فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً و قحبة كبيرة حبيبها يفتح كسها و تشتاق إلى الزب و زوج أختها ينيكها من الطيز الجزء الثاني

تخدرت أوصال ولاء و نسيت نفسها و شرفها! سرت اللذة في أطراف ولاء أحلى فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً وقحبة كبيرة وقد اشتاقت إلى الزب فذابت بين يدي حبيبها و من لمسات ساخن شفتيه و محموم تحرشات يديه بأماكنها الأنثوية الحساسة فحط أخيراً , في غفلة من عقلها وقد تملكتها نار الشهوة , زبه الشديد الانتصاب على بوابة كسها!!
أخذ حبيبها يفرك راسه في شق كسها الضيق و بين مشافره فتنتشي أهيج فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً و قحبة كبيرة والزب يروح ويجيء بين مشافر كسها وهي تفرك بزازها و تأن بمتعة! دفع حبيبها برأس زبه فانفرجت مشافرها الغليظة و استشعرت ولاء لأول مرة حرارة الزب بين شفايف كسها فأطلقت : آححح…مثيرة هائجة ليدفع حبيبها بزبه للداخل وقد فقد أعصابه و ولاء خائفة وجلة غير أنها مستمتعة مستلذة تطلب المزيد و تترحك منها تلك الطيز المكتنزة على الفراش! دفعه فتأوهت و القت بكفها تمسك بزبه الغازي كسها وأرخت عينيها بنظرة كلها لبونة فحدق فيها حبيبها وهمس وهو يلتقط يدها: عايز افتحك وتكوني مراتي ….لعب أهاج حبيبها عقلها كما أهاج غريزتها فهمست أهيج قحبة كبيرة لحبيبها يفتح كسها: ما أنا مراتك… افتحني بس بالراحة عليا…
ضغط حبيبها وليد بزبه بقوة فخرقها فأنت ولاء ورفعت كلتا يديها تتصدى لجسدها الضاغط عليها فبسرعة ثبت وليد يدها في الفراش ثم برك عليها و ضغط بزبه مرة و الثانية و الثالثة فكزت أسخن فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً وقحبة كبيرة وحبيبها يفتح كسها على شفتيها حتى كادت أسنانها تقطع شفتها السفلى و ارتعدت بشدة! أحست بحرقان شديد في مثانتها وأخذت تتأوه وتأن وسط صرخات و توسلات : أزجوك ارحمني… حرام عليك …هموت.. فظل حبيبها لا يسمع لها ويدخل زبه حتى اخترقها و صيرها امرأة وهي تستلذ كثيراً و تتألم قليلاً! هتكها و دخلها بتمام زبه فأخذت ولاء تستجير مستلذة متألمة في آنٍ: أرجوك كفايه ! طلعه طلعوه بقا مش قادرة….وراح ينيكها ويرح و يجئ بزبه الذي كان له صوتاً مثيراً داخلاً خارجاً حتى الرأس فس كسها و هو يصفع تلك الطيز المقببة العالية ! انقلبت عينا ولاء سوادها غلى بياض كامل و أحس بإغمائها فأخرجه! كانت تنتشي و ترتعش بشدة وقد علم ذلك!! لم يقذف فيها حبيبها و راح ينيكها ما بين فلقتي طيازها الكبيرة حتى أتى شهوته بعدها وهو يهمس: معلش يا حببتى انثي حبيبتي و مراتى… أغرق في ذلك القاء دم بكارتها ملاءة السرير وراحت تولول وقد أفاقت من نار شهوتها!! راحت تخمش خديها و حبيبها قد احتضنها: زي ما قلتلك…أنتي حببتى و مراتى…مش بتحبيني برده…فتهمس أهيج فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً و قحبة كبيرة: بس أنت فتحتني…..شايف…كل ده دم!! يا مري..يا لهوي…. فراح يقبلها و يعتصرها بين زراعيه: أنت مراتي….خلاص..هطلبك من أهلك..كلها شهرين بالظبط..فهدأ ذلك من روعها وهمست: صحيح…بجد يا وليد…فأومأ لها ثم طلب منها: روحي بقا اغسلي نفسك كويس….وبالفعل اغتسلت و كانت تشعر بحرقان ما بين فخذيها و عادت بشهية للنيك جديدة! ناكها حبيبها مجدداً و أنزل فيها لذته و ارتعشت هي معه كما لم ترى لذة من قبل!! كانت لأول مرة تتناك من حبيبها نيكة كاملة! بعد ذلك اللقاء راح حبيبها وليد يتنصل ضمنياً من وعده ويتعلل بظروف العمل و ورشة النجارة خاصته و ظروف عائلته!! ثم استبدل بشريحة هاتفه النقال شريحة أخرى و انتقل للعمل في محافظة أخر و ولاء أسخن فتاة مصرية محجبة قحبة كبيرة لا تعلم عنه شيئاً و هي تشتاق إلى الزب الذي فتحها و صيرها امرأة كأختها التي تزوجت حديثاً بشاب فحل خبير بالقحاب هو زوج اختها خالد الذي راح ينيكها من الطيز, تلك الطيز المبرومة العريضة! منذ أن سرى لبن حبيبها الذي فتح كسها في جسدها وجسدها قد التف وازداد سخونة و لمع وجه ولاء بشدة! امتلئ بدينها في غير سمنة فاعجب ذلك زوج أختها البصاص أبو عين زائغة! هي نفسها أعجبت بوسامته وقوة جسدها حتى راحت تحسد أختها عليه!! زارت ولاء أختها ناهد في بيتها بعد أن تقدم غليها عريس فرفضته! صفعها والدها لرفض من لا يرفض و تتمناه فتيات القرية! غير أن أبوها لا يعلم أنها مفتوحة امرأة لا تصلح للزواج إلا للذي فتح كسها و إلا صارت بفضيحة مدوية لعائلتها لا تنمحي من ذاكرة أهل القرية!! التجأت إلى أختها وقد طلبت إليها الأخيرة أن تقيم عندها أيام ريثما يهدأ والدها الغاضب! كانت أختها متزوجة من ثلاثة شهور فهي لا تزال عروسة. ضغطت ناهد عليها لتدري سر رفضها فأفضت ولاء بحقيقة أمرها!! ويبدو أن ناهد كشفت الأمر أمام زوجها إذ أنه راح يرمق ولاء بنظرات فيها من الاحتقار و الرغبة ما فيها! كان منطق زوج أختها أنه لماذا لا يستمتع بفتاة مصرية محجبة تعبانة وقد غاب حبيبها وهي تشتاق إلى الزب بشدة وكسها مفتوح!….يتبع…