الحشيش يلعب برأسه و و ينيك شقيقة زوجته التوأم في لقاء آخر الليل الجزء الأول

كانت شقيقة زوجته التوأم سوسن منفصلة عن زوجها منذ ثلاثة شهور حتى واقعته معها! بكري رجل في الأربعينات من طهطا مركز من مراكز سوهاج محافظة في صعيد مصر يحب تدخين الحشيش و خاصة مع الأصحاب في الأفراح! خرج ليلاً و قد دعاه احد معارفه إلى حفل زفاف بلدي حيث تنصب السردقات و يصطف المعازيم في صفوف متقابلة و على طاولات متعددة فتوزع البيرة عليهم ويدخن الحشيش على أحجار النرجيلة! ذلك هو المتعارف عليه في أفراح الصعيد من فعل الواجب مع المدعوين ذلك إلى غير العجول لتي تذبح و الولائم التي تولم لهم! في ذلك اليوم و تلك الليلة أخذ الحشيش يلعب برأس صاحبنا بكر حتى انه ينيك شقيقة زوجته التوأم في لقاء آخر الليل و قد أوحشته زوجته الذي لم يضاجعها إلا ليلة أمس بعد أن عاد من سفره!
تأخر بكري حتى منتصف الليل وراح يشد شدات متوالية من مبسم نرجيلته و ينفث دخان الحشيش في الهواء و حوله من أصحاب الواجب أهل العريس من يريد أن ” يظبط” المعلم بكري تاجر الأخشاب الذي عاد أمس من سفره الذي استغرقه عشرة أيام و ليلتين! راحوا يوجبون معه بان يستبدلوا حجراً فرغ من الحشيش بآخر قد امتلئ بها و المعلم بكري يشكر ويعترض بيده على ذلك الكرم الزائد و يشدّ من الحشيش ما يلعب برأسه و يجعلها تخف خفة أففدته توازنه رغم انه الحشاش الكبير المسيّط في المركز! احمرت عينا المعلم بكري و انتشى و اكتفى بأربعة أحجار وكلما أراد أن ينهض حتى يأتي زوجته الثلاثينية الشابة الجميلة أجلسه أحدهم! جلس المعلم بكري متململاً وسط الأصحاب و السهرة الصباحي و المزاج العال العال و هو يتمنى لو انتهى الفرح سريعاً؛ فهو يود أن يرجع البيت إلى امرأته التي عرست له من جديد بعد غيبته الطويلة! كانت الجلسة ملئ بالحشيش و البيرة والخمور, فشرب المعلم بكري وتعاطى و أحس انه من شدة انتشائه يطير في السماء, خفيف كالريشة المعلقة في جو الهواء! انتفخت عروق بدنه الضخم وبالأخص عروق زبره المتوتر فتفقده فوجده مثل القضيب الحديدي العشرة بوصة! كان بالجلبية الفضفاضة فأمكنه ذلك إن يخفي انتصابه. تململ المعلم بكري بشدة و راح يحس بتقلصات شديدة في زبره من فرط انتفاخه تحت الجلبية و احس ان عيون الناس معلقة به وهي تقيس مدى سمكه و غلظته من انطباعه و لصوقه بجلبيته بين فخذيه! تأفف بشدة وهو يريد أن يغادر ويعلم ان زوجته بانتظاره ولعانة إلى لقاء آخر الليل!
نهض المعلم بكري و حيا أصحاب الفرح و بارك وشكر و مش إلى العمارة الفسيحة حيث شقته في الطابق الثالث!!صعد إلى حيث شقته و كاد أن يخطئ في شقته من بين الثلاث شقق الأخريات في نفس الطابق لولا اسمه المحفور على بابه! أدار المفتاح في بابه وهو ينتشي مخدر الأعصاب مشدود الزبر فدخل و اغلقه وراءه! لم يكن يعمل انه على موعد مع شقيقة زوجته التوأم ينيكها في لقاء آخر الليل وقد لعب الحشيش برأسه! كانت الساعة الثانية والنصف صباحاً وقد نامت زوجته! لم تنم في غرفتها بل في غرفة طفليها اللذين ارتفعت حرارة احدهما بالليل فظل يبكي حتى رقد إلى جوار أمه وقد استلقت هي إلى جواره محتضنة إياه ! دخل المعلم بكري غرفة نومه و هو يرفع طرف جلبيته ليركب زوجته الساخنة البيضاء المربرة فلم يجدها! لام نفسه على تاخيره؛ فيبدو ان زوجته ملت انتظاره و نامت! دق قلبه بشدة؛ فهو لا يردي ان يضيع تلك الليلة التي تجهزت فيها زوجته الجميلة الساخنة كأشد ما يكون! راح يتحسس زبره المشدود بل و يدعكه و الحشيش راح يلغب برأسه فيناجي نفسه: طيب انا هاعمل أيه دلوقتي…فينك يا بت… أخيراً وجد المعلم بكر وسط ثقل دماغه و بطء تفكيره الجواب لتك المعضلة!! احس أنه اخطأ في غرفته فخرج ودلف إلى الغرفة في آخر الشقة من ناحية الشرفة حيث غرفة الضيوف! لم تكن غرفة نومه بل غرفة الضيوف حيث شقيقة زوجته التوام منى مستلقية بقميص نومها الساخن و لحمها الأبيض يغري الشيخ الفاني!! فتح الباب فوقعت عيناه على منى شققة زوجته التوأم!! كانت نائمة فخالها زوجته! شهق وحملقت عيناه المحمرتان على كونها عارية! كانت فقط الملاءة هي من تستر طيزها العريضة المبرومة فقط!! ظهرها الناعم الأبيض المربرب العاري أسكر المعلم بكري فوق سكره! كان منظر يجنن .. يهييييييييج …انتفش زبر المعمل بكري وقد اعتقدها زوجته!! كانت منى شقيقة زوجته التوأم المنفصلة عن زوجها مستلقية على وجهها ورافعة ذراعيها تحيط به وجهها!شهق من مشهد إبطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير!! كان بارز اً كالكورة المنبعجة! فوق ذلك ظهرها الناعم السمين العريان كان مثيراً جداً! أهاجه عريها فوق هيجانه و زاد من ولعانه! تسمر يبتلع ريقه بصعوبة كأن حلقه فيه سدد! ثم راح يقترب من شقيق زوجته التوأم وهو يخالها امرأته! اقترب وهو يخلع ملابسه ليظل عريان كما جاءت به امه إلى الدنيا !! ….يتبع….