فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً و قحبة كبيرة حبيبها يفتح كسها و تشتاق إلى الزب و زوج أختها ينيكها من الطيز الجزء الثالث

ليس هناك خطر وخاصة أنه قد وقعت في نفسه تلك الطيز المثيرة العريضة النافرة التي راحت تثيره في بيته وهو لا يزال عريس شديد الشهوة إلى النياكة!! فشقيقة زوجته ولاء موقفها الآن شديد الضعف؛ فهي طريدة أبيها وهي في شقته تغريه ببدنها الساخن وهي لا شك تشتاق إلى الزب الذي فتحها وتطلبه ولا تجده. رحبت بها ختها ناهد وراح زوجها طارق يبسم لها بسمات شهوانية تن عن أنها يريدها! هي أيضاً اشتهته لطوله و عرض منكبيه و وسامته وقد بدا زبه كبيراً يملأ مقدمة بنطاله.
ثاني يوم لأقمتها في بيت أختها رأت ولاء طارق زوج أختها يتحسس كس أختها في الصالون صباحاً دون أن يرونها! اهتاجت فتاة مصرية محجبة تعبانة جداً قحبة تشتاق إلى الزب الذي فتحها وتتمناه بشدة! راحت ترقبهما بتشهي شديد وهي ترى أختها تجثو على زب زوجها وقد التهمته بفمها ترضعه! ثم رأتها وهي تجلس عليها و تتأوه بشدة إلى أن قضت شهوتها علي زبه! كانت ولاء لا لا تقوى على الوقوف من هيجانها الشديد علي طارق و هو ينيك أختها ناهد فلم يبرح مخيلتها صورة زبه القوى الغليظ و هو يفلق كس أختها والمتعة التي حصلتها. نامت ولاء وهي مبتلة الكيلوت حبيسة الشهوة وهي تتخيل زوج أختها أن ينيكها من الطيز و من الكس معاً. نامت وناما فاستلقت لتستيقظ ظهراً و قد عاد زوج أختها . جلست في الصالون وطارق يرقبها وهي ترقبه مع أختها وهما يحتكان ببعضهما فعاودها شعور الهيجان وراحت ترمق زب طارق زوج أختها لتجده منتصبا طيلة الوقت، و لاحظ هو أنها تنظر إلى زبه فحط بيده عليه يتحسسه ناظراً إليها نظرة لو تحبل أنثى من مثلها حبلت ولاء منها! نظرها و عيناه تقولان و تضج بالرغبة: أنت محجبة…أنت تعبانة و قحبة كبيرة أوي! عارفك عاوزة زبي و أنا نفسي أنيك الطيز المبرومة اللي عليكي دي! فهمت ولاء نظراته المتحرشة بها فاحمرت وجنتاها! دقائق و و لاء تدخل المطبخ دخل معها طارق فاحتك بها قبلاً لطيز وهمس: ادخلي يالولة…أحست ولاء زبه بين فلقتيها فكادت تسيح وهي تشتاق إلى الزب و ان ينيكها زوج اختها من الطيز و الكس! أولته ولاء ظهرها و عبرت و من ساعتها تفاهما ضمنيات و بالنظرات و التحرشات! كانت ولاء تخجل ليلاً عندما تودعها أختها وزوج أختها يحتضنها و يضمها إلى صدره بل و يقبلها أمامها! كانت ولاء تهيج و زوج أختها يغمز لها بعينه وهو يتحسس ظهر أختها داخلين غلى غرف نومهما!

كانت ولاء تحس بالخجل حين تجالس طارق زوج أختها و تحس بالحرج من نظراته كانت حين تحضر الغداء مع أختها يرمقها زوج اختها و يتفحص جسدها و يحرك يده علي زبه فتراه ولاء فترتبك أسخن فتاة مصرية محجبة تعابنة جداً وقحبة كبيرة مفتوح كسها من حبيبها الذي هجرها! كادت من شديد شوقها إلى الزب تتعثر بالأطباق لولا أن زوج اختها أسندها من خلفها! احتضننها لتحس ولاء بزبه الصلب ينغرس في لحم تلك الطيز المبرومة المقببة! ثم تركها فجأة و أختها تخرج من غرفتها! جلسا ثلاثتهم يتناولون الطعام و عينا زووج أختها لا تفارقان بزازها الكبيرة! سنحت لها ولطارق الفرصة حين خرجت أختها العروسة إلى جارتها ليأتيها طارق من خلفها وهي تنظف الأطباق في المطبخ! احتضنها فهربت منه إلى الصالون فألصقها هنالك بالحائط وكفاه تمشي فوق بزازها تعتصرها في غيبة من زوجته التي هي أختها! أنت أهيج فتاة مصرية محجبة تعبانة وقحبة كبيرة وكادت تسقط بين يديه وهي تشتاق إلى الزب و زوج أختها يشتهي ان ينيكها من الطيز! أنزل بنطال ترنجها و اخرج زبه وهمس في أذنها: انا عارف كل حاجة يا قحبة….مش قادر اصبر على طيزك… لتفلقس له ولاء وهو يدس زبه الشديد المتين وهي تأن في طيزها!! راح يفرك و يتعصر ببظرها وهو ينيكها من الطيز فألقت رأسها على كتفه فاحتضنها وراح ينيكها بضربات بطيئة طويلة و اهي سائحة نائحة بين يديه إلى أن أحست بضرباته تتسارع وتتالى في رتمِ سريع و تقوى و عرفت انه سيقذف داخلها وهي تعتصر بزازهافراحت تقبض بدبرها على زبه ليهمس في أذنها حانزل في طيزك ”، و نزل منيه في أعماق طيزها شلالا حارا في دفقات كثيرة و انتفض وارتعشت ولاء وأتتها هزة الجماع وهو يشخر قاذفاً داخل طيزها وهي تعتصر زبه وشدد قبضته عليه حتى لم تبقي قطرة فيه. من يومها , و حتى بعد زواجها من عرس ديوث اكتشف أنها مفتوحة من كسها و صمت , و ولاء أصبحت قحبة تتناك من الطيز من زوج أختها في الحرام و أختها لا تعلم بما بينها و بين طارق!