حكايات أمل المصرية: الحلقة السادسة عشرة – دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار و موظفة الاستقبال تتفرج و تستمني

اقتربت موظفة الاستقبال من الباب و كانت قد أغلقت باب العيادة منعاً لتطفل المرضى الزائرين! أضأت الشموع الحمر وراحت تتلوى وهي تشاهد من فتحة متاح الباب أسخن كس مصري نار و دكتور النسا ينيك أمل المصرية صاحبته! تسللت يدها إلى كسها الذي لم يذق طعم اللبن طيلة أربعة شهور مدة انفصالها عن زوجها! فهي أنجبت منه صبيا! صغيراً قد تركته عند امها لتعود إليها بعد إغلاق عيادة دكتور النسا. أخذ دكتور النسا يداعب تارة أخرى كس أمل المصرية و شفراته بزبه وبظرها وهى تتوجع وتتأوه: اى اى اى يله بقى دخله ونيك يله يا دكتور حرااااااااام عليك نيك بقى ااااه ااااه اووووو..
لم يشا أن يلوعها فوق ذلك فجعل دكتور النسا يغمس طربوش زبره المتورم بهدوء في كسها وأمل المصرية رغم كل شرمطتها ترتعش وتصرخ: اوووه اااه اااى اااو دخل كمان اضغط يا دكتور… وهو قد أخرج راسه و دسها مرة أخرى وهي ترتفع وتنخفض وتصرخ: اي اي اي اي اي اااااوه اوووه وهو يدفع راسه بقوة وهي تصرخ حتى دخل الى آخره بكسها!! كان زب دكتور النسا كبيراً طويلاً لم تتعود أمل المصرية على مثله من قبل!! أتعبها و أمتعها و بلغ منها الجهد! راح دكتور النسا يسحبه و يدفعه و أمل المصرية تتلوى تحته و هو راكبها و موظفة الإستقبال تتلوى شهوةً و تتمنى أن ينيكها دكتور النسا كما ناكها من قبل!! نعم. قد ذاقته و لعها بزبه وهي اﻵن تتمنى ما لأمل المصرية من حظ وهو ينيكها! أخذت أمل المصرية أسخن كس مصري نار تصرخ و تتوجع وتتأوه و دكتور النسا يستمتع وهو ينيكها و موظفة الإستقبال حظها أن تتفرج و تستمني من الخارج!
راح دكتور النسا بيديه يفرك كسها من الخارج و يداعب شفراته وزبه يطفئ بداخل كسها نار مشتعلة!
ظل دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار طيلة ربع ساعه على هدا الوضع وكلما اقتربت شهوته أخرجه من جواها حتى لا يقذف مائه سريعاً! أرعش أمل المصرية كثيراً وهو ينيكها ثم
طلب منها النهوض واستلقى هو على ظهره فوق الشزلونج وطلب منها أن تركبه! أردها ان تمتطيه وتركب زبه وهو ما تم. كانت أمل المصرية بيد دكتور النسا الخبير كشرموطة يمسح بها البلاط, كقطعة قماش يطويها و ينشرها كيف شاء وشاءت له شهوة زبه! بالفعل قامت أمل المصرية بركوب زبه و اخترق أحشائها وهي تولول حتى قعدت عليه! سكن فيها وهي تأن وقد تعرق وجهها وموظفة الإستقبال تتابع بلهفة كسها الممحون وهي تتناوله بالتفريك و و تستمني بالخارج! كانت كالديدبان الحارس لشهوة دكتور النسا وهو ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نارو غيرها من زائراته سواء كن مريضات أو طالبات المتعة؛ فعيادته وكر للجنس ولإرضاء شهواته! راحت امل المصرية تعلو وتهبط وزبه يحطم كسها وهى تصرخ وتتوجع: اى اى اى اى اووو نيكك حلو يا دكتور دخل زبك للآخر وهو يجذبها من وسطها إلى زبه فيدخله حتى بيضتيه المتورمتين

حتى رحمها ! كانت امل المصرية تصوّت بشدة من شديد الألم اللذيذ أو اللذة المؤلمة ؛ كان زب دكتور النسا يملؤها, يفجر أحشائها من داخلها! بذات الوقت كان دكتور النسا يفرك بزازها ويداعب بطنها فيستدير بأنامله فوق سرتها وهى تتأوه وتزداد غنجاً حتى اومأ لها بالقيام من فوقه. قامت وقام وجعلها تتكئ على الأريكه وتوليه ظهرها وتفتح عن ساقيها فانفرج من الخلف كسها وظهر البظر وانفتحت الشفرات وتباعدت فراح دكتور النسا يداعبهم بطربوش زبره المتشنج و أمل المصرية تترنح كالمسطولة السكرانة شهوةً و لذةً!!
كانت تتمايل يمنة ويسرة وتتأوه بلطف وبصوت ممحون حتى باغتها بزبه يخرق كسها و يشق مشافره بسرعة و شدها عليه بقوه حتى شعرت ان زبه وصل فمها فصرخت وشهقت شهقه رهيبة رنّت في جنبات الغرفة أطلقت على إثرها موظفة الأستقبال التي تستمني شهوتها أنهاراً !! كان جواً تفوح منه رائحة النيكة و الجنس و كان وكر اللذة! لم يبالي دكتور النسا بصراخات أمل المصرية وهو ينيكها ؛ ولكنى لم ابالى فقد كنان قد قارب لذته القصوى؛ أقوى لذة يتحصل عليها الجهاز العصبي!! راح يشدها كاملحموم نحوه بقوة فيصفعها و يدفع زبه و يسحبه و أمل المصرية تشهق وتصرخ: ااااووووه ااااى اه اه ارحمنى حرام بتوجعنى… كانت تتمحن وتقولها طلباً للمزيد. حتى راح يرتعش ويفقد عقله للحظات وهي لحظات القذف السماوية!! انتابته رعشة رهيبة تعدته إليها فراحت امل المصرية أيضاً ترتعش رعشة الجماع القصوى و تتأوه وقد قبضت بكسها على زبه فصفعها وهو يزمجر: آآآآآآآآآآآآآآآآآه و أفﻻغ لبنه في أسخن كس مصري نار كس أمل المصرية الشرموطة!! وموظفة الاستقبال قد ذابت شهوة و كسها ينقبض و ينبسط كانه السنة اللهب تلاعبها الرياح! أفاقت من نشوتها وهي لاهثة الانفاس وهو كذلك و زبه ينحسب منها ولبنه يسيل بين وراكها! راحت امل المصرية تولول: انت بردة جبت جوايا… هحبل منكم دلوقتي…. يا دلي… يل لهوي….اسرع دكتور النسا غلى درج من مكتبه و أخرج علبة أقراص و احضر كوب ماء: بطلي ولولة…خدي القرص ده ومتقلقيش…