشورت! ترددت ولكنها ابتسمت و هزت دماغها يعني موافقة فطلبت منها أنها تحلبه ليا فقالتلي أنت الاول و فعلاً رفعت الشورت و بدأت احلب زبي و هي عيناها بتاكل زبي وهي بتحط أيدها على كسها و تفركه و التانية على بزازها و تفرك وراحت قالعة البودي وبزازها ترجرجت قدامها و هجمت عليا وهي راكعة وتمص زبي بحرارة وتدلكه من تحت و أنا أيديا تفعص في بزازها و هي تحلب و تمص زبي بشفايفها و كانت دي أول مرة واحدة تمصلي زبي فمستحملتش وزمجرت: آآآآآه… خلااااااص .. شم قاااااادر و بقيت زي المجنون و مسكت دماغها و عمال ارزع زبي في بقها لحد ما نزلتهم وهي عمالة تكح و لبني بيفور من بقها و عيناها بتلمع و أنا نفسي حسيت أنه اتقطع مني وهي كمان حسيت انها شرقت من كثافة لبني بحلقها و اعتذرت لها: انا آسف… أنا حيوان… فضحكت و قالت: لأ ما انت هتلحسلي… و اتفشخت و فرجحت رجليها في ثواني و سلتت البنطلون من غير الكيلوت فوديته على جنب وبقيت زي اامجنون نزلت على كسها بلساني وانا بترعش من منظره وهو مشعر من كل الجوانب و ابيض و بقيت الحسه من فوق لتحت و اشفط زنبروها وهي بدأت تترعش و تفرك بطيزها على الارض لحد ما صوتت و بقيت تقوم و تتهبد على ضهرها لحد ما نزلت هم في بقي. قعدت أكتر من خمس دقايق مغمنى عليها في الارض و بعده قامت باستني بوسة حراقة و لبست و خدت شنطها و مشيت من غير حتى ما اعرف اسمها غير انها فتاة مصرية رقيقة كان ليها نفس ظروفي.